نشرة الحوادث.. إزالة كباريه نهى الدكر بسبب الفضائح.. تطبيق مشبوه يسرق المواطنين
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
نشر قسم الحوادث عددا من التقارير والاخبار الهامة خلال الساعات الماضية كان ابرزها قرار ازالة كباريه اندريا المملوك لامبراطورة كباريهات الهرم بسبب افعالها المخلة و الكشف عن تطبيق شهير يستولى على اموال المواطنين.
بعد سقوط امبراطورة الفضائح في الهرم.. قرار عاجل حول مصير كباريه أندريا
بعد أشهر من هروبها وسقوطها في قبضة رجال مباحث الآداب بالجيزة بسبب كثرة فضائحها وجرائمها المخلة، قررت الأجهزة الأمنية غلق "كباريه اندريا" المملوك لنهى الدكر امبراطورة الدعارة وكباريهات الهرم وإغلاق فندق ريجينسي الذي يقع داخله الكباريه بالكامل وتشميعهما بالشمع الاحمر
خلص على بنته وهو بيضرب أمها.
. هروب وزواج انتهى بعاشقين خلف الأسوار
علاقة عاطفية بين شاب وفتاة قررا تتويجها بالعار حيث هربت الفتاة من منزل أسرتها بعد رفض والدها لزواجها من حبيبها لسلوكه العنيف فنجح الشاب في إقناعها بالهرب معه وتزوجا عرفيا حتى انتهت حياتهما خلف الأسوار.
الناس فلوسها راحت.. إغلاق تطبيق أوميجا برو والداخلية تكشف التفاصيل
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم النصب والإحتيال على المواطنين عبر الإنترنت.
شاهد.. الراقصة جومانة التونسية صديقة امبراطورة كباريهات الهرم
حصل "صدى البلد" على صورة الراقصة جومانة صديقة نهى الدكر امبراطورة كباريهات الهرم عقب القاء القبض عليهما في وضع مخل داخل فيلا بمنطقة هرم سيتي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كباريه نهى الدكر نهى الدكر امبراطورة كباريهات الهرم
إقرأ أيضاً:
أعمدة وأسوار لندن المهملة تاريخ منسي شاهد على حربين.. «تستخدم لإطفاء السجائر»
عمود للمراقبة يقع بجوار جسر ساوثوورك وبالقرب من سلة مهملات، أثار جدلًا في لندن، خاصة أنّه كان يستخدم لعقود كمنفضة سجائر دون إدراك أهميته التاريخية، وإلى جانبه توجد الأسوار الحديدية التي تحمل تاريخًا عظيمًا لا يعرف عنه سوى القليل، فما السر وراء هذه الأعمدة والأسوار الحديدية؟
سر العمود الموجود جوار جسر ساوثووركهذا العمود المتضرر الذي يمكن رؤيته بالمرور بجوار جسر ساوثوورك، يحمل تاريخًا عريقًا يعود إلى أواخر القرن الثامن عشر، إذ يُرجح الخبراء أنّه كان مدفعًا فرنسيًا جرى جلبه من السفن التي قاتلت في معركة ترافالغار عام 1805، التي انتهت بالانتصار على فرنسا خلال الحرب النابليونية، وحينها بدأت بريطانيا تجريد السفن الفرنسية من حمولتها وإعادة استخدام كل ما له قيمة، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
وعندما تبين أنّ المدافع أصبحت كبيرة للغاية بحيث لا يمكن تركيبها على السفن البريطانية، جرى نقلها إلى لندن وعرضها في شكل أعمدة حواجز في الشوارع كتذكير بانتصار بريطانيا، مثل هذا المدفع الموجود بجوار الجسر، فضلًا عن مدفع أصلي آخر في سوق بورو.
المؤرخة والمؤلفة أليس لوكستون تقول في حديثها للصحيفة البريطانية، إنّ مثل هذه الأعمدة أحد دلائل التاريخ الذي قد يغفله البعض، فهناك الكثير من حولنا يحكي فصولًا من التاريخ مثل ذلك العمود الذي يستخدمه الناس كمنفضة سجائر، ولا يدرك البعض تمامًا أهميته الاستثنائية، إذ يطل العمود على نهر التايمز وهو محاط بالمطاعم والمحلات التجارية المزدحمة.
وهذا العمود الموجود بالقرب من جسر ساوثوورك جرى تأمينه بالفعل باعتباره هيكلًا مصنفًا من الدرجة الثانية، وهو ما يضمن بقاءه ثابتًا في مكانه حارسًا للتاريخ لسنوات عديدة مقبلة، وعلى الرغم من ذلك فإنّ معظم المارة يلقون المهملات إلى جواره، فضلًا عن إدخال أعقاب السجائر في فتحة الصمامات الخاصة به.
دور الأسوار في إنقاذ الجرحى أثناء الحرب العالميةومثل أعمدة المدافع، فإن أسوار النقل التاريخية في لندن لا يلاحظها أحد بمظهرها المتواضع والباهت، رغم أن هذا الأسوار شكلت جزءًا حيويًا من قصة لندن خلال الحرب العالمية الثانية، وكانت مسؤولة عن إنقاذ مئات الأرواح، خاصة أنّها كانت تستخدم لنقل المدنيين الجرحى أثناء الغارات الجوية، وكانت تنتج في الأصل من أجل المجهود الحربي، وكانت مصنوعة من المعدن، وتتكون من قطبين منحنيين يبطنان مساحة من شبكة سلكية.
وبعد الحرب أصبحت هذه القطع خردة معدنية، وتم إعادة تدويرها وتحويلها إلى أسوار لحماية المباني العادية والشقق الشاهقة، وبعد أقل من مائة عام، أصبح التاريخ البطولي لهذه الأسوار منسيًا على نطاق واسع؛ حيث اعتبر العديد من السكان والسياح أن هذه الأسوار حديثة وعادية في مظهرها، وأدى الضرر والتدهور على مر السنين إلى قيام بعض السلطات المحلية باستبدال السور التاريخي بأخرى حديثة، مع انخفاض العدد المتبقي منه في لندن تدريجيًا.