“الدبيبة” يجتمع باللجنة العليا لاستئناف معاهدة الصداقة والشراكة بين ليبيا وإيطاليا
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
الوطن| متابعات
اجتمع رئيس الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة، باللجنة العليا لاستئناف معاهدة الصداقة والشراكة بين ليبيا وإيطاليا، بحضور وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية ورئيس اللجنة وليد اللافي، والمستشار السياسي لرئيس المنتهية إبراهيم الدبيبة.
وقدم أعضاء اللجنة عرضاً مرئياً للموقف العام للمعاهدة والنتائج والتوصيات التي توصلت لها اللجنة منذ انطلاق أعمالها في شهر أغسطس الماضي.
وتطرق اللقاء إلى مناقشة مستجدات اجتماع اللجنة المشتركة الليبية الإيطالية الذي عقد الشهر الماضي في إيطاليا، وما توصل له الجانبين بشأن الإجراءات التعاقدية لمشروع طريق (امساعد – رأس جدير).
ووجه الدبيبة، أعضاء اللجنة بالاستفادة الكاملة من تفعيل كل بنود المعاهدة وتكثيف الجهود للتواصل مع الجانب الإيطالي لتنفيذ التزاماته لصالح الحكومة والشعب الليبي.
يذكر أن معاهدة الصداقة والشراكة بين الدولتين الليبية والإيطالية، أبرمت في 30 أغسطس من عام 2008، في إطار تطوير العلاقات الثنائية الخاصة وإظهار حسن النوايا، لقفل ملف الأضرار التي تسببت بها إيطاليا أثناء حقبة احتلالها لليبيا.
الوسومايطاليا عبدالحميد الدبيبة ليبيا معاهدة الصداقة والشراكة بين ليبيا وإيطالياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: ايطاليا عبدالحميد الدبيبة ليبيا
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.