شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن التأمينات الاجتماعية أكثر من 10.4 مليار ريال مصروفات المنافع التأمينية وإنجاز أكثر من 2.7 مليون معاملة خلال شهر يونيو الماضي، المناطق_واس أعلنت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية أن مصروفات المنافع التأمينية لشهر يونيو الماضي بلغت أكثر من 10.4 مليار ريال، في .

،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التأمينات الاجتماعية: أكثر من 10.4 مليار ريال مصروفات المنافع التأمينية وإنجاز أكثر من 2.7 مليون معاملة خلال شهر يونيو الماضي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

التأمينات الاجتماعية: أكثر من 10.4 مليار ريال...

المناطق_واس

أعلنت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية أن مصروفات المنافع التأمينية لشهر يونيو الماضي بلغت أكثر من 10.4 مليار ريال، في حين بلغت المعاملات المنجزة أكثر من 2.7 مليون معاملة تم إنجازها بشكل إلكتروني بالكامل.

جاء ذلك في النشرة الدورية الشهرية التي تصدرها المؤسسة وتستعرض أبرز الأرقام والمنجزات المحققة خلال الفترة.

وتفصيلاً بينت المؤسسة أنه خلال شهر يونيو الماضي بلغت مصروفات نظام التأمين ضد التعطل عن العمل “ساند” أكثر من 76.5 مليون ريال، في حين بلغت معاشات فرع الأخطار المهنية أكثر من 16 مليون ريال.

وعن الأرقام المحققة في مجال التحول الرقمي وأعداد المستفيدين من خدمات المؤسسة الرقمية لذات الفترة، أوضحت التأمينات الاجتماعية أن عدد المسجلين في الخدمات الإلكترونية تجاوز 110 ألف مسجل جديد، فيما تخطى زوار الموقع الالكتروني للمؤسسة www.gosi.gov.sa ، حاجز 1.8 مليون زائر، كما بلغ عدد تعاريف المعاش المصدرة إلكترونياً لذات الفترة أكثر من 128 ألف خطاب تعريف، وبلغ عدد المستخدمين الجدد لتطبيق المؤسسة للأجهزة الذكية أكثر من 141 ألف مستخدم جديد.

كما أكدت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نشرتها مدى الإقبال الكبير على استخدام القنوات والمنتجات والخدمات الرقمية والتي أتاحتها المؤسسة طوال اليوم. حيث أعلنت أن عدد المستخدمين لخدمة “الزيارة الافتراضية” بلغ أكثر من 21.6 ألف مستخدم، في حين بلغ عدد المستخدمين لخدمة الإنسان الرقمي “أمين” خلال شهر يونيو الماضي أكثر من 34 ألف مستخدم، وبلغ عدد المستفيدين من “واتس آب” التأمينات الاجتماعية أكثر من 13.1 ألف عميل، وعن عدد العملاء الذين استفادوا من خدمة “المساعد التأميني” بينت المؤسسة أنهم بلغوا 1.3ألف عميل، في حين تخطت المكالمات الواردة لمركز الاتصال الهاتفي لخدمة العملاء حاجز 64 ألف مكالمة، كما بلغت الاستفسارات الواردة لحساب المؤسسة للعناية بالعملاء عبر منصة “تويتر” أكثر من 25.5 ألف استفسار.

كما جاء في النشرة الشهرية للتأمينات الاجتماعية أبرز الجهود والمنجزات في مجال تعزيز مبدأ الالتزام والوقاية التأمينية وتحقيق السلامة والصحة المهنية في مقرات العمل، حيث بينت المؤسسة أنه بلغت زيارات الالتزام التأميني أكثر من 12.1 ألف زيارة، في حين بلغت الزيارات التوعوية أكثر من 9.6 ألف زيارة، وبلغ عدد اللقاءات والورش الميدانية 67 لقاء وورشة خلال شهر يونيو الماضي.

يشار إلى أن المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية دأبت على نشر هذه الأرقام والإحصاءات بشكل شهري لاستعراض النتائج والأرقام المحققة في خدمة العملاء من مشتركين ومتقاعدين وأصحاب عمل، كما يمكن إيجاد العديد من الأرقام والمؤشرات والبيانات التفصيلية عن المشتركين والمتقاعدين وأصحاب العمل والمنشآت عبر زيارة صفحة “البيانات المفتوحة” في موقع المؤسسة الإلكتروني . www.gosi.gov.sa.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی حین

إقرأ أيضاً:

3.7 مليون ريال لإحياء التراث وتنمية الاقتصاد المعرفي بالداخلية

العُمانية: أطلقت محافظة الداخلية مجموعة من المشروعات التي تركز على تطوير وترميم المواقع الأثرية، بهدف فتح آفاق جديدة تعزز الهوية الوطنية، وتوفر فرصًا اقتصادية مستدامة تعود بالنفع على المجتمع، وتحويل المحافظة إلى وجهة جذابة للمستثمرين والزوار، في إطار سعيها للحفاظ على إرثها الجغرافي الغني بالمواقع التاريخية.

وأكد سعادة الشيخ هلال بن سعيد الحجري محافظ الداخلية أن المحافظة تسعى إلى بناء قاعدة صلبة للاقتصاد المعرفي لتعزيز التنمية المستدامة وجعل المحافظة مركزًا حضاريًا وتجاريًا حيويًا في المستقبل، موضحًا أن الاستثمار في التراث الثقافي يعزز الهوية الوطنية، ويسهم في بناء اقتصاد مستدام يعكس تطلعات المجتمع ويعزز قدراته على المنافسة في عصر المعرفة، كما أن إشراك المجتمع المحلي في عمليات الترميم والتشغيل يوفر فرص عمل جديدة تدعم الاقتصاد المعرفي.

وقال سعادته لوكالة الأنباء العُمانية: إن المحافظة تولي اهتمامًا كبيرًا بالميزات النسبية التي تتمتع بها، خاصة تاريخها الغني، مشيرًا إلى أن المحافظة أطلقت مشروعات لإحياء المواقع التراثية من خلال ترميم وتطوير المواقع الأثرية بتكلفة تتجاوز 3.78 مليون ريال عماني.

وأشار إلى أن محافظة الداخلية تعمل بالتعاون مع الجهات المعنية على تنفيذ مشروعاتها وفق معايير دقيقة تضمن الحفاظ على الطابع الأثري للمواقع، مع ضمان استدامتها على المدى الطويل، مضيفًا إن هذه الجهود تتماشى مع الخطط الوطنية لتنمية الاقتصاد الوطني، حيث تسهم في تعزيز الاقتصاد المعرفي من خلال توفير مرافق وخدمات سياحية متطورة.

وأوضح أن مشروعات تطوير وتأهيل المواقع الأثرية في المحافظة أدت إلى زيادة ملحوظة في أعداد الزوار، حيث ارتفع عدد زوار القلاع والحصون من 312.2 ألف زائر في عام 2023 إلى أكثر من 415 ألف زائر في عام 2024 محققًا نموًا بنسبة 33 بالمائة.

وذكر سعادة المحافظ أن من بين المشروعات الجاري تنفيذها تأهيل وتطوير سوق بهلا، ومشروع تطوير مدخل جبرين وبسياء، وبلغت نسبة إنجازه 5 بالمائة، مشيرًا إلى أن مشروع تطوير مدخل جبرين يهدف إلى تحسين موقع حصن جبرين، أحد أبرز المعالم التاريخية في سلطنة عُمان ويتضمن عناصر تطويرية متعددة، مثل زيادة عدد مواقف السيارات لاستيعاب المزيد من الزوار.

وأكد أن محافظة الداخلية تشارك في مشروعات التجديد الحضري في ولاية الحمراء، من خلال مشروع "تجديد حارة الحمراء القديمة" الذي يجمع بين تاريخ الولاية واحتياجات الاقتصاد الحديث، مما يسهم في الحفاظ على التراث المعماري الفريد لسلطنة عُمان، ومن المتوقع أن تصبح الحارة القديمة نموذجًا يُحتذى به في التجديد الحضري المستدام.

وأضاف: إنه جرى التوقيع على عقد لتنفيذ مشروع تطوير حارة مسفاة العبريين في ولاية الحمراء، ويتضمن إنشاء جسر زجاجي يربط المدخل بمنطقة الوادي، مما يسهل وصول الزوار إلى المعالم السياحية الطبيعية المحيطة، كما سيتم إنشاء ممشى آمن للمشاة مع حاجز حماية لتحسين بيئة المشاة وتعزيز السلامة العامة، بالإضافة إلى تبليط الممرات وتركيب إنارة تراثية تضفي طابعًا جماليًا على الحارة.

وأوضح سعادته أن الإنجاز في مشروعي تبليط ممرات حارة العقر وترميم سور العقر يتقدم بوتيرة متسارعة، حيث وصلت نسبته في المشروعين إلى 20 بالمائة و60 بالمائة على التوالي، مردفًا أن المشروعين يهدفان إلى إحياء المواقع التاريخية وتحسين تجربة الزوار، وتوفير بيئة محفزة للاستثمار في القطاعين السياحي والثقافي.

من جانب آخر، أكدت أحلام بنت حمد القصابية مديرة إدارة التراث والسياحة بمحافظة الداخلية أن وزارة التراث والسياحة تسعى للحفاظ على المواقع التاريخية من الاندثار والتغيير إلى أنماط غير تراثية من خلال المبادرات التي تدعم المواطنين على ترميم ممتلكاتهم التراثية، وتعزز المعمار التقليدي الذي يميز كل حارة عن الأخرى.

وأضافت: إن الوزارة تسعى لزيادة الاستثمارات في هذه المواقع وتوطين مختلف الوظائف، موضحة أن التعاون والتكامل يتم من خلال عدة قنوات، مثل رفع الموضوعات المتعلقة بتطوير محيط المعالم الأثرية إلى المجلس البلدي، والتشاور في الاجتماعات الدورية حول المشروعات المتعلقة بتطوير أو إحياء أو استثمار أي موقع تراثي، بالتعاون مع دائرة المشاريع في البلدية، كما يتم تبني مشروعات الترميم والصيانة وتطوير البنى الأساسية للمواقع التراثية ذات الأولوية، مشيرة إلى أنه يتم عرض المواقع التي تتبع الوزارة بعد عملية الترميم والصيانة للمنافسة على استثمارها من قبل الشركات والمجتمع المحلي، كما تكثف الوزارة جهودها للتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة لإقامة فعاليات تسهم في التعريف بقيمة المعالم التاريخية والثقافية، مما يشجع المواطنين على ترميم مبانيهم التاريخية واستثمارها، وتوفير فرص عمل جديدة وجذب الزوار.

وأوضحت أن الوزارة تدعم استخدام التراث المعنوي من خلال تنظيم فعاليات متنوعة في القلاع والحصون، حيث يتم تجسيد الحياة اليومية العُمانية، مع عرض الأنشطة المتنوعة مثل الأهازيج والحرف اليدوية والأطعمة الشعبية، مما يعكس غنى الثقافة العُمانية ويعزز ارتباط المجتمع بتراثه.

من جانبه قال عبدالله بن ناصر الشريقي ممثل الشركة الأهلية بقرية السوجرة في ولاية الجبل الأخضر: إن حركة السياحة في القرية تشهد نشاطًا مستمرًا، مشيرًا إلى أن استخدام المواد التقليدية في عمليات الترميم يعزز تجربة الزوار، حيث يتيح لهم الشعور بأجواء الحياة القديمة بشكل حقيقي.

وأضاف: إن الشركة تهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأنشطة في القرية لجذب المزيد من الزوار، بالإضافة إلى توفير خدمات الإيواء والسكن لضيوف النزل التراثية، وتقديم تجربة متكاملة تعكس نمط الحياة في الماضي.

من جانبه، أكد رائد الأعمال سليمان بن محمد السليماني لوكالة الأنباء العمانية أن تطوير وترميم المواقع التاريخية مثل قلعة نزوى وحارة العقر له تأثير إيجابي كبير على مشروعات المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، حيث شهدت هذه المواقع حركة نشطة مما عزز مكانتها وزاد من فرص تسويقها.

وقال: إن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة العاملة في المواقع الأثرية تسعى إلى تنويع الخدمات المقدمة للزوار، حيث تشمل خدمات السكن في مواقع أثرية قديمة بالإضافة إلى خدمات المطاعم والمقاهي والإرشاد السياحي التي تعمل على تحسين تجربة السائح وزيادة الإقبال على هذه المواقع.

مقالات مشابهة

  • 3.7 مليون ريال لإحياء التراث وتنمية الاقتصاد المعرفي بالداخلية
  • التدريب التقني يرصد 73 مخالفة في منشآت التدريب الأهلية في شهر فبراير الماضي
  • “التدريب التقني” يرصد (73) مخالفة في منشآت التدريب الأهلية في شهر فبراير الماضي
  • (4.900) ملايين برميل نفط الصادرات العراقية للشيطان الأكبر خلال الشهر الماضي
  • أكثر من 50 مليار ريال عُماني إجمالي تحويلات القوى الوافدة في دول المجلس
  • الشارقة تسجل تداولات عقارية بقيمة 3.5 مليار درهم في فبراير الماضي
  • مليون ريال مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي
  • وزير الكهرباء: 1.6 مليون شكوى وبلاغ خلال النصف الثاني من العام الماضي
  • مؤشر بورصة مسقط الأسبوعي يفقد 8.117 نقطة .. والتداول عند 25.3 مليون ريال
  • الشارقة تسجل تداولات عقارية بقيمة 3.5 مليار درهم فبراير الماضي