سام برس:
2025-01-23@18:18:05 GMT

ظ…ط¹ط´ظˆظ‚طھظٹ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط©

تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT

ظ…ط¹ط´ظˆظ‚طھظٹ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط©

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ…ط¹ط´ظˆظ‚طھظٹ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط©
ط´ط¹ط±..ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ†ط§طµط±ط¹ظ„ظٹظˆظٹ ط§ظ„ط¹ط¨ظٹط¯ظٹ

ظ„ظ€ظ€ط؛ظ€ظ€ط©ظŒ ط¥ظگط°ظژط§ طھظڈظ€ظ€طھظ’ظ„ظژظ‰ظ° ط¹ظ€ظ€ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ€ظ€ط¬ظڈظ„ظ‘ط§ط³ظگ
طھظژظ€ظ€ط´ظپظٹ ط§ظ„ظ€ظ€ط¹ظ„ظٹظ„ظژ ط¨ظ€ظ€ظ„ط­ط¸ط©ظچ ظƒط§ظ„ط¢ط³ظٹ
-
ظ‡ظ€ظٹ ط±ظڈظ‚ظ€ظ€ظٹط©ظŒ ظ„ظ„ظ…ط´ظ€طھظƒظ€ظٹظ†ظژ طھظ€ظ„ظ€ط¹ط«ظ…ظ€ط§ظ‹
ظˆطھظ…ظٹظ…ظ€ظ€ط©ظŒ ظƒظڈطھظگظ€ظژط¨طھظ’ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‚ظگظ€ط±ظ’ط·ط§ط³ظگ
-
طھط³ظ…ظˆ ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ط£ط±ظˆط§ط­ظڈ ط¹ظگظ†ط¯ ط³ظژظ…ظژط§ط¹ظ‡ط§
ظپظ€طھط²ظˆظ„ظڈ ط¹ظ†ظ‡ط§ ظ„ظ€ظژظˆط«ظژظ€ط©ظڈ ط§ظ„ظ€ظˆط³ظ€ظˆط§ط³ظگ
-
ظˆظƒظ€ظ€ط£ظ†ظ‘ظژ ظپظٹ ظ†ظڈط·ظ‚ظگ ط§ظ„ط­ط±ظˆظپظگ ط·ظ„ط§ظˆط©ظ‹
ظƒط§ظ„ط·ظ‘ظٹط¨ظگ ط¥ظ†ظ’ ط®ظژط±ظژط¬ظژطھظ’ ظ…ط¹ ط§ظ„ط£ظ†ظپط§ط³ظگ
-
ظپظ‡ظٹ ط§ظ„ظ€ظ€ظپط±ظٹط¯ط©ظڈ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط­ط§ط³ظ†ظگ ظƒظ„ظ‘ظگظ‡ط§
ط¨ظ€ظ€ط¬ظ…ط§ظ„ظگظ‡ط§ ط³ظژظ€ط­ظژط±ظژطھظ’ ظ‚ظ€ظ€ظ„ظˆط¨ظژ ط§ظ„ظ†ظ‘ط§ط³ظگ
-
ظ‚ظ€ظ€ط¯ ط£ط¨ظ€ظ€ظ‡ط±طھظ’ ط£ظ‡ظ„ظژ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط؛ط©ظگ ظˆط§ظ„ظ†ظ‘ظڈظ‡ظژظ‰
ط¨ظ€ظ€ط·ظ€ظ€ط±ط§ط¦ظ€ظپظچ ظˆظ†ظ€ظ€ظ€ظˆط§ط¯ط±ظچ ظˆظ†ظگظ€ظ€ظپظ€ظ€ط§ط³ظگ
-
ظپط¥ط°ظ’ط§ ط³ظژظ€ظ…ظگط¹طھظژ ظ„ظ€ظˆظژظ‚ظ’ط¹ظگظ€ظ‡ط§ ظˆظ„ظ€ط±ظژط¬ظ’ط¹ظگظ‡ط§
