يورونيوز : بوتين وخصومه من الداخل.. مزاعم بمقتل واختفاء وإقالة بعض من كبار جنرالات روسيا منذ تمرد فاغنر
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد بوتين وخصومه من الداخل مزاعم بمقتل واختفاء وإقالة بعض من كبار جنرالات روسيا منذ تمرد فاغنر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي بعد أكثر من أسبوعين على التمرّد الفاشل لمجموعة فاغنر الروسية المسلّحة، لا يزال الغموض يلف مستقبل المجموعة وضباط كبار في الجيش في .، والان مشاهدة التفاصيل.
بعد أكثر من أسبوعين على التمرّد الفاشل لمجموعة فاغنر الروسية المسلّحة، لا يزال الغموض يلف مستقبل المجموعة وضباط كبار في الجيش في موسكو.
في ما يلي أبرز ما يتمّ التداول به حول ثلاثة جنرالات كبار بشأن مصيرهم منذ التمرّد.
اختفاء الجنرال سوروفيكينيُعدّ الجنرال سيرغي سوروفيكين أحد القادة الأساسيين للعمليات العسكرية في أوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي في 24 شباط/فبراير 2022.
وسوروفيكين (56 عامًا) هو قائد القوات الجوية الروسية ومن قدامى المحاربين في الحرب الشيشانية الثانية، وكان أيضًا قياديًا أساسيًا خلال التدخّل الروسي في سوريا. ولُقّب بـ"الجزّار السوري".
بالحديث عن سوروفيكين في تشرين الأول/أكتوبر 2022، قال رئيس مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين "سوروفيكين شخص أسطوري، وُلد لخدمة الوطن الأمّ بأمانة".
اختفى سوروفيكين من الساحة العامة منذ أثار تمرّد فاغنر الوجيز والفاشل صدمة في مختلف أنحاء روسيا الشهر الماضي. وشوهد للمرة الأخيرة في مقطع فيديو غير عادي دعا فيه بريغوجين إلى وقف التمرّد وتراجع رجاله.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلًا عن مصادر في الاستخبارات الأميركية، أن سوروفيكين كان على علم مسبق بمخططات بريغوجين وأنه قد يكون اعتُقل.
لكن الكرملين نفى المعلومات الواردة في التقرير لكن الغموض الذي يلف مصير الجنرال لا يزال قائمًا.
هذا الأسبوع، قال رئيس لجنة الشؤون الدفاعية في مجلس الدوما أندري كارتابولوف إن سوروفيكين "يرتاح الآن، يتعذر الاتصال به في الوقت الحالي".
إقالة الجنرال بوبوففي رسالة صوتية غير عادية، قال قائد الجيش 58 المتمركز في جنوب أوكرانيا إيفان بوبوف (48 عامًا) هذا الأسبوع إنه أُقيل بعدما لفت انتباه القيادة العسكرية الروسية إلى عدة مشاكل.
وقال في التسجيل الصوتي "لا يحقّ لي أن أكذب"، مشيرًا إلى "الوفيات والإصابات الجماعية" في صفوف العسكريين الروس في أوكرانيا وغياب مراكز استطلاع المدفعية.
وقال إن كبار القياديين في روسيا خانوا العسكريين.
وأضاف من دون أن يسمّي الذين يتكلّم عنهم، "تعرّضنا لطعنة من الخلف من قيادتنا الكبيرة، وقطعت رأس الجيش بغدر وبدناءة في أصعب وأكثر الأوقات توترًا".
ويشارك الجيش 58 في القتال في منطقة زابوريجيا بجنوب شرق أوكرانيا.
وقالت "غري زون" على تلغرام، وهي قناة يُعتَقد أنها على ارتباط بمجموعة فاغنر ويتابعها نصف مليون حساب تقريبًا، إن بوبوف أُقيل بعدما تحدّث مع رئيس هيئة الأركان العامة الروسية وقائد العمليات العسكرية في أوكرانيا الجنرال فاليري غيراسيموف.
وفق القناة، اتهم غيراسيموف بوبوف بـ"التضليل والتخويف".
وقالت قناة "ريبار" الروسية على تلغرام، والتي يتابعها 1,2 مليون حساب، إن بوبوف يحظى بدعم كبير في صفوف الجنود، مضيفة أن كلّ من يتحدث عن مشاكل - خصوصًا بعد تمرّد فاغنر - يُعتبر "عدوًّا".
وتابعت القناة أن "النزاع بين بوبوف وغيراسيموف يسلّط الضوء على فكرة أساسية: غياب الوحدة بين القوات المسلّحة الروسية".
وفاة الجنرال تسوكوفهل قُتل اللفنتانت الجنرال أوليغ تسوكوف هذا الأسبوع بضربة أوكرانية على فندق في ميناء بيرديانسك الذي تحتله القوات الروسية بجنوب شرق أوكرانيا؟
التزمت وزارة الدفاع في موسكو الصمت بينما قال التلفزيون الرسمي الروسي ومدوّنون عسكريون موالون للكرملين إن نائب قائد المنطقة العسكرية الجنوبية البالغ من العمر 51 عامًا قُتل نتيجة هجوم كييف باستخدام صواريخ "ستورم شادو" البريطانية.
منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022، قُتل عدد من الجنرالات وشخصيات عسكرية بارزة أثناء القتال.
وأثارت تقارير عن وفاة تسوكوف موجة جديدة من الانتقادات.
وقالت قناة "زابيسكي فيتيرانا" على تلغرام "من المحزن أن نقول ذلك، لكن نوعية استخبارات العدوّ أعلى من استخباراتنا".
وانتقدت قناة "ريبار" على تلغرام ضباطا كبارا في موسكو بسبب تقاعسهم المفترض عن العمل، قائلة إن الغرب ساعد أوكرانيا في تحديد أهداف روسية مهمة باستخدام الأقمار الصناعية في الفضاء و"مخبرين على الأرض".
وقالت إن "الجميع يعلم بذلك، الجميع مدرك، لكن لم يتخذ أحد إجراءات".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس د فاغنر
إقرأ أيضاً:
روسيا تنقل كبار ضباط الصف الأول في النظام السابق إلى قاعدة عسكرية شمال إفريقيا
سرايا - قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن القوات الروسية المتمركزة في قاعدة حميميم الجوية بريف اللاذقية "قامت بنقل العشرات من كبار ضباط النظام السوري السابق، إلى إحدى قواعدها في شمال أفريقيا".
وعملية النقل التي تحدث عنها المرصد، "تمت على دفعتين على الأقل خلال ديسمبر الجاري"، دون الإفصاح عن الوجهة النهائية.
وحسب مصادر المرصد، فقد جرى نقل الدفعة الأولى في الثامن من الشهر الجاري، بالتزامن مع مغادرة الرئيس المخلوع بشار الأسد إلى روسيا.
ونُقلت المجموعة الأولى من الضباط، التي تضم قيادات بارزة في الجيش والمخابرات وشخصيات نافذة في مؤسسات العهد السابق، عبر طائرة مدنية روسية.
وتشير المعلومات إلى أن بعض هذه الشخصيات مشمولة بعقوبات أميركية وأوروبية.
وفي الثالث عشر من ديسمبر، نُقلت الدفعة الثانية باستخدام طائرة شحن عسكرية روسية، وشملت العملية مجموعة جديدة من كبار الضباط، وفق المرصد.
وفي الرابع عشر من ديسمبر، غادرت عدة طائرات شحن عسكرية روسية مطار حميميم، بعد أن شهدت القاعدة تجمع قافلة آليات عسكرية روسية منسحبة من مواقعها في سوريا.
وأكدت مصادر أن القوات الروسية بدأت منذ فترة، قبل مغادرة الأسد، بنقل قواتها وعتادها العسكري عبر طائرات الشحن والبواخر من مرفأ طرطوس.
ولروسيا قاعدتين عسكريتين في سوريا، الأولى "حميميم" الواقعة في ريف محافظة اللاذقية والثانية تقع بالقرب منها على سواحل مدينة طرطوس.
بينما تخطط روسيا للانسحاب تدريجياً من قواعدها في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد الموالي لها، وتولي المعارضة السلطة هناك، تبرز ليبيا كوجهة لمعداتها، وفق مصادر متطابقة.
وفي حين قالت موسكو سابقا إنها لم تتخذ قرارا نهائيا بشأن مصير القاعدتين، أوضح خبراء ومراقبون لموقع "الحرة"، أن المؤشرات والدلائل تذهب باتجاه "البقاء على نحو صغير ومحدود".
وقال المحلل الروسي، الباحث غير المقيم في معهد الشرق الأوسط، أنطون مارداسوف، في تصريحات سابقة لموقع "الحرة"، إن روسيا "تعمل الآن على سحب الوحدات والمعدات العسكرية التي تم نشرها فيما يقارب 100 موقع عبر البلاد قبل سقوط نظام الأسد".
واعتبر أن "كل شيء سيُحسم بحلول نهاية فترة الحكومة الانتقالية في مارس 2025، حيث يجب إعادة التفاوض بشأن اتفاقية التمركز في سوريا أو إنهاؤها، إلى جانب عدد كبير من الوثائق الثنائية ذات المحتويات المختلفة".
وإلى جانب سحب الوحدات العسكرية الروسية من عموم مناطق البلاد، كانت روسيا قد أوقفت عمل منظومة "إس – 400" في قاعدة حميميم، وذلك في تحرك لافت لا يعتبره الباحث مارداسوف "مؤشرا على إجلاء نهائي".
وأوضح أن القاعدة المذكورة "تقع تحت سيطرة نيران المعارضة منذ 8 ديسمبر"، وبالتالي "لا جدوى من الاحتفاظ بأنظمة الدفاع الجوي بعيدة المدى الباهظة الثمن في هذه الحالة".
إقرأ أيضاً : نتنياهو يمكث في الإنعاش عقب نجاح عملية جراحيةإقرأ أيضاً : خبراء يشككون في أن يكون الاصطدام بطائر تسبب في تحطم طائرة كوريا الجنوبيةإقرأ أيضاً : حصيلة أولية .. 11 قتيلًا بانفجار مستودع أسلحة في دمشق
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1332
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 30-12-2024 10:08 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...