يمانيون/ المحويت شهدت مديريات محافظة المحويت اليوم، مسيرات حاشدة تحت شعار “تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا”، دعما ونصرة للشعب والمقاومة الفلسطينية.
وردد المشاركون في المسيرات التي نظمها أبناء مديريات الرجم وحفاش وملحان وشبام كوكبان والطويلة والمدينة وجبل المحويت، الشعارات المعبرة عن التأييد لأي خيارات تتخذها القيادة الثورية لدعم ومساندة المرابطين في غزة لمواجهة الكيان الصهيوني.


وأعلنوا النفير العام نصرة للشعب الفلسطيني وإسناداً للمقاومة الفلسطينية والاستعداد لخوض ملحمة تحرير فلسطين وطرد الكيان الصهيوني من كل شبر من الأراضي المحتلة.
وحيا المشاركون في المسيرات تضحيات أبطال المقاومة واستبسالهم في الدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الفلسطينية.
وأكدوا أن الدماء التي تسيل في سبيل فلسطين هي الأغلى لأنها تنير دروب المقاومة لتحرير كامل التراب الفلسطيني.
واستنكر أبناء المحويت حالة الخنوع والخذلان من قبل الأنظمة العربية والإسلامية إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من مجازر وجرائم من قبل العدوان الأمريكي الصهيوني.
كما أكدوا الجهوزية لمواجهة أي تصعيد في البحر الأحمر، وتنفيذ أي خيارات للقيادة الثورية لخوض المعركة مع العدو الصهيوني.. مشيرين إلى أن تحالف حماية السفن الإسرائيلية لن يرهب الشعب اليمني أو يثنيه عن موقفه الثابت والمبدئي في نصرة الشعب الفلسطيني. #تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا#دعماً لفلسطين#محافظة المحويت#مسيرات جماهيرية حاشدة

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

تظاهرة في السويد تضامنا مع الشعب الفلسطيني ورفضاً لمخططات التهجير

الجديد برس|

رفض المئات في العاصمة السويدية ستوكهولم، أي خطط أو مقترحات لتهجير الشعب الفلسطيني قسراً من قطاع غزة.

وشارك المئات في تظاهرة بمنطقة أودن بلان في ستوكهولم، مرددين هتافات منددة بدعوات التهجير القسري.

وحمل المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات مثل “لا للتهجير القسري ولا للإبادة الجماعية”، و”المدارس والمستشفيات تتعرض للقصف”.

وطالب المشاركون في الفعالية بفرض حظر على “إسرائيل” بسبب الإبادة الجماعية التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني.

ومنذ 25 يناير الماضي، يروّج الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لمخطط تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.

وتعمل مصر على بلورة خطة عربية شاملة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، خشية تصفية القضية الفلسطينية عبر التهجير.

وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي، بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.

 

مقالات مشابهة

  • مصر وتونس تؤكدان رفض اي إجراءات تستهدف تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه
  • الأمين العام لمجلس التعاون: وقف قوات الاحتلال الإسرائيلي لدخول المساعدات إلى قطاع غزة يخالف جميع المواثيق والقوانين الدولية
  • تظاهرة في السويد تضامنا مع الشعب الفلسطيني ورفضاً لمخططات التهجير
  • إغاثة الشعب الفلسطيني.. وصول قوافل سعودية جديدة إلى شمال غزة
  • "فتح": الحكومة الإسرائيلية الحالية "حكومة حرب" تهدف لتصفية القضية الفلسطينية
  • تأكيداً لاتفاقية جنيف..سويسرا تنظم مؤتمراً دولياً عن حماية المدنيين في الأراضي الفلسطينية
  • فتح: الحكومة الإسرائيلية الحالية «حكومة حرب» تهدف لتصفية القضية الفلسطينية
  • وزير الخارجية يؤكد دعم مصر للشعب الفلسطيني وصموده على أرضه وعدالة قضيته
  • الانتماء للوطن والولاء للشعب
  • السيسي: ترحيل وتهجير الشعب الفلسطيني هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه