فوائد مذهلة.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول الكرفس؟
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
قدمت الدكتورة سوسن غزال خبيرة التغذية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، فوائد الكرفس ما يلي :-
يحتوي الكرفس على العديد من الفيتامينات؛ مثل: فيتامين ك، وفيتامين أ، وفيتامين ب2، وفيتامين ب6، وفيتامين ج، وحمض الفوليك، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم، وفيتامين ب5، والألياف.
- علاج الالتهابات والحساسية مثل؛ الربو والتهاب الأنف.
- علاج التهاب المفاصل.
- الوقاية من الإصابة بالأمراض التي تصيب الدماغ.
- التقليل من مستويات الكولسترول الضار.
- دعم صحة القلب.
- تخفيف تقلّصات الدورة الشهرية أو ما يُعرف بعسر الطمث.
- تحسين حالات المصابين بالتهاب المفاصل الروماتويدي.
- تحسين حالات المصابين بالنقرس.
- تخفيف العصبية.
- تقليل الصداع.
- تحفيز الشهية.
- تخفيف الإعياء.
- التقليل من احتباس السوائل.
- تنظيم حركة الأمعاء.
- تحفيز الحيض.
- تقليل كمّية حليب الأم.
- المساعدة على الهضم.
- تخفيف التهابات الكلى، أو المثانة، أو مجرى البول، أو ما يُعرف بالتهابات المسالك البولية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تلسكوب هابل يلتقط صورة مذهلة للغبار الكوني.. ماذا تكشف؟
عالم مليء بالغموض والأسرار يحيط بنا في عالم الفضاء الواسع الذي يعتبره العلماء لا حدود له، ومن حين إلى آخر عادة ما تقوم الأجهزة التابعة لوكالة «ناسا» برصد العديد من الصور المذهلة، والتي تكشف تفاصيل جديدة عن الكون البعيد.
صورة مذهلة لسحب من الغباريعتبر الغبار من المواد التي تُساهم في تكوين الفضاء وعادة ما ينتشر في معظم الأنحاء إلى جانب الغازات المتعددة، ومؤخرًا التقط تلسكوب هابل التابع لوكالة «ناسا»، صورة مذهلة تكشف سحبًا دوامية مكونة من الغاز والغبار بالقرب من سديم العنكبوت.
وبحسب الموقع الرسمي لوكالة «ناسا»، فتحتوي سحب الغاز الملونة في السديم على خيوط رقيقة وكتل داكنة من الغبار، وهو ما أظهرته الصورة الجديدة، حيث يختلف هذا الغبار عن الغبار المنزلي العادي، (الذي قد يشمل قطعًا من التربة وخلايا الجلد والشعر وغيرهم).
الغبار الكوني يتكون غالبًا من الكربون أو من جزيئات تسمى السيليكات، والتي تحتوي على السيليكون والأكسجين، وله أدوار مهمة في نشأة الكون على الرغم من أن حبيباته الفردية صغيرة للغاية، وتكن أصغر بكثير من شعرة الإنسان.
ولمعرفة دور هذه المادة في تكون الفضاء، تتكتل حبيبات الغبار معًا لتكوين حبيبات أكبر وبمرور الوقت تصبح كواكب، كما يساهم الغبار أيضًا في تبريد سحب الغاز حتى تتمكن من التكاثف لتكوين نجوم جديدة.
مكان سديم العنكبوتسديم العنكبوت يقع في سحابة ماجلان الكبرى على بعد نحو 160 ألف سنة ضوئية في كوكبة «دورادو ومنسا»، وهو يعتبر المنطقة الأكثر إنتاجية لتكوين النجوم في الكون القريب، وموطنًا لأضخم النجوم المعروفة.