أغلقت الشرطة الإيرانية الجمعة مكتبة كبرى في وسط طهران بسبب سماحها بدخول سافرات، وفق ما أفادت صحيفة شرق الإصلاحية.

اعلان

أغلقت الشرطة الإيرانية الجمعة مكتبة كبرى في وسط طهران بسبب سماحها بدخول سافرات، وفق ما أفادت صحيفة شرق الإصلاحية.

يأتي إغلاق الصحيفة في إطار تدابير عقابية تفرضها السلطات منذ العام الماضي على خلفية عدم تقيّد نساء ومؤسسات تجارية بالقواعد الصارمة للباس في الجمهورية الإسلامية.

للحصول على المعلومات.. غاويات إيرانيات يعملن لصالح الحرس الثوري لاستمالة الجنود الإسرائيليين محكمة بريطانية تدين مواطنا نمسويا بالتجسس على قناة إيرانية في لندن

وجاء في بيان أورده الموقع الإلكتروني للصحيفة "اليوم، قرابة الظهر (8,30 ت غ) توجّه شرطيون إلى فرع 'شهر كتاب' (مدينة الكتاب بالفارسية) وأغلقوه".

وأوردت الصحيفة أن السبب الذي استدعى إغلاق المكتبة هو "عدم الالتزام بالأنظمة النقابية وبأوامر وزارة الداخلية" كما و"وجود زبائن غير محجبات".

وأكدت المكتبة في بيان مقتضب في حسابها على إنستغرام أن السلطات أغلقتها من دون إعطاء مزيد من التفاصيل.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: بركان أيسلندا يخمد ثورانه بعد أن طمر رماده مساحات شاسعة وتسبب بإخلاء بلدة مجاورة بوينغ تعلن تسليم أول طائرة إلى الصين منذ إيقاف تشغيل طراز 737 عام 2019 وكالة الطاقة الذرية: يبدو أن كوريا الشمالية أدخلت مفاعلاً نووياً جديداً الخدمة شرطة مهسا أميني إيران علي خامنئي طهران الحجاب اعلانالاكثر قراءة تغطية مستمرة| لواء غولاني ينسحب من غزة والجيش الإسرائيلي يواصل قصف القطاع 14 قتيلا على الأقل في إطلاق نار في جامعة بوسط براغ بحسب الشرطة "ويفا": استئناف المعركة حيال مستقبل كرة القدم الأوروبية شاهد: دخلوا إلى الكابيتول في جولة رسمية لكنهم فاجأوا الجميع بلافتات تندد بالحرب على غزة من نزوح إلى نزوح.. تستمر المعاناة الإنسانية للسودانيين الفارين من ويلات الحرب اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تغطية مستمرة| مقتل 390 فلسطينيا في 48 ساعة في غزة وحرب الشوارع فيها تستمر بين الجيش الإسرائيلي وحماس يعرض الآن Next الحرب في السودان.. ما وراء التصعيد والاتهامات العلنية بين الخرطوم وأبوظبي؟ يعرض الآن Next جريحان وتدمير جزء من مبنى سكني إثر هجوم روسي بطائرات مسيرة على كييف يعرض الآن Next شاهد: توقيف أكثر من 300 شخص في تركيا يشتبه بصلتهم بداعش يعرض الآن Next شاهد: لبنانيون في الجنوب يواصلون أعمالهم وسط خطر القصف الإسرائيلي

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل حركة حماس فلسطين منظمة الأمم المتحدة قصف رفح - معبر رفح روسيا فرنسا اليابان Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل حركة حماس فلسطين منظمة الأمم المتحدة My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: شرطة مهسا أميني إيران علي خامنئي طهران الحجاب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل حركة حماس فلسطين منظمة الأمم المتحدة قصف رفح معبر رفح روسيا فرنسا اليابان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل حركة حماس فلسطين منظمة الأمم المتحدة یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

مدير وكالة الطافة الذرية يصل في إيران

استقبل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الخميس، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، في وقت يتسبب فيه البرنامج النووي الإيراني ببلورة التوترات مع الدول الغربية.

وفي العام 2015، شغل عراقجي منصب كبير المفاوضين عن الجانب الإيراني في المحادثات النووية مع القوى العظمى.

وذكرت وكالة "إرنا" الرسمية الإيرانية أن "رافايل غروسي... الذي وصل إلى طهران الليلة الماضية (الأربعاء) على رأس وفد للتفاوض مع كبار المسؤولين النوويين والسياسيين في البلاد، التقى وزير الخارجية عباس عراقجي".

ومن المقرر أيضاً أن يلتقي غروسي الذي وصل إلى طهران مساء الأربعاء، رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي والرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وفقاً لوكالة "إرنا".

وتعد هذه المحادثات إحدى الفرص الأخيرة للدبلوماسية قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.

Important & straightforward talks with DG @rafaelmgrossi this morning.

As a committed member of NPT we continue our full cooperation with the IAEA. Differences can be resolved through cooperation and dialogue. We agreed to proceed with courage and good will.

Iran has never… pic.twitter.com/bwLLzrKzwE

— Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) November 14, 2024

واعتمد الجمهوري خلال ولايته الأولى (2017-2021) سياسة "ضغوط قصوى" حيال الجمهورية الإسلامية، تمثّلت على وجه الخصوص بالانسحاب الأحادي عام 2018 من الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي.

وأبرم الاتفاق النووي بين طهران وست قوى كبرى عام 2015 في عهد الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وأتاح رفع عقوبات عن إيران مقابل تقييد نشاطاتها النووية وضمان سلميتها. إلا أن ترامب أعاد فرض عقوبات اقتصادية صارمة بعد انسحابه من الاتفاق في 2018.

