رئيس جهة مراكش آسفي يوقع إتفاقية تعاون مع رئيس جهة اينشيري الموريتانية
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
زنقة 20. مراكش
استقبل سمير كودار، رئيس مجلس جهة مراكش آسفي، بمقر الجهة، الشيخ ماء العنين الغرابي، رئيس جهة اينشيري، بالجمهورية الاسلامية الموريتانية في إطار زيارة العمل التي يقوم بها هذا الأخير لجهة مراكش-آسفي.
وتناول الجانبان في إجتمع ثنائي سبل تعزيز العلاقات و توطيدها على مستوى التعاون بين الجهتين، وذلك في إطار تفعيل الاتفاقية الإطار للتعاون والشراكة التي تجمع جهة مراكش آسفي وجهة اينشيري، والتي صادق عليها مجلس جهة مراكش آسفي، خلال الدورة العادية لمجلس الجهة لشهر مارس 2023.
وتروم هاته الاتفاقية تعزيز التعاون بين الجهتين، وتبادل المعلومات والخبرات وأفضل الممارسات المتوفرة أو المطبقة لديهما في مجالات عملهما المطابقة لاختصاصاتهما، خاصة في الميادين التالية: إعداد التراب والتنمية الترابية، التكوين وتنمية القدرات، القطاع الفلاحي ، وكذا المعادن بالإضافة إلى قطاع البيئة والتنمية المستدامة.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: جهة مراکش آسفی
إقرأ أيضاً:
اكتشافات أثرية جديدة بمعبد الرامسيوم بمحافظة الأقصر جنوب مصر
المناطق_واس
في اكتشاف أثري جديد عثرت وزارة السياحة والآثار المصرية في محيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي بمحافظة الأقصر جنوب مصر، على مجموعة من المقابر من عصر الانتقال الثالث، ومخازن تخزين زيت الزيتون والعسل والدهون، إضافة إلى ورش للنسيج والأعمال الحجرية، ومطابخ ومخابز.
وأفادت الوزارة في بيان لها، أن أعمال الحفر التي تقوم بها البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة داخل معبد الرامسيوم، أسفرت عن الكشف عن التخطيط المعماري لـ”بيت الحياة”، وهو عبارة عن مدرسة تعليمية ملحقة بالمعابد الكبرى، والكشف عن مجموعة أثرية شملت بقايا رسومات وألعاب مدرسية.
أخبار قد تهمك مصر تبهر العالم باحتفالها الساحر بافتتاح طريق الكباش وتحول مدينة الأقصر لمتحف مفتوح 26 نوفمبر 2021 - 3:23 صباحًاوأضاف البيان أنه عُثر على مجموعة أخرى من المباني في الجهة الشرقية للمعبد يُرجح أنها كانت تستخدم كمكاتب إدارية، أما المباني والأقبية الموجودة في الجهة الشمالية، فكانت تُستخدم كمخازن لحفظ زيت الزيتون والعسل والدهون.
وأوضح أن أعمال الحفر بالمنطقة الشمالية الشرقية كشفت أيضًا عن وجود عدد كبير من المقابر التي تعود إلى عصر الانتقال الثالث، تحتوي معظمها على حجرات وآبار للدفن بها أوانٍ كانوبية وأدوات جنائزية بحالة جيدة من الحفظ، إضافة إلى توابيت موضوعة داخل بعضها البعض، و401 تمثال من الأوشابتي المنحوت من الفخار ومجموعة من العظام المتناثرة.