طائرة استخبارات ومراقبة جوية إسرائيلية تخترق الأجواء السورية
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
ذكرت وسائل إعلام سورية أن طائرة استخبارات إلكترونية ومراقبة جوية، من السرب 122 في سلاح جو الإسرائيلي، اخترقت الأجواء السورية اليوم، وأجرت استطلاعا جويا مكثفا باتجاه المنطقة الجنوبية من سوريا ومحيط العاصمة دمشق إضافة إلى غزة.
وكان المرصد السوري، في وقت سابق، أشار إلى أن انفجارات قوية ضربت في مدينة البوكمال شرق سوريا قرب الحدود مع العراق.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن المرصد السوري، أن قصفا صاروخيا إسرائيليا استهدف ريفي درعا والقنيطرة في سوريا.
وكان المرصد السوري، أفاد بوجود إطلاق صواريخ من الأراضي السورية باتجاه الجولان المحتل.
وفي وقت سابق، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بمقتل سوريين اثنين موالين لحزب الله بقصف إسرائيلي على محيط دمشق
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرصد السوری
إقرأ أيضاً:
معتقل سابق في سجون الأسد.. من هو وزير الداخلية الجديد في سوريا؟
عينت الإدارة السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع، على كدة وزيرا للداخلية بعد قرارها بتكليف محمد عبدالرحمن، الذي كان يشغل منصب وزير الداخلية سابقا بمهام محافظ إدلب.
وكان كدة رئيساً لحكومة الإنقاذ التي أدارت شؤون المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في عهد الرئيس بشار الأسد.
ولد علي كدة في قرية حربنوش بريف إدلب الشمالي عام 1973، وانتقل للسكن في مدينة إدلب حيث أكمل تحصيله الدراسي، وحصل على إجازة في الهندسة العسكرية عام 1997، ثم إجازة في الهندسة الكهربائية عام 2003.
معتقل سابق في سجون الأسدوخضع لدورات في اللغة الإنجليزية بجامعة حلب، وأوفد في بعثة تعليمية إلى الصين، وكان معتقلاً سابقاً لدى نظام الأسد بسبب مواقفه، وانشق عنه في عام 2012.
و بعد انشقاقه عن نظام الأسد شارك كدة في العمل الثوري في منطقته، وأسهم في إدارة المجالس المحلية والعملية التعليمية في مدارس المنطقة.
قيادي بارز في المعارضة السوريةكما عمل في إدارة مدينة إدلب بعد سيطرة المعارضة عليها، وتولى منصب معاون وزير الداخلية للشؤون الإدارية والعلاقات العامة في حكومة الإنقاذ، ثم منصب رئيس الحكومة.
وفي 8 ديسمبر 2024، سقط نظام بشار الأسد في سوريا بعد هجوم كبير شنته قوات المعارضة، قادته هيئة تحرير الشام بدعم من فصائل متمردة أخرى بما في ذلك الجيش الوطني السوري المدعوم من تركيا كجزء من الحرب الأهلية السورية المستمرة التي بدأت في عام 2011.