وردّت طهران ببدء التراجع تدريجاً عن غالبية التزاماتها بموجب الاتفاق، واتخذت سلسلة خطوات أتاحت نمو وتوسّع برنامجها النووي بشكل كبير.

ومن أبرز تلك الخطوات رفع مستوى تخصيب اليورانيوم من 3.67 %، وهو السقف الذي حدّده الاتفاق النووي، إلى 60% ، وهو المستوى القريب من 90 % المطلوب لتطوير سلاح ذري.

 البحث عن حلول 

وقال مدير شؤون إيران في مجموعة الأزمات الدولية، علي فايز، لوكالة "فرانس برس":  إن غروسي "سيبذل كل ما في وسعه لمنع تفاقم الوضع".

وكانت الناطقة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني قالت أمس إن "الولايات المتحدة وليس إيران، من انسحب من الاتفاق"، مشيرةً إلى أن سياسة "الضغوط القصوى" التي مارسها دونالد ترامب "لم تكن فعالة".

UN nuclear watchdog chief Grossi arrives in Iran for talks https://t.co/vR67iQZ3OX pic.twitter.com/O2LphcRIlx

— Reuters (@Reuters) November 13, 2024

وبعد زيارته الأولى التي أجراها إلى الجمهورية الإسلامية في مايو (أيار)، يعود غروسي إلى إيران في ظل مناخ من التوتر الحاد بين إيران وإسرائيل وبعد يومين من تحذير وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس من أن طهران باتت "أكثر عرضة من أي وقت مضى لضربات على منشآتها النووية".

وتتّهم إسرائيل منذ سنوات إيران بالسعي لحيازة السلاح النووي، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية التي تتهم بدورها إسرائيل بالوقوف خلف عمليات اغتيال علماء وتخريب منشآت نووية.

وتبادل العدوان اللدودان خلال الأشهر الماضية ضربات مباشرة غير مسبوقة في تاريخ الصراع بينهما، وذلك على خلفية الحرب التي تخوضها إسرائيل ضد تنظيمين حليفين لطهران، هما حركة  حماس في قطاع غزة، وحزب الله في لبنان.

وأثار ذلك مخاوف من انخراط إيران وإسرائيل في حرب مباشرة بعد أعوام من العمليات الخفية وضربات غير مباشرة في أنحاء مختلفة من الشرق الأوسط.

وأثار فوز دونالد ترامب في الرئاسة الأمريكية، مخاوف من تزايد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران.

وقال غروسي الثلاثاء لوكالة "فرانس برس" على هامش مؤتمر "كوب29" للمناخ الذي تستضيفه باكو، إن على السلطات الإيرانية "أن تفهم أن الوضع الدولي يزداد توتراً وأن هوامش المناورة بدأت تتقلص وأن إيجاد سبل للتوصل إلى حلول دبلوماسية هو أمر ضروري".

رافائل گروسی، مدیرکل آژانس بین‌المللی انرژی اتمی که به ایران سفر کرده است، صبح امروز با عباس عراقچی، وزیر خارجه و محمد اسلامی، رئیس سازمان انرژی اتمی ایران دیدار کرد.https://t.co/DG4yg7s0ep pic.twitter.com/R22bzo1tka

— BBC NEWS فارسی (@bbcpersian) November 14, 2024 فتوى دينية 

وقال غروسي في مقابلة الثلاثاء مع قناة "سي إن إن" الأمريكية إن الإيرانيين "يملكون كميات كبيرة من المواد النووية التي يمكن استخدامها لتصنيع أسلحة نووية"، مضيفاً "ليست لديهم أسلحة نووية في هذه المرحلة".

وخفّضت إيران من تعاونها مع الوكالة منذ العام 2021، وأزالت بعض كاميرات المراقبة من المنشآت، وسحبت اعتمادات عددا من مفتشي الوكالة.

وتعود جذور البرنامج النووي الإيراني إلى خمسينات القرن الماضي حين وقّعت واشنطن اتفاق تعاون مع طهران في عهد الشاه محمد رضا بهلوي.

وفي السبعينات، صادقت إيران على معاهدة الحدّ من الانتشار النووي.

ومع تصاعد التوتر الإقليمي، بدأت بعض الأصوات في طهران تطرح بشكل علني إمكان إعادة النظر في العقيدة النووية. وحضّ أعضاء في مجلس الشورى (البرلمان) المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، صاحب الكلمة الفصل في السياسة العليا للجمهورية، على إعادة النظر في فتواه بشأن السلاح النووي.

ويعتبر خامنئي في فتواه التي نشرت للمرة الأولى عام 2010، استخدام أسلحة الدمار الشامل "حراماً، ونرى السعي لحماية أبناء البشر من هذا البلاء الكبير واجبا على عاتق الجميع".

وغالباً ما يعتبر المسؤولون الإيرانيون أن هذه الفتوى هي بمثابة ضمانة لسلمية البرنامج النووي.

مقالات مشابهة

  • غروسي يزور موقعين نوويين في إيران
  • إيران أجّلت الردّ على إسرائيل .. تغييرٌ في الاستراتيجية بعد فوز ترامب؟
  • تعيينات ترامب تكشف سياسته المقبلة ضد إيران
  • إيران تبلغ الوكالة الذرية باستعدادها للتفاوض لكن ليس تحت ضغط
  • مدير وكالة الطافة الذرية يصل في إيران
  • إيران تنفي تغيير عدد قواتها في سوريا
  • «توراجي».. عاصفة استوائية تغلق المدارس والشركات في هونج كونج
  • جروسي يزور إيران لإجراء مباحثات بشأن برنامجها النووي
  • إيران تبني أول نفق دفاعي داخل طهران.. وهذا السبب
  • إيران تبني أول "نفق دفاعي" في طهران