بحضور 64 دولة.. انطلاق المسابقة العالمية للقرآن الكريم في نسختها 30 غدا
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
تنطلق صباح غد السبت، فعاليات المسابقة العالمية لـ القرآن الكريم تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، بمشاركة نحو 64 دولة عربية، إفريقية، وإسلامية، والمقرر عقدها بالقاهرة خلال الفترة من 23 إلى 27 ديسمبر 2023 م.
المسابقة العالمية للقرآن في نسختها الـ 30ويفتتح الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، فعاليات المسابقة نائبا عن رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي.
وفي تصريحات له، أكد وزير الأوقاف أن رعاية الرئيس السيسي للمسابقة هي إكرام لأهل القرآن الكريم ودعم عظيم للمسابقة، وأنهم سيبذلون أقصى ما في وسعهم ليكونوا عند مستوى هذه الرعاية التي تؤكد دعم الرئيس لأهل القرآن الكريم .
وتم رفع جوائز المسابقة من مليونين إلى ثمانية ملايين وخمسين ألف جنيه بزيادة قدرها 300% عن العام الماضي على النحو التالي :
الفرع الأول: حفظ القرآن الكريم مع تجويده وتفسيره وفهم مقاصده العامة لغير الأئمة والخطباء وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 35 عامًا.
الجائزة الأولى : مليون جنيه.
الجائزة الثانية : 500 ألف جنيه.
الجائزة الثالثة : 250 ألف جنيه.
الفرع الثاني: حفظ القرآن الكريم وتجويده للناطقين بغير اللغة العربية، بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 30 عامًا.
الجائزة الأولى : 500 ألف جنيه.
الجائزة الثانية : 400 ألف جنيه.
الجائزة الثالثة : 250 ألف جنيه.
تم إضافة الجائزة الرابعة : 200 ألف جنيه.
الفرع الثالث للناشئة: حفظ القرآن الكريم مع فهم معاني المفردات وتفسير سورة يوسف (عليه السلام)، بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 12 عامًا.
الجائزة الأولى : 400 ألف جنيه.
الجائزة الثانية : 300 ألف جنيه.
الجائزة الثالثة : 200 ألف جنيه.
الجائزة الرابعة : 150 ألف جنيه .
الجائزة الخامسة : 100 ألف جنيه .
الفرع الرابع: حفظ القرآن الكريم مع تجويده وتفسيره وفهم مقاصده العامة للأئمة والواعظات وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 40 عامًا.
الجائزة الأولى : 400 ألف جنيه.
الجائزة الثانية : 300 ألف جنيه.
الفرع الخامس: ذوو الهمم (حفظ القرآن الكريم مع فهم معانيه ومقاصده العامة)، بشرط ألا يزيد السن عن 30 عامًا.
الجائزة الأولى : 400ألف جنيه .
الجائزة الثانية : 350 ألف جنيه .
الجائزة الثالثة : 300 ألف جنيه .
الجائزة الرابعة : 250 ألف جنيه .
الجائزة الخامسة : 200 ألف جنيه .
الفرع السادس : الأسرة القرآنية حفظ القرآن الكريم مع فهم معانيه ومقاصده العامة بشرط ألا يقل عدد أفراد الأسرة المتقنة للحفظ عن ثلاثة أفراد، وبشرط ألا يكون قد سبق للأسرة الفوز بالمركز الأول في المسابقة.
الأسرة الأولى : 500 ألف جنيه.
الأسرة الثانية : 400 ألف جنيه.
الأسرة الثالثة : 300 ألف جنيه.
تم إضافة جائزة الأسرة الرابعة : 200 ألف جنيه.
بالإضافة إلى عدة جوائز تشجيعية 200 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القران الكريم المسابقة العالمية لـ القرآن الكريم الرئيس عبدالفتاح السيسي الدكتور محمد مختار جمعة أهل القرآن الجائزة الثانیة الجائزة الثالثة الجائزة الأولى ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
مختار جمعة: من يردد الشائعات "فاسق" بحكم القرآن الكريم
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف الأسبق، إن الشائعة تستهدف الشخصيات الهشة، ولذلك هناك ضرورة لبناء الشخصية القوية، لأن الشائعات لن تتوقف، خلاف أن استهداف الدولة المصرية لا يحدث من الداخل فقط، بل والخارج أيضًا.
وتابع "جمعة"، خلال حواره ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الإثنين، أن المؤمن الحقيقي بالله لا يمكن أن يكون كذابًا، ولن يستخدم من الباطل وسيلة لتحقيق أهدافه، مشيرًا إلى أن الشخص الذي ينقل الشائعات بهدف استهداف الوطن، أو الأمة فهو فاسق بحكم القرآن الكريم.
مختار جمعة: الأمن نعمة أغلى من المال ولا تتحقق إلا بدول مستقرة مختار جمعة: الدين فن صناعة الحياة لا الموتولفت إلى أن التدين الصحيح صمام أمان للمجتمع، والفهم الصحيح للدين يساهم بقوة في بناء شخصية قوية بناءة، أما الفهم الغير صحيح، فيؤدي إلى الهدم والسلبية.
ونوه إلى أن اجتماع حركة حماس وفتح في القاهرة برعاية مصرية، لإحداث توافق يقطع الطريق على أي شخص يُزايد على الموقف المصري الداعم القضية الفلسطينية.
ولفت إلى أنه لا توجد دولة طالبت بوقف إطلاق النار في قطاع غزة مثل مصر سواء في شخص الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، أو في شخص الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر.
وأضاف أن البعض لا يدرك طبيعة التحديات التي تواجه المنطقة، وموازين القوى العالمية والسُنن الكونية، ويتحدث بدون علم، مشيرًا إلى أن هناك ضرورة لإعداد قوة لمواجهة العدو سواء كانت قوة إيمانية أو علمية اوعسكرية.
ولفت إلى أن الإيمان الصادق هو سبيل العزة والنصر، مشيرًا إلى أن الايمان ليس بالكلام، ولكنه قائم على القول والعمل، يكون من خلال العمل والتقوى والحفاظ على قوة الوطن.