ظ†ظ€ظ€ط§ظ„ظ€ظ€طھظ’ ظ…ظ€ظ€ظ† ط§ظ„ط¢ط°ط§ظ†ظگ ظˆط§ظ„ط¥ط­ظ€ظ€ط³ط§ط³ظگ
-
ظٹظ€ظ€ظ…ظ†ظٹط©ظŒ ط¨ظ€ظ€ظ†طھظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ظ…ظ„ظˆظƒظگ طھظژظ€ظ€ط±ظژط¹ظ’ط±ظژطھظ’
ظƒظ€ظ€ط£ظ…ظٹط±ط©ظچ ظپظ€ظ€ظٹ ط­ظ€ظ€ط¬ط±ظگ ط°ظٹ ظ†ظ€ظ€ظˆظژظ‘ط§ط³ظگ
-
ط­ظ€ظ€ط·ظ‘ظژ ط§ظ„ظ€ظ€ظ…ط·ط§ظپظڈ ط¨ظ€ظ€ظ‡ط§ ط¨ظگط¨ظڈط±ظ‚ظژط©ظگ ط«ظژظ€ظ‡ظ…ظژط¯ظگ
ظپظ€ظ€ط؛ظ€ط¯طھظ’ ظ„ظ€ظ€ظƒظ„ظ‘ظگ ط§ظ„ظ€ظ€ط¹ظڈط±ظ’ط¨ظگ ظƒط§ظ„ظ†ظ‘ط¨ظ€ط±ط§ط³ظگ
-
ظپظ€ظ€طھظ‡ط§ظپطھظژ ط§ظ„ظ€ظ€ط´ظ‘ط¹ط±ط§ط،ظڈ ظ†ط­ظˆ ط­ظٹط§ط¶ظگظ‡ط§
ظƒظ€ظ€طھط¨ظˆط§ ط§ظ„ظ€ظ€ظ‚طµظٹط¯ظژ ط¨ظ€ظ€ظ‚ط¯ظ‘ظگظ‡ط§ ط§ظ„ظ€ظ€ظ…ظٹظ‘ظژط§ط³ظگ
-
ظˆط§ط³ظ€طھط¹ط±ط¶ظژ ط§ظ„ظپط±ط³ط§ظ†ظڈ ظƒظ„ظ‘ظژ ظپظ†ظˆظ†ظگظ‡ظ…
ظ…ظ€ظ€ظ† ظ‚ظ€ظ€ط¯ط±ط©ظچ ظˆ ط¨ظ€ط·ظˆظ„ط©ظچ ظˆ ظ…ظگظ€ظ€ط±ظژط§ط³ظگ
-
ظپطھظژظ€ظ€ط³ظژظ„ظ‘ظژظ‚ظژ ط§ظ„ظ€ظ€ط¶ظ‘ظ„ظٹظ„ظڈ ط®ظگظ€ظ€ط¯ط±ظژ ط¹ظڈظ€ظ€ظ†ظٹط²ط©ظچ
ظˆظ…ظ€ظ€ظ‡ظ„ظ‡ظ„ظŒ ظٹظ€ظ€ط؛ط²ظˆ ط¹ظ€ظ€ظ„ظ‰ ط¬ظ€ظ€ط³ظ‘ط§ط³ظگ
-
ظˆط¨ظ€ظ€ظ‡ط§ ط§ظ„ظ€ظ€ط´ط±ط§ط¦ط¹ظڈ ط£ظڈظƒظ…ظگظ„ظژطھظ’ ظˆطھظژظƒظژظ…ظ‘ظژظ„ظژطھظ’
ظپظ€ظٹ ظ…ظڈظ€ط­ظ’ظƒظژظ…ظگ ط§ظ„طھظ†ظ€ط²ظٹظ€ظ„ظگ ظƒط§ظ„ظ‚ظگط³ظ€ط·ط§ط³ظگ
-
ظˆط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط¢ط°ظ†ظڈ ط®ط§ط·ط¨طھظ’ ط³ظ…ظ’ط¹ظژ ط§ظ„ظˆط±ظ‰
ظˆط¨ط³ط­ط±ظگظ‡ط§ ط§ط³طھط؛ظ’ظ†طھظ’ ط¹ظ† ط§ظ„ط£ط¬ط±ط§ط³ظگ
-
ظƒظ€ظ€ط§ظ„ط£ظ…ظ‘ظگ طھظژظ€ط­ظپط¸ظڈظ€ظ†ط§ ظˆطھظ€ظ€ط¬ظ…ط¹ظڈ ط´ظژظ€ظ€ظ…ظ’ظ„ظژظ†ط§
ظ…ظگظ€ظ€ظ†ظ’ ظ†ظ€ظٹظ†ظˆظ‰ ط­ظ€ظ€طھظ‰ ط±ظڈط¨ظژظ€ظ‰ ظ…ظژظƒظ’ظ†ط§ط³ظگ
-
ط£ط³ظ€ظ€ظپظٹ ط¹ظ€ظ„ظ‰ ظ…ظ† ظٹط³طھط³ظٹط؛ظڈ ط±ظژط·ظژط§ظ†ط©ظ‹
ظٹظ€ظ€ط³ظ€ظ€طھط¨ط¯ظ„ظڈ ط§ظ„طµظ€ظ„طµظ€ط§ظ„ ط¨ط§ظ„ط£ظ„ظ…ظ€ط§ط³
.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظٹ ط ظ ظ ظ ط ظژط ظ ظگظ ط ظژظ ظ ظ ظ ظگظ ظ ظ ظ طھظ ط ظژط ظ ظ ظٹظ ظ ظ ظ ظژظ

إقرأ أيضاً:

سلطنة عُمان تبهر العالم العربي في القاهرة.. ومفـردات الثقـافة تحــكي قصــة الأمــة العــمانية

أصاخت مدينة القاهرة المصرية اليوم السمع لوقع صدى الحضور العماني في معرض القاهرة الدولي للكتاب، حيث كانت سلطنة عُمان ضيف شرف المعرض. وعاد الزمن إلى لحظة لقاء الحضارات الأولى؛ فامتزج صوت عُمان القادم من جزيرة العرب بصوت مصر العائد صداه من شموخ أهرام الجيزة في حوار ثقافي احتفى بالمعرفة والكتاب والفنون لكنه احتفى أيضًا بالمنجز الحضاري والإنساني الذي رفدت به عُمان الحضارة الإنسانية عبر الزمن، وحملت عُمان إلى القاهرة نماذج من ذلك المنجز ليكون شاهدًا على عظمة أمة عمانية أثرت الحضارة العربية والإنسانية بالكثير من المنجزات.

وافتتحت القاهرة اليوم الدورة السادسة والخمسين من معرض الكتاب الذي تحلّ فيه سلطنة عُمان ضيف شرف وسط ترحيب واحتفاء كبير من الأوساط السياسية والثقافية والإعلامية التي اعتبرت المشاركة العمانية تتويجًا للعلاقات العريقة بين البلدين على كل المستويات وبشكل خاص المستوى الثقافي.

وافتتح المعرض معالي الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة المصرية بحضور معالي الدكتور عبدالله بن ناصر الحراصي وزير الإعلام الذي مثّل سلطنة عمان «ضيف الشرف» في المعرض، وبحضور جمع كبير من المسؤولين المصريين والسفراء والمثقفين والناشرين من مختلف دول العالم.

وتشارك سلطنة عمان بجناح رسمي خاص تعرض فيها نماذج من مفردات الثقافة العمانية التاريخية والحديثة إضافة إلى عدة أجنحة لدور نشر ومكتبات عمانية توزعت على قاعات المعرض الضخم.

وأشاد وزير الثقافة المصري بجناح سلطنة عُمان وما تضمنه من تنوع في المعروضات ما يعكس ثراء الثقافة العمانية وعمقها وعراقتها، مؤكدًا ترحيب جمهورية مصر العربية بالمشاركة العمانية التي تعكس مستوى العلاقات بين البلدين ونقاط الالتقاء الحضاري منذ فجر التاريخ، معتبرًا الحضور العماني الكثيف، عبر حضور المثقفين وحضور النتاج الفكري والفعاليات، يثري معرض القاهرة، ويضيف له بعدًا مهمًا في دورته الحالية.

من جانبه، قال معالي وزير الإعلام: إن اختيار سلطنة عُمان ضيف شرف بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 يعكس عراقة العلاقات والروابط المتينة بين سلطنة عُمان وجمهورية مصر العربية الشقيقة في مختلف المجالات، لاسيما في الجوانب الحضارية والتاريخية والثقافية.

وأشاد معاليه في تصريح صحفي عقب حفل الافتتاح بجهود وزارة الثقافة المصرية والهيئة المصرية العامة للكتاب في تنظيم المعرض والذي يعدّ من بين المعارض التاريخية البارزة في الوطن العربي، ويُمثّل رافدًا مهمًّا للقرّاء والباحثين والأدباء والمهتمين، ومصدرًا للمعرفة وللمكتبات؛ نظرًا لما يحتويه من تنوع في الإصدارات والمناشط والفعاليات الثقافية.

وأضاف معاليه: إن مشاركة سلطنة عُمان ضيف شرف المعرض ستُعزز التواصل الثقافي والمعرفي من خلال التعريف بالإرث الأدبي والثقافي العُماني عبر إصدارات وندوات وجلسات حوارية وعروض فنية وموسيقية، وعروض تُبرز ما تشهده سلطنة عُمان بقيادة جلالة السُّلطان المعظم -حفظه الله ورعاه- من تقدم عصريّ في مختلف مناحي الحياة.

ولفت معاليه في ختام تصريحه إلى أهمية المناشط والمحافل الثقافية، ومن بينها معارض الكتب لدورها في تحسين وتعزيز قيم السلام والتفاهم ودعم دور النشر والأدباء والمفكرين وتبادل الخبرات بينهم ونشر ثقافة القراءة والمعرفة.

وتشارك سلطنة عُمان بأكثر من ٥ آلاف عنوان في المعرض في مختلف أنواع المعرفة عبر مشاركة ٢٢ مؤسسة حكومية وأهلية ومؤسسات المجتمع المدني.

وتعرض سلطنة عمان في جناحها الرسمي إصدارات متنوعة تقرأ المشهد السياسي والثقافي والاقتصادي في عُمان يبدأ بعضها من مئات السنين عبر مخطوطات نادرة تقتنيها دار المخطوطات بوزارة الثقافة والرياضة والشباب إضافة إلى وثائق تاريخية قديمة تعود إلى مئات السنين ما يعكس عراقة الحضارة العمانية ومنتجها الثقافي. وخُصص ركن لوزارة الإعلام ضمن الركن الرسمي لسلطنة عمان وتعرض فيه الوزارة أهم إصداراتها السياسية والثقافية والمعرفية. وعند مدخل الجناح العماني يجد الزائر الأعداد الأولى من جريدة عُمان والتي تتضمن أخبارًا وتقارير صحفية تعود إلى مطلع سبعينيات القرن الماضي ومواقف سلطنة عمان الداعمة لمصر في حرب أكتوبر، كما تكشف عن وتيرة التغيرات التي عاشتها سلطنة عمان في مرحلة فاصلة من مراحل تاريخها الحديث.

كما خصص ركن للموسوعة العمانية في نسختها الأساسية ونسخة الأطفال، وكانت الموسوعة محط سؤال الكثير من وسائل الإعلام في اليوم الأول من المعرض باعتبارها إنجازًا حضاريًا عمانيًا مهمًا.

واعتبر سعادة عبدالله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عمان لدى جمهورية مصر العربية أن حضور عُمان ضيف شرف في معرض القاهرة الذي يعدُّ ثاني أكبر معرض في العالم يدل على مكانة الثقافة العمانية في الوجدان العربي ودورها الريادي في رفد الحضارة الإنسانية. وأشار السفير إلى أن المشاركة العمانية ثرية بالمضامين عبر المحتوى الذي تقدمه سواء في الجناح الرسمي أو في أجنحة دور النشر والمكتبات العمانية ما يعكس الإبداع العماني عبر التاريخ إضافة إلى الإبداعات الحديثة التي أثرى بها العمانيون كل أنواع المعرفة.

واعتبر الرحبي أن الاحتفاء المصري بمشاركة سلطنة عُمان دليل أولًا على العلاقات المتينة بين البلدين على المستوى الرسمي والشعبي إضافة إلى قدرة الثقافة العمانية على الوصول إلى الآخر العربي والتأثير فيه وهذا مهم جدا ليعرف كل رواد معرض القاهرة للكتاب عن الثراء الفكري العماني. وقال الرحبي: إن عُمان تقدم تجربتها في المعرض عبر الحوارات الثقافية التي ستقام طوال أيام المعرض ضمن البرنامج الثقافي الكبير الذي تشارك به سلطنة عمان، معتبرًا أن الحوار يتأسس بالكلمة وهذا ما سيكون حاضرًا في الجناح العماني.

وشكر سفير سلطنة عمان وزارة الثقافة والرياضة والشباب والوزارات الأخرى ومؤسسات المجتمع المدني على الدور الذي تقوم به في التعريف بالثقافة العمانية والمثقفين العمانيين سواء في معرض القاهرة أو في معارض الكتاب العربية والعالمية التي تشهد حضورًا عمانيًا فاعلًا.

واحتفى الإعلام المصري بمشاركة سلطنة عُمان في المعرض وبجناحها معتبرين المشاركة تتويجًا للثقافة العمانية في القاهرة التي تحتفي بالثقافة العربية في معرضها الذي يخرج عن كونه مكانًا لبيع الكتب إلى واحدة من أهم المنصات الثقافية في العالم العربي. ونظمت سفارة سلطنة عمان اليوم حفل استقبال للوفد العماني المشارك في المعرض وحضره شخصيات مصرية وعربية رسمية وثقافية، كما حضره جمع من رجال الإعلام.

ويفتح معرض القاهرة الدولي أبوابه اليوم أمام الجمهور ويدشن برنامجه الثقافي الذي يتضمن أكثر من ٦٠٠ فعالية رسمية إضافة إلى مئات الفعاليات التي تنظمها دور النشر وحفلات التوقيع وتدشين الكتب.

ويبدأ برنامج سلطنة عُمان الثقافي اليوم بندوة عن «العلاقات العمانية المصرية الحديثة.. مرتكزات ومواقف» يشارك فيها الدكتور عبدالمنعم الحسني والدكتور علي الدين هلال والدكتور صابر عرب والدكتور علي العيسائي. وتناقش الندوة العلاقات العمانية المصرية عبر استقراء الكثير من المواقف السياسية والشعبية التي انعكست على مسارات البلدين والتعاون بينهما في مختلف المجالات السياسية والثقافية والإعلامية والتربوية وكذلك تبادل الأفكار حول المشاريع المعرفية.

وتشارك في معرض القاهرة ٨٠ دولة من مختلف قارات العالم و١٣٤٥ دار نشر بشكل مباشر و٦١٥٠ عارضا وجمع كبير من المفكرين والمثقفين من مختلف دول العالم الذين يناقشون قضايا الفكر والسياسة والدبلوماسية والتحولات التي يشهدها العالم عبر رؤى تأتي من مسارات وخلفيات ثقافية ومعرفية مختلفة.

مقالات مشابهة