“الزوي” يتفقد أملاك الدولة والمنازل المتضررة جراء الفيضانات في درنة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
الوطن|متابعات
في خطوة تأكيدية على الالتزام الحكومي بدعم المواطنين المتأثرين بالكوارث الطبيعية، أجرى وكيل عام وزارة الحكم المحلي في الحكومة الليبية، أبوبكر الزوي، وبالتعاون مع رئيس قسم العقارات في مكتب أملاك الدولة بدرنة، إيهاب العروية، جولة ميدانية تفقدية لتقييم الأضرار التي لحقت بالمنازل نتيجة لإعصار دانيال.
تأتي هذه الجهود الرامية لتنفيذ توجيهات رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية، الذي يترأس اللجنة العليا للطوارئ والاستجابة السريعة، ويأمل هذا الإجراء في متابعة دعم المواطنين المتضررين وتقديم الدعم الضروري لتخفيف آثار الكوارث عليهم.
وقد قام رئيس قسم العقارات بمكتب أملاك الدولة بإطلاع وكيل عام الوزارة على الأملاك الدولية المتضررة التي تتطلب عمليات الصيانة والتأهيل العاجلة.
تأتي هذه الزيارات الميدانية المستمرة، التي يشرف عليها الزوي بالتعاون مع اللجنة المختصة، بهدف تقدير الأضرار ووضع تقارير تفصيلية للمنازل المتضررة بشكل كامل، وإعداد قوائم دقيقة لتسهيل الحصول على التعويضات، والتحديد الدقيق للأشخاص المستحقين للدعم.
الوسوم#مجلس الوزراء الحكومة الليبية قسم العقارات في مكتب أملاك الدولة بدرنة ليبيا وزارة الحكم المحليالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مجلس الوزراء الحكومة الليبية ليبيا وزارة الحكم المحلي أملاک الدولة
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب