لبنان ٢٤:
2024-11-25@12:01:54 GMT

دكتوراه في الحقوق للواء البيسري

تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT

دكتوراه في الحقوق للواء البيسري

ناقش المدير العام للامن العام بالانابة اللواء الياس البيسري أمس، في الجامعة اللبنانية اطروحة لنيل الدكتوراه في الحقوق والتي استغرق التحضير لها ثلاث سنوات، بعنوان: "دورالتشريع والاتفاقيات الدولية في تفعيل الرقابة على مكافحة الفساد في شركات المساهمة"، وفي نهاية المناقشة نال اللواء البيسري شهادة الدكتوراه درجة جيد جدا.



تضمنت الاطروحة عناوين مختلفة، يمكن ايجازها بالابواب التالية:
• ماهية الفساد ومكافحته في التشريع والاتفاقيات الدولية.
• مكافحة الفساد في القوانين المدنية والتجارية لاسيما ما يتعلق منها بالعقود.
• مكافحة الفساد وتطوراته التقنية والالكترونية، تبييض الاموال ومكافحة الارهاب.
• مكافحة الفساد في شركات المساهمة عن طريق حوكمة الشركات وحماية حقوق المساهمين.
• قواعد حوكمة الشركات في تفعيل الرقابة على مكافحة الفساد في شركات المساهمة.
قانون حماية كاشفي الفساد.
• قانون استعادة الاموال المتأتية عن جرائم الفساد.
• قانون الشراء العام في لبنان.

واشرف على الاطروحة الدكتور خالد الخير، وناقشه فيها كل من الدكتور عامر الطراف، الدكتور دانيال قطريب والدكتور عبد المجيد المغربي.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: مکافحة الفساد فی

إقرأ أيضاً:

طلب إحاطة بشأن عدم تفعيل قانون حظر تداول الطيور والدواجن الحية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تقدم النائب هشام حسين، أمين سر لجنة الاقتراحات والشكاوى بمجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس المجلس، لتوجيهه إلى كل من رئيس مجلس الوزراء، ونائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، ووزير الزراعة واستصلاح الأراضي، ووزير التنمية المحلية، بشأن عدم تفعيل قانون تنظيم تداول وبيع الطيور والدواجن الحية وعرضها للبيع الصادر بالقانون رقم 70 لسنة 2009.

وأوضح حسين، في طلبه، أن قانون تنظيم تداول وبيع الطيور والدواجن الحية وعرضها للبيع الصادر بالقانون رقم 70 لسنة 2009 نص على حظر ذبح وتداول الدواجن حية إلا بضوابط محددة، ونص أيضا على عقوبات تصل إلى الحبس والغرامة في حالة المخالفة.

وأشار النائب إلى أنه على الرغم من مرور 15 عاما على صدور القانون إلا أنه وحتى هذه اللحظة لا يوجد تطبيق فعلي على أرض الواقع، مؤكدا أن تداول الطيور والدواجن الحية يمكن أن يحمل عدة مخاطر على الصحة العامة، منها انتقال الأمراض، لافتًا إلى أنه مع حلول فصل الشتاء تتزايد تلك المخاطر بشكل كبير الذي يعد بيئة خصبة لانتقال الأمراض.

وتابع قائلا: "الطيور والدواجن يمكن أن تكون حاملة لأمراض مثل إنفلونزا الطيور، سالمونيلا، ومرض نيوكاسل، والتي يمكن أن تنتقل إلى البشر، ويمكن أن تكون سببا في التعرض للفيروسات في بعض الأحيان، يمكن أن تحمل الطيور فيروسات خطيرة قد تؤدي إلى تفشي أمراض جديدة أو معدية".

كما أشار أمين سر لجنة الاقتراحات والشكاوى بمجلس النواب إلى أن تداول الدواجن قد يؤدي إلى تلوث البيئة بالمخلفات، ما يؤثر على مصادر المياه والتربة، كما يمكن أن تؤدي ظروف النقل والتخزين غير الملائمة إلى زيادة خطر الإصابة بالأمراض، ما يؤثر على سلامة الغذاء، فضلا عن أن بعض الأشخاص قد يكون لديهم حساسية من الطيور، ما يؤدي إلى مشاكل صحية عند التعامل معها.

وتابع النائب هشام حسين قائلا: "هذا بالإضافة إلى أن عدم اتباع أساليب التعامل الصحيحة قد يؤدي إلى إصابات، مثل الخدوش أو العض من الطيور، والتأثير على الإنتاج الزراعي، حيث إن تفشي الأمراض بين الطيور يمكن أن يؤدي إلى خسائر اقتصادية كبيرة في قطاع الدواجن، ما يؤثر على الأمن الغذائي".

واستطرد: "وقد تؤدي بعض الممارسات في أسواق ومحال الطيور إلى انتشار الأمراض بسبب الزحام وغياب النظافة، أيضا نقل الطيور بشكل غير قانوني قد يؤدي إلى إدخال أنواع غير محلية، ما يؤثر على التنوع البيولوجي".

وطالب “حسين” المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب بإحالة الطلب إلى اللجنة المختصة لمناقشته بحضور ممثلي الوزارات والجهات المعنية والأطراف ذات الصلة.  

مقالات مشابهة

  • بالتزكية.. المهندس أسامة الشاهد رئيسًا حزب الحركة الوطنية خلفا للواء رؤوف السيد
  • «مكافحة الإرهاب الإلكتروني» في ندوة توعوية بحقوق جامعة جنوب الوادي
  • جامعة جنوب الوادي تقدم ندوة "مكافحة الإرهاب" بكلية الحقوق
  • طلب إحاطة بشأن عدم تفعيل قانون حظر تداول الطيور والدواجن الحية
  • بدء دورة في هيئة مكافحة الفساد عن كشف التزوير والتزييف في المحررات الرسمية
  • خبير: قانون لجوء الأجانب يمنحهم الكثير من الحقوق
  • بشير عبد الفتاح: قانون لجوء الأجانب يمنحهم الكثير من الحقوق
  • رئيس مجلس الوزراء يطلّع على نشاط هيئة مكافحة الفساد
  • الرهوي يطلّع على نشاط هيئة مكافحة الفساد
  • المملكة تستضيف أمانة شبكة استرداد الأصول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا