يلقي الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، يوم الاثنين المقبل، خطابا موجها للأمة الجزائرية أمام غرفتي البرلمان.

ومن المقرر أن يتناول الرئيس الجزائري في هذا الخطاب الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في البلاد، وكذلك السياسة الخارجية دون إغفال تحديد آفاق السنة القادمة.

واستدعى الرئيس الجزائري غرفتي البرلمان للانعقاد في دورة غير عادية، وفقا للقرار الرئاسي الصادر في الجريدة الرسمية.

ويمنح الدستور الجزائري الرئيس صلاحية استدعاء البرلمان بغرفتيه للاجتماع وفقا للقانون الذي يحدد تنظيم الغرفة الأولى والثانية من المؤسسة التشريعية وعملهما، وكذلك العلاقات الوظيفية بينهما وبين الحكومة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عبد المجيد تبون الرئيس الجزائري البرلمان الرئیس الجزائری

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يلقي قنابل حارقة على جنوب لبنان

عواصم -الوكالات

ألقى الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة قنابل حارقة على بلدة الخيام جنوبي لبنان، وهدد بقصف العاصمة بيروت إذا لم تنعم مستوطنة كريات شمونة بالأمان.

وقال مراسل الجزيرة إن إسرائيل شنت قصفا مدفعيا على محيط بلدة كفرصير جنوبي لبنان.

وأضاف أن القصف المدفعي طال أيضا محيط بلدة يحمر جنوبي لبنان.

وقد أعلن الجيش الإسرائيلي أنه رصد إطلاق صاروخين من لبنان باتجاه كريات شمونة ومحيطها.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس "إذا لم ينعم سكان كريات شمونة والجليل بالهدوء فلن يكون هناك هدوء في بيروت".

وأضاف كاتس أن الحكومة اللبنانية تتحمل المسؤولية المباشرة عن كل عملية إطلاق باتجاه الجليل.

يأتي ذلك فيما تواصل إسرائيل غاراتها اليومية على قرى وبلدات جنوب لبنان في خرق واضح لوقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • قبل الديربي.. كريستيانو رونالدو يصل الرياض
  • المنفي يتلقى برقية تهنئة من الرئيس الجزائري بمناسبة عيد الفطر المبارك
  • قيم البرلمان: تماسك الشعب ووقوفه خلف القيادة السياسية درس في الوطنية والتكاتف
  • الجيش الإسرائيلي يلقي قنابل حارقة على جنوب لبنان
  • الرئيس البرازيلي: لن تقف مكتوفة الأيدي أمام الرسوم الجمركية الأميركية
  • توجيه حكومي بإطلاق وصرف العلاوات السنوية لموظفي الدولة
  • أزمة لبرشلونة بسبب جدول المباريات
  • جنوب السودان أمام "نفق مظلم" بعد اعتقال ريك مشار نائب الرئيس
  • وفقا لآخر تحديثات .. أسعار العملات العربية اليوم
  • «الأبيض» يكسر «العقدة الكورية» ويعود للسباق بـ«الأمل الصعب»