طائرة استخبارات ومراقبة جوية إسرائيلية تخترق الأجواء السورية
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
ذكرت وسائل إعلام سورية أن طائرة استخبارات إلكترونية ومراقبة جوية، من السرب 122 في سلاح جو الإسرائيلي، اخترقت الأجواء السورية اليوم، وأجرت استطلاعا جويا مكثفا باتجاه المنطقة الجنوبية من سوريا ومحيط العاصمة دمشق إضافة إلى غزة.
وكان المرصد السوري، في وقت سابق، أشار إلى أن انفجارات قوية ضربت في مدينة البوكمال شرق سوريا قرب الحدود مع العراق.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن المرصد السوري، أن قصفا صاروخيا إسرائيليا استهدف ريفي درعا والقنيطرة في سوريا.
وكان المرصد السوري، أفاد بوجود إطلاق صواريخ من الأراضي السورية باتجاه الجولان المحتل.
وفي وقت سابق، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بمقتل سوريين اثنين موالين لحزب الله بقصف إسرائيلي على محيط دمشق
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرصد السوری
إقرأ أيضاً:
الجيش السوري يستهدف تجمعات لحزب الله اللبناني بنيران المدفعية
أفاد مصدر بوزارة الدفاع السورية استهداف سلاح المدفعية التابع للجيش السوري تجمعات حزب الله التي قتلت جنودا من جيشنا على الحدود السورية اللبنانية.
وفي وقت سابق؛ اتهمت وزارة الدفاع السورية حزب الله اللبناني بقتل 3 من عناصر الجيش السوري بعد عبورهم الحدود اللبنانية السورية.
وكانت مصادر إعلامية في وقت سابق أفادت بمقتل ٣ عناصر من الجيش السوري برصاص مسلحين بعد أن اجتازوا الحدود مع لبنان.
ويشار الي وسائل إعلام لبنانية في وقت سابق من اليوم أفادت بأن مجموعة من مسلحي العشائر اللبنانية عمدت على التصدي لعناصر “هيئة تحرير الشام”، حيث وقعت إشتباكات علي الحدود اللبنانية السورية أدّت إلى مقتل شخصين وإصابة إثنين آخرين.
وتشهد المناطق الحدودية بين لبنان وسوريا بين الحين والآخر اشتباكات متفرقة، تعود أسبابها إلى أنشطة التهريب أو توترات أمنية بين مجموعات مسلحة، في ظل تعقيدات المشهد الأمني في المنطقة.
وتواصل الجهات المختصة متابعة تطورات الأوضاع، وسط دعوات لضبط النفس والعمل على تهدئة الأوضاع لتجنب أي تصعيد إضافي قد يؤثر على الاستقرار الأمني في المنطقة الحدودية.
و شهد أواخر الشهر الماضي اندلاع اشتباكات في منطقة مطربا، وسط توتر أمني متزايد في المنطقة.
وذكرت مصادر محلية بأن المواجهات شهدت استخدامًا مكثفًا للأسلحة الخفيفة والمتوسطة، مما أثار حالة من القلق بين السكان القريبين من موقع الاشتباكات. ولم ترد حتى الآن معلومات مؤكدة عن حجم الخسائر البشرية أو الأضرار المادية الناجمة عن المواجهات.