سواليف:
2025-01-23@05:49:09 GMT

“سي إن إن”: الاحتلال قدم لحماس عرضا جديدا

تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT

#سواليف

ذكرت شبكة “سي إن إن” أن #الحكومة_الإسرائيلية قدمت عرضا جديدا لحركة ” #حماس ” ينص على #وقف_القتال في قطاع #غزة لمدة أسبوع مقابل إطلاق سراح 35 رهينة.

ونقلت الشبكة عن مسؤول أمريكي لم تكشف هويته، قوله: “قدمت إسرائيل عرضا جديدا لحركة “حماس” لعقد #هدنة مدة أسبوع، يتم خلالها الإفراج عن 35 رهينة إسرائيلية جديدة تضم من تبقى لدى الحركة من #نساء و #كبار_سن و #جرحى ومرضى”.

ووفقا للمسؤول تشمل هذه المجموعة الرجال المسنين الثلاثة الذين تم أسرهم من كيبوتس “نير عوز” بالقرب من حدود غزة والذين ظهروا مؤخراً في مقطع فيديو بثته “كتائب القسام”، طالبوا خلاله بالعمل للإفراج عنهم.

مقالات ذات صلة ترفيع وانهاء خدمات معلمين واداريين في وزارة التربية / اسماء 2023/12/22

وبحسب المتحدث فإنه بالرغم من إعلان حركة “حماس” أمس الخميس أنها لن توافق على أي مباحثات حول تبادل الأسرى إلا بعد أن تنهي إسرائيل عمليتها العسكرية، إلا أن المسؤولين الأمريكيين ما زالوا يعتقدون أن هناك سبلا لتأمين إطلاق سراح المزيد من الرهائن.

وتجنّب المسؤول الإجابة على سؤال حول ما إذا كان زعيم حركة “حماس” في قطاع غزة يحيى السنوار قد استجاب للاقتراح الإسرائيلي الجديد، لافتا إلى أنه قد يكون موجودًا في شبكة الأنفاق أسفل خان يونس.

ومن جانبها أعلنت الفصائل الفلسطينية في بيان مشترك أمس الخميس، أنها لن تتفاوض بشأن إطلاق سراح الأسرى المحتجزين في قطاع غزة حتى يتم التوصل إلى وقف كامل لإطلاق النار في القطاع.

ونفى المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس طاهر النونو، في وقت سابق صحة التقارير التي تفيد بأن الحركة تتفاوض على صفقة جديدة مع إسرائيل لتحرير الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.

وقال النونو في حديث متلفز: “تريد إسرائيل خداع مواطنيها، أولويتنا هي وقف العدوان على الشعب الفلسطيني، عندها فقط يمكن الحديث عن صفقة”.

ودخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ77 حيث تستمر القوات الإسرائيلية في قصف مدن ومحافظات شمال وجنوب القطاع، وسط اشتباكات عنيفة ومخاوف دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحكومة الإسرائيلية حماس وقف القتال غزة هدنة نساء كبار سن جرحى قطاع غزة فی قطاع

إقرأ أيضاً:

البرغوثي أبرزهم.. أسماء فلسطينية ترفض إسرائيل الإفراج عنهم ضمن صفقة تحرير الأسرى

من بين البنود البازرة التي تضمنها اتفاق وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة، سُلطت الأضواء على العديد من الأسامي الفلسطينية البارزة القابعة بداخل سجون الاحتلال منذ سنوات، بعدما ظلت مسألة تحريرها، محل خلاف مع سلطات الاحتلال، التي تبدو -حتى الآن- رافضةً لجميع الصيغ المؤدية إلى تحريرهم شأنهم شأن المسجونين المُطلق سراحهم ضمن المرحلة الأولى من صفقة تحرير الأسرى الفلسطينيين.

 

 

جيش الاحتلال: 94 رهينة ما زالوا محتجزين لدى حماس حماس تكشف عن موعد الإفراج عن الدفعة الثانية من الرهائن

 

وفي ليلة الأمس، حُرر 90 أسيرًا فلسطينيًا، وقبها نشرت وزارة العدل الإسرائيلية، قائمةً تضم أسماء 735 أسيرَا فلسطينيًا من المقرر الإفراج عنهم في المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى، مقابل الإفراج عن أول دفعة من المحتجزين الإسرائيليين.

 

 

حركة "حماس" حاولت مرارًا من خلال جهود الوساطة المصرية القطرية الأمريكية، التوصل إلى صيغة تفاهم، بموجبها يتم الإفراج عن شخصيات فلسطينة بارزة، من ضمن المحكوم عليهم بأحكامٍ مشددة داخل سجون الاحتلال، يصل بعضها إلى أحكام بالسجن المؤبد، وهو ما قوبل بالرفض من قبل سلطات الاحتلال، التي أبدت تحفظًا شديدًا لعله نابع من تخوفٍ مُبطن، بشأن تضمينهم في قائمة المفرج عنهم في المرحلة الأولى، ومع ذلك يبقى الاحتمال مفتوحًا ولو بقدرٍ ضئيل إزاء إطلاق سراحهم خلال المرحلة اللاحقة من المفاوضات.

 

 

ومن بين تلك الشخصيات التي تحظى باهتمام بالغ داخل الأوساط الفلسطينية، يبرز أمامنا خمسة أسماء ترفض سلطات الاحتلال الإسرائيلي إطلاق سراحهم من داخل سجونها، بوصفهم يمثلون خطرًا على أمن إسرائيل، على حد تعبير حكومة الاحتلال، وهم على النحو التالي:

 

 

مروان البرغوثي

 

 

القائد البارز في حركة "فتح" بالضفة الغربية خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية، اتهمته إسرائيل بالمسئولية عن العديد من العمليات الانتحارية، وهو من بين الشخصيات الأكثر شعبية بداخل فلسطين، وبخاصةٍ بين حركتي "فتح" و"حماس"، كما صدر بحقه أحكامًا شملت 5 مؤبدات، وهو يمضي الآن عامه الثالث والعشرين في سجون الاحتلال.

 

تعرض البرغوثي للاعتقال 3 مرات، الأولى عام 1976، ثم أعاد الاحتلال الإسرائيلي اعتقاله للمرة الثانية عام 1978، والثالثة عام 1983.

 

وفي عام 2002، وبعد ملاحقة من الاحتلال الإسرائيلي تم اعتقال البرغوثي في رام الله، وحُكم عليه بالسجن عام 2004 بالسجن خمسة مؤبدات و40 عامًا، وترفض حكومة الاحتلال الإفراج عنه، بعدما نسبت له اتهامات بالمسئولية عن عمليات انتحارية عديدة.

 

 

أحمد سعدات

 

الأمين العام الأسبق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الذي اتهمته سلطات الاحتلال بأنه العقل المدبر والمخطط لاغتيال وزير السياحة الإسرائيلي الأسبق رحبعام زئيفي عام 2001.

 

اعتقل سعدات عام 2006، وفي 25 ديسمبر 2008 حكمت المحكمة العسكرية الإسرائيلية عليه بالسجن لمدة 30 عامًا، كما رفضت إسرائيل الإفراج عنه ضمن صفقة تبادل الأسرى المعروفة بصفقة جلعاد شاليط عام 2011.

 

 

عباس السيد

 

 

مهندس فلسطيني وقائد سياسي وعسكري في حركة حماس بمحافظة طولكرم، خطط ونفذ مع مجموعته عمليات استشهادية في إسرائيل أدت إلى مقتل ما لا يقل عن 135 إسرائيليًا، وهو ما جعله المطلوب الأول لدى سلطات الاحتلال.

 

سبق وأن اعتقله الاحتلال عام 2002 وحُكم عليه بـ 35 مؤبدًا و100 سنة، ورفضت الإفراج عنه في مناسبة سابقة لتبادل الأسرى، ومنها صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011.

 

 

إبراهيم حامد

 

قائد الجناح العسكري الأسبق لحركة حماس في الضفة الغربية خلال الانتفاضة الثانية، وعُرف عنه التخطيط للعديد من العمليات الاستشهادية البارزة ضد الإسرائيليين.

 

طاردته سلطات الاحتلال لمدة 8 سنوات قبل أن تتمكن من اعتقاله في 23 مايو 2006 واستمرت محاكمته 6 سنوات، وقدم بحقه أكبر ملف أمني قضائي للمحكمة وصل إلى 12 ألف ورقة، وصدر بحقه 54 حكمًا بالسجن المؤبد.

 

عبد الله البرغوثي

 

أحد أبرز أعضاء الجناح العسكري لحركة حماس في الضفة الغربية، ومهندس العديد من الهجمات التي نفذتها المنظمة، من بينها في فندق بارك وفي شارع بن يهودا - والتي أدت إلى مقتل العشرات من الإسرائيليين، وصدر ضده أحكامًا بالسجن المؤبد 67 مرة.

 

مع بدء الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000 أصبح البرغوثي مهندسًا للعمليات الفدائية ضد الاحتلال الإسرائيلي، ووضعه جهاز الاستخبارات الإسرائيلي لاحقًا على قوائم المطلوبين إثر تنفيذه عملية فدائية في مطعم  بتل أبيب في أغسطس 2001، والتي قُتل فيها 15 إسرائيليا وجرح العشرات.

 

اعتبرته سلطات الاحتلال مسؤولا عن قتل 66 إسرائيليًا، وجرح أكثر من 500 آخرين، لتعتقله قوات الاحتلال في الخامس من مارس 2003.

مقالات مشابهة

  • رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان للقاهرة لبحث المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • قيادي في حماس: سنفرج السبت المقبل عن 4 رهينات ضمن صفقة التبادل مع إسرائيل
  • المظاهر العسكرية لحماس في غزة تشكل تحدياً لإسرائيل
  • الاحتلال يمنع الاحتفالات الفلسطينية بإطلاق سراح الأسرى
  • حماس تكشف موعد الدفعة الثانية لتبادل الأسرى مع إسرائيل
  • "حماس": الدفعة الثانية لتبادل الأسرى مع إسرائيل ستتم في موعدها المحدد يوم السبت 25 يناير
  • حماس تكشف تفاصيل الدفعة الثانية من صفقة تبادل الأسرى مع إسرائيل
  • “حماس”: الفارق بين حال أسيرات الاحتلال وحال أسيراتنا دليل على أخلاق المقاومة
  • البرغوثي أبرزهم.. أسماء فلسطينية ترفض إسرائيل الإفراج عنهم ضمن صفقة تحرير الأسرى
  • الصليب الأحمر: إطلاق سراح الدفعة الأولى من صفقة تبادل الأسرى