الأغذية العالمي: 4 ملايين عراقي بين نازح وبحاجة لمساعدة إنسانية
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
المناطق_متابعات
كشف برنامج الأغذية العالمي، عن وجود 4 ملايين شخص بين نازح وبحاجة إلى المساعدة الإنسانية بسبب تأثيرات أمنية أو مناخية في العراق.
أخبار قد تهمك الأغذية العالمي: يجب وقف الحرب بالسودان فورا قبل حدوث مجاعة في البلاد 13 ديسمبر 2023 - 2:55 مساءً برنامج الأغذية العالمي يحذر من مجاعة في أفغانستان 11 أكتوبر 2023 - 8:59 صباحًا
وذكر البرنامج، في تقرير أوردته قناة (السومرية نيوز)، اليوم /الجمعة/ – أنه قدم مساعدة نقدية لأكثر من 36 ألف لاجئ سوري، وقسائم إلكترونية لأكثر من 3 آلاف نازح داخليًا، مضيفا أنه قام بتوزيع مساعدات نقدية متعددة الأغراض على أكثر من 7 آلاف عائد من مخيم الجدعة بدون وثائق مدنية في بغداد وكركوك ونينوي، ومحافظات واسط