اعتادت الفنانة نسرين طافش على مشاركة متابعيها بأحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر الإنستجرام.
وبدت نسرين طافش بإطلالة عصرية تتميز بالأنوثة والأناقة في آن واحد، حيث ارتدت توب ضيق، وعليه جاكيت طويل صمم من قماش ناعم باللون الأسود، زين بالازرار الذهبية، ونسقت عليه بنطال جينز بنفس اللون، عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي، فيما انتعلت صندلا بكعب عال .
ذ
وظهرت بقصة الشعر لافته مختلفه عما تظهر ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
نسرين طافش (15 فبراير[1] 1982-)؛ ممثلة ومغنية جزائرية من أصول فلسطينية، ولدت ونشأت في سوريا، تحسب على الوسط الفني في سوريا.
حصلت على المرتبة 79 في قائمة أجمل الوجوه النسائية في العالم لعام
2017
وُلدت نسرين في مدينة حلب، شمالي سوريا[8] لأب فلسطيني من مواليد صفد، فلسطين وأم جزائرية من وهران، وهي تحمل الجنسية الجزائرية نسبة لوالدتها.] انتقلت من مدينتها حلب إلى العاصمة دمشق في العام 1999.
لتُكمل دراستها هناك، وانضمت للمعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرّجت منه في العام.
شاركت في عام 2002 في مسلسل «هولاكو»، ثم مثّلت العديد من الأدوار، منها في مسلسلات: «ربيع قرطبة»، «التغريبة الفلسطينية»، ودورها في مسلسل صبايا عام 2009، وفي مسلسل جلسات نسائية في العام 2011.
دخولها لمجال الغناءعدل
في عام 2017 بدأت مسيرتها الغنائية بأغنيات منفردة «متغير علي» و«123 حبيبي» و«إلا معك» عام 2018
والدها هو الشاعر يوسف طافش، كانت مخطوبة أثناء الدراسة للمخرج المثنى صبح. في عام 2008، تزوجت من رجل أعمال إماراتي حتى اعلنت عن انفصالهما في عام 2013]، لدى نسرين 7 شقيقات وهي الثامنة بينهن والصغرى بينهم كما أعلنت سابقاً بصورة لها من الطفولة.
في عام 2022 تزوجت من الطبيب المصري «شريف شرقاوي» وهو مدرب يوغا وطاقة وكان مدربها سابقًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نسرین طافش فی عام
إقرأ أيضاً:
لعزل حزب الله... صحيفة إسرائيليّة تدعو إلى مُهاجمة سوريا
ذكر موقع "عربي 21" أنّ مقالاً في صحيفة "إسرائيل اليوم" قال تناول فرص إسرائيل بالهجوم على سوريا لعزل حزب الله.
وبحسب المقال: "هناك فرصة نادرة لقطع مسار السلاح الإيراني الذي يغذي حزب الله حين تكون روسيا مشغولة بأوكرانيا وسوريا مضطربة".
ووفق الصحيفة الإسرائيليّة: "توجد في النزاع المتواصل بين إيران وحزب الله وإسرائيل نقطة أرخميدية تتيح تغييرا جذريا للوضع الراهن وخلق واقع جديد، ففي السنوات الأخيرة نجحت طهران في تثبيت نفوذها على طول في المنطقة، كالعراق سوريا ولبنان، فخلقت بذلك "طوق نار" حول تل أبيب".
وأضافت أن "أعداء ايران، مثل داعش والسعودية والعراق، ضعفوا جدا أو أوقفوا صراعهم ضدها، ما سمح بتعميق سيطرتها في الشرق الأوسط، ونقطة الانعطافة التي ساعدت في التوسع الإيراني كانت سقوط نظام صدام حسين في العراق".
وأكدت أن قطع سوريا عن المحور الإيراني سيؤدي إلى قطع أنبوب التنفس لحزب الله، الذي يتضمن السلاح والمقاتلين والبضائع التي تتدفق من سوريا إلى لبنان، وإذا تدخلت إيران كي تحمي نفوذها في سوريا في وجه الثوار، فمن شأنها أن تكون مطالبة بأن تنقل قوات ومقدرات أخرى إلى سوريا، ما يقيد قدرتها على العمل بالتوازي ضد إسرائيل في ساحات أخرى. (عربي 21)