لليوم الثالث: متابعة شكوى المواطنين من أحد المخابز الآلية بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
تابعت الشبكة الوطنية للسلامة والطواريء بإقليم القناة وسيناء برئاسة اللواء هنري ابراهيم، الشكوي الواردة من أحد المواطنين من أحد المخابز البلدية بنطاق حي ثان.
وتم اعادة المرور على المخبز للتأكد من التزامه وتقديم خدمة متميزة للمواطنين، بناءً على توجيهات اللواء شريف فهمى بشارة محافظ الإسماعيلية.
ورصد فريق الرصد الالكتروني للشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة شكوى من أحدى المواطنات على صفحات التواصل الاجتماعي تشكوا من إحدى المخابز لإنتاج الخبز.
بالعرض علىه، أمر بدفع حملة تموينية عاجلة من مديرية التموين بالتعاون مع الوحدة المحلية لحى ثان وبعضوية مكتب متابعة المحافظ والشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة.
وتم اليوم، اعادة مرور على المخبز لليوم الثالث على التوالى للتأكد من التزامه وتحسين مستوى رغيف الخبز، وتم التنبيه على المسئول بالمخبز بالالتزام بالاوزان والمواصفات القانونية يومياً كم تم وزن عينات من الخبز، وتبين أن وزن رغيف الخبز ٩٠ جرام مطابق للمواصفات القانونية، كما تم تحسين مواصفات رغيف الخبز .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
البرلمان الأوكراني يسحب مشروع قانون المسؤولية عن التعبئة غير القانونية من جدول الأعمال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد نائب البرلمان الأوكراني عن حزب "خادم الشعب" مكسيم بوزانسكي عبر منصة "تلجرام" بأن البرلمان أزال من جدول أعماله النظر في قانون بشأن المسؤولية الجنائية عن التعبئة غير القانونية
وجاء في المنشور الذي كتبه النائب: "أعزائي الأوكرانيين.. مشروع القانون رقم 12442، الذي ينص على المسؤولية الجنائية للمفوضين العسكريين عن التعبئة غير القانونية لمن لديهم تحفظ وتأجيل، ولموظفي اللجان الطبية الذين يؤكدون صحة من هم مرضى بالفعل، قد تم إزالته من جدول أعمال الجلسة العامة المقبلة للأسبوع القادم في البرلمان الأوكراني".
وأكد بوزانسكي أنه تم سحب مشروع القانون بناء على طلب فصيل "غولوس"، مشيرا إلى أنه لا يعرف "في أي مرحلة بدأ فصيل مكون من 17 شخصا في تحديد جدول أعمال البرلمان".
يذكر أنه منذ فبراير 2022، أعلنت أوكرانيا التعبئة العامة ومددتها مرارا. وفي مايو 2024، دخل قانون تشديده حيز التنفيذ في البلاد، مما سمح بتجنيد مئات الآلاف من الأوكرانيين في الجيش.
وفي الآونة الأخيرة، بدأت السلطات في احتجاز الأشخاص في الشوارع للتحقق من وثائقهم، حتى لا يتمكن الرجال في سن التجنيد من التهرب من إرسالهم إلى الجبهة.
وتظهر مقاطع فيديو شبه يومية عن التجنيد الإجباري على شبكات التواصل الاجتماعي، قيام ضباط المفوضيات العسكرية باعتقال الرجال في الشوارع والمقاهي والصالات الرياضية وغيرها من الأماكن العامة. وتظهر بشكل دوري وقائع تعرض الأشخاص للضرب في مراكز التجنيد العسكري، وتؤدي مثل هذه الحوادث أحيانا إلى وفاتهم.
وقد تكررت الاحتجاجات ضد التجنيد في البلاد بشكل متكرر من دون جدوى.