محمد ثروت يشارك تفاصيل لقائه بالنجمين جوني ديب وويل سميث «صور»
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
شارك الفنان محمد ثروت تفاصيل لقائه بالنجمين ويل سميث وجونى ديب على هامش ختام فعاليات مهرجان الجونة السينمائي في دورته السادسة خلال الساعات القليلة الماضية.
وظهر محمد ثروت رفقة النجم ويل سميث وجوني ديب عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلق عليها قائلا: «انا و صديقي جوني بعد جلسة محادثة و تبادل الخبرات و بحث سبل التعاون مابينا في فيلم قراصنة بولاق، وكمان صديقي ويل في جلسه فكاهية و تبادل الخبرات، وبحث سبل التعاون في فيلم.
A post shared by Mohammed tharwat (@mohammedtharwatofficia1)
آخر أعمال محمد ثروت
يشار إلى أن محمد ثروت يعيش حالة من النشاط الفني في الوقت الراهن، خاصة بعد انطلاقة أخر أعماله السينمائية في فيلم سكر الذي حقق نجاحا كبيرا.
View this post on InstagramA post shared by Mohammed tharwat (@mohammedtharwatofficia1)
أحداث فيلم سكر
ويستوحي فيلم سكر قصته من رواية Daddy Longs Legs العالمية الشهيرة بـ «صاحب الظل الطويل»، حيث تدور أحداثه حول يوميات مجموعة من الأطفال واليافعين الذين يعيشون في دار للأيتام ويتعاونون معا لمواجهة ظروفهم الحياتية الصعبة تحت إدارة قاسية للدار، في وقت يرسمون فيه أحلاما وردية لمستقبل مشرق ينتظرهم.
اقرأ أيضاً«شكرًا جمهوري العزيز».. محمد ثروت بعد تكريمه أفضل ممثل كوميدي
أول تعليق من محمد ثروت على مشاركته في مسرحية «فرحات والعائلة» (صورة)
محمد ثروت يكشف عن تعاونه مع هنيدي في فرحات والعائلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد ثروت محمد الفنان محمد ثروت جوني ديب محمد ثروت وبيومي فؤاد ثروت آخر أعمال محمد ثروت أحمد محمد ثروت وويل سميث محمد ثروت
إقرأ أيضاً:
حزب المؤتمر: وقف المساعدات لغزة جريمة حرب وتعكس الوجه الحقيقي للاحتلال
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية إن قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بمثابة جريمة حرب ويعكس الوجه الحقيقي للاحتلال وسياساته القائمة على الحصار والتجويع في انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية والإنسانية مشيرا إلى أن هذا القرار بمثابة عقاب جماعي لملايين المدنيين الأبرياء، الذين يعانون أصلا من أوضاع إنسانية كارثية بسبب العدوان المستمر منذ أشهر.
وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر في بيان له أن هذا القرار ليس منفصلا عن سلسلة طويلة من الانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال، من استهداف المدنيين، وتدمير البنية التحتية، وصولا إلى سياسات التهجير القسري، بهدف فرض أمر واقع بالقوة و استمرار هذه الممارسات في ظل صمت دولي يطرح تساؤلات حول فاعلية النظام العالمي في التصدي لجرائم الحرب والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان لافتا إلى أن القانون الدولي الإنساني، ولا سيما اتفاقيات جنيف، ينص صراحة على ضرورة حماية المدنيين خلال النزاعات المسلحة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وهو ما تتجاهله إسرائيل في تحد صارخ للمجتمع الدولي.
وأكد فرحات أن الموقف المصري ثابت في دعم الشعب الفلسطيني، حيث تواصل مصر جهودها الدبلوماسية لإيقاف العدوان وضمان وصول المساعدات، إلى جانب دورها الإنساني في إرسال الإمدادات عبر معبر رفح داعيا المجتمع إلي التحرك العاجل لوقف هذه الجريمة، مطالبا الأمم المتحدة ومجلس الأمن بفرض ضغوط حقيقية على الاحتلال لفتح المعابر والسماح بوصول المساعدات فورا كما شدد على ضرورة اتخاذ الدول العربية والإسلامية موقفا أكثر قوة، وعدم الاكتفاء بالإدانة دون إجراءات عملية لوقف هذه الانتهاكات.
وأكد فرحات على أن سياسة التجويع والحصار لن تثني الشعب الفلسطيني عن صموده، وأن الحل الحقيقي للأزمة يتمثل في إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقا للقرارات الدولية و استمرار الاحتلال في انتهاج سياسات القمع والعقاب الجماعي لن يؤدي إلا إلى مزيد من التصعيد، مما يهدد الأمن والاستقرار في المنطقة بأكملها، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني لن يركع أمام هذه السياسات الإجرامية، بل سيواصل صموده حتى نيل حقوقه المشروعة.