فيديو| تعرف إلى الحالة الصحية للمواطنين الإماراتيين المصابين بـ«إطلاق النار» في براغ
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
كشفت «أخبار الإمارات» عبر قناة دبي، عن الحالة الصحية للمواطنين المصابين في حادث إطلاق النار في العاصمة التشيكية براغ، وقالت إنهما، مدير إدارة التسويق والاتصال المؤسسي بقطاع خدمات الدعم الإداري والمؤسسي في هيئة الطرق والمواصلات بدبي، روضة المحرزي، وزوجها.
وقال خالد المحرزي شقيق المصابة روضة المحرزي، عبر مداخلة بثتها قناة دبي، إن وزارة الخارجية الإماراتية تتابع وضعها خاصة، وأن شقيقته ترقد حالياً في العناية المركزة، مشيراً إلى أن حالتها مستقرة بعدما أجرت جراحة خياطة في الرئة والكبد والأمعاء.
وأفاد خالد المحرزي بأن زوج شقيقته مصاب أيضاً لكن حالته مستقرة، مؤكداً أنه تلقى تطمينات بشأن وضعهما الصحي، خاصة أن هناك متابعة واسعة من السفارة الإماراتية في براغ.
وأكدت وزارة الخارجية أنها تتابع الوضع الصحي للمواطن الإماراتي وزوجته اللذين أصيبا في جمهورية التشيك إثر حادث إطلاق النار الذي وقع الخميس في العاصمة براغ، مؤكدة حرصها على تقديم الدعم الكامل والرعاية الصحية للمصابين بالتنسيق مع السلطات التشيكية وبوجود فريق من وزارة الخارجية.
وكانت الوزارة قد دعت جميع المواطنين الموجودين بمدينة براغ في جمهورية التشيك إلى أخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن المنطقة التي وقع فيها إطلاق النار.
وناشدت المواطنين الموجودين هناك باتباع تعليمات السلامة الصادرة عن السلطات التشيكية والتواصل في الحالات الطارئة عبر خط الطوارئ على الرقم 0097180024 والتسجيل في خدمة «تواجدي».
وكانت العاصمة التشيكية، شهدت هجوماً داخل جامعة تشارلز في براغ الخميس، نفذه شاب مسلح، وأسفر عن سقوط العديد من قتلى وجرحي، فيما لقي المهاجم مصرعه - بحسب الشرطة التشيكية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات التشيك الجمهورية التشيكية الإمارات فيديوهات إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأميركية: تقدم في جهود وقف إطلاق النار في لبنان
أكدت وزارة الخارجية الأميركية أنها مستمرة في العمل مع الأطراف المعنية لتحقيق وقف لإطلاق النار في لبنان، بما يضمن عودة السكان على جانبي الحدود إلى منازلهم.
وأوضحت الوزارة أن هناك تقدمًا ملحوظًا في المباحثات المتعلقة بوقف إطلاق النار، لكنها حذرت من عدم إمكانية التنبؤ بموعد التوصل إلى اتفاق نهائي.
كما شددت الخارجية الأميركية على ضرورة الالتزام الكامل بالقرار الأممي 1701، الذي يدعو إلى وقف الأعمال العدائية في لبنان.
وفي سياق منفصل، كشفت الوزارة أن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين سيعقدون اجتماعًا أوائل كانون الأول لمناقشة آلية جديدة تهدف إلى معالجة الأضرار المدنية في غزة، مؤكدة أن الجيش الإسرائيلي يتحمل جزءًا من مسؤولية سرقة المساعدات الإنسانية نتيجة غياب سلطة فعالة لتوزيعها.