أكثر من 14 ألف مستفيد من العيادات الطبية المتنقلة لمركز «سلمان للإغاثة» في الحديدة الشهر الماضي
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
قدَّمت العيادات الطبية التغذوية المتنقلة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة خدماتها العلاجية لـ 14.506 أفراد، وذلك خلال شهر نوفمبر 2023م.
وراجع قسم الباطنية 3.176 فرداً، وعيادة الطوارئ 3.711 شخصاً، وعيادة الوبائيات 1.259 حالة، وعيادة الأطفال 923 مستفيداً، واستفاد من خدمات الفريق الطبي المتنقل 822 فرداً، وراجع عيادة الصحة الإنجابية 1.
وفي الخدمات المرافقة استفاد 3.636 شخصاً من قسم المختبر، وصُرفت الأدوية لـ 11.171 فرداً، وراجع عيادة الرعاية الصحية 3.030 شخصاً، فيما استقبل قسم نقل الدم 56 شخصاً، و قسم تخطيط القلب 15 حالة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان مديرية الخوخة محافظة الحديدة العيادات الطبية
إقرأ أيضاً:
سلام: شكراً لأشقائنا العرب ولكل من يتعاون في سبيل وحدتنا العربية
كتب وزير الاقتصاد والتجارة أمين سلام، عبر حسابه على منصة "اكس": "ها هي مملكة الخير تسارع بنشر بذور رعايتها في لبنان، واليوم من مركز الملك سلمان للإغاثة. إيماناً من المملكة العربية السعودية الشقيقة، ملكاً، وولياً للعهد، وشعباً، بالتمسك بديمومة الشعب اللبناني، وانطلاقاً من عروبة لبنان واحتضانه لكافة أطياف مجتمعنا اللبناني ضمن حضن عربي جامع من المحيط إلى الخليج، وذلك بمد يد عونها والوقوف مع شعبنا في كافة ظروفه، ها هو المستقبل اليوم الذي ذكروه لنلمس ان العلاقة مع المملكة تعود إلى دورانها وعملها بشكل طبيعي وبنّاء، نشهد اليوم توقيع مذكرة تعاون مشترك بين مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والهيئة العليا للإغاثة. أنا كلي تفاؤل بالأحداث الإيجابية على المستوى السياسي التي حصلت خلال الـ 72 ساعة الماضية، من:
1- الهبة المالية القطرية للجيش اللبناني،
2- تنفيس الاحتقان من خلال بعض المواقف العربية،
3- دعوة الرئيس نبيه بري الإخوة العرب خلال لقائه وزراء الخارجية العرب جميعاً بأن لبنان يطلب ويتوق إلى أشقائه العرب ويتمنى مجيئهم وعودتهم، وأن لبنان لن ينسى أشقائه العرب، ولن ينسى الطائف ولا الدوحة ولا الكويت في يوم من الأيام،
4- واليوم توقيع كريم لمذكرة تعاون مشترك بين مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والهيئة العليا للإغاثة قلنا البارحة، شكراً قطر، واليوم نقول، شكراً للمملكة العربية السعودية،
شكراً لأشقائنا العرب على بذل الغالي والنفيس، وكل من ساهم ويساهم ويتعاون علناً وسراً في سبيل وحدتنا العربية تحت مظلة الوحدة والأخوة العربية.
عسى أن يعم السلام منطقتنا، مهبط الوحي والرسالات".