علامة تظهر في الحمام تكشف الإصابة بالسرطان| ليست النزيف
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
لا يسبب سرطان المرارة عادةً علامات أو أعراض إلا في وقت لاحق من مسار المرض، عندما يكون الورم كبيرًا أو منتشرًا، لكن في بعض الأحيان يمكن أن تظهر الأعراض مبكرًا وتؤدي إلى التشخيص المبكر وإذا تم اكتشاف السرطان في مرحلة مبكرة ، فقد يعمل العلاج بشكل أفضل.
أعرض سرطان المرارةووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك ، نرصد الأعراض الأكثر شيوعًا لمرض سرطان المرارة ما يلي:
. اعرف الطريقة الصحيحة لتخزينه دون تلف
ألم في البطن
يعاني معظم الأشخاص المصابين بسرطان المرارة من آلام في البطن غالبًا ما يكون في الجزء العلوي الأيمن من البطن.
الغثيان و القيء
يعاني بعض الأشخاص المصابين بسرطان المرارة أحيانًا من القيء كعرض من الأعراض.
اليرقان
إذا أصبح السرطان كبيرًا بما يكفي لسد القنوات الصفراوية، فلن تتمكن الصفراء من الكبد من التصريف إلى الأمعاء.
يمكن أن يتسبب هذا في تراكم مادة كيميائية صفراء مخضرة (تسمى البيليروبين) في الصفراء في الدم واستقرارها في أجزاء مختلفة من الجسم و غالبًا ما يمكن رؤية اللون الأصفر لليرقان في الجلد والجزء الأبيض من العين.
كتل في البطن
إذا كان السرطان يسد القنوات الصفراوية، يمكن أن تنتفخ المرارة ويمكن أن ينتشر سرطان المرارة إلى الأجزاء القريبة من الكبد.
يمكن أن يشعر الطبيب أحيانًا بهذه التغييرات على شكل كتل على الجانب الأيمن من البطن ويمكن رؤيتها في اختبارات التصوير مثل الموجات فوق الصوتية.
تشمل الأعراض الأقل شيوعًا لسرطان المرارة ما يلي:
فقدان الشهية
فقدان الوزن
تورم في البطن
حمى
حكة في الجلد
البول الداكن
براز فاتح اللون أو دهني
ضع في اعتبارك: سرطان المرارة أمر نادر الحدوث من المرجح أن تكون هذه الأعراض ناجمة عن شيء آخر غير سرطان المرارة. على سبيل المثال، يعاني الأشخاص المصابون بحصوات المرارة من العديد من هذه الأعراض نفسها.
وهناك العديد من الأسباب الشائعة لألم البطن أكثر من سرطان المرارة كما أن التهاب الكبد (التهاب الكبد الناجم عن عدوى فيروسية) هو سبب أكثر شيوعًا لليرقان.
ومع ذلك، إذا كنت تعاني من أي من هذه المشكلات، فمن المهم زيارة الطبيب على الفور حتى يمكن العثور على السبب وعلاجه، إذا لزم الأمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان المرارة البول الداكن ألم في البطن الموجات فوق الصوتية حصوات المرارة فقدان الوزن فقدان الشهية مرض سرطان فی البطن یمکن أن
إقرأ أيضاً:
دراسة: مشروبات شائعة الاستهلاك قد تسبب سرطان الفم القاتل
الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين الأمريكيين عن ارتباط بين بعض العادات الغذائية وزيادة خطر الإصابة بسرطان الفم، ما قد يفسّر الارتفاع غير المبرر لحالات الإصابة بالمرض في السنوات الأخيرة.
حلّل الباحثون بيانات أكثر من 160 ألف امرأة على مدار 30 عاما، حيث طُلب من المشاركات الإبلاغ عن عدد المشروبات السكرية التي يستهلكونها شهريا عبر استبيانات دورية أجريت كل 4 سنوات.
وبعد مقارنة هذه البيانات بحالات سرطان الفم المسجلة، والتي بلغت 124 حالة خلال فترة الدراسة، وجد الباحثون أن النساء اللواتي تناولن مشروبا سكريا واحدا على الأقل يوميا، كنّ أكثر عرضة للإصابة بسرطان الفم بمقدار 4.87 مرة مقارنة بمن شربن أقل من مشروب واحد شهريا.
وظل هذا الخطر المتزايد قائما حتى بين النساء اللواتي لا يدخنّ أو يستهلكن الكحول بانتظام، وهما عاملان معروفان بزيادة خطر الإصابة بسرطان الفم.
ورغم أهمية النتائج، أقر الباحثون بأن الدراسة لم تتمكن من قياس محتوى السكر الفعلي في المشروبات المستهلكة، حيث استندت إلى إفادات المشاركات حول عاداتهن الغذائية. كما أن التحليل لم يشمل المشروبات الغازية التي تحتوي على بدائل السكر، مثل المحليات الصناعية.
ويعتقد الباحثون أن بعض المكونات، مثل شراب الذرة عالي الفركتوز المستخدم في تحلية العديد من المشروبات في الولايات المتحدة، قد تلعب دورا في زيادة خطر الإصابة بالمرض. إذ أظهرت أبحاث سابقة أن هذا النوع من السكر قد يساهم في أمراض اللثة ويؤثر على توازن البكتيريا الفموية، ما قد يؤدي إلى التهابات وتغيرات في الخلايا قد تصبح سرطانية.
وأشار الخبراء إلى أن العقود الأخيرة شهدت ارتفاعا عالميا غير مبرر في حالات سرطان الفم بين غير المدخنين. وبينما ترجّح بعض الدراسات أن فيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، الذي ينتقل عبر الجنس الفموي، قد يكون أحد الأسباب، إلا أن العديد من الحالات لا تزال غير مفسرة.
ونظرا لأهمية هذه النتائج، يخطط فريق البحث لإجراء دراسة جديدة تشمل مجموعة أكبر من المشاركين للتحقق من صحة الارتباط بين استهلاك المشروبات السكرية وسرطان الفم. كما أقر الباحثون بأن اقتصار العينة على النساء فقط قد يكون من بين قيود الدراسة، ما يعني أن النتائج قد لا تنطبق بالضرورة على الرجال.
ورغم أن خطر الإصابة بسرطان الفم لا يزال منخفضا نسبيا، إلا أن الباحثين يؤكدون أن الوقاية من خلال التعديلات الغذائية يمكن أن تلعب دورا مهما في الحد من المخاطر.
ويشدد الخبراء على أهمية الفحوصات الدورية للأسنان، حيث تعدّ وسيلة أساسية لاكتشاف سرطان الفم في مراحله المبكرة، ما يحسن فرص العلاج.
المصدر: ديلي ميل
Previous روسيا تطور قمرا صناعيا عالي الدقة لرصد الأرض Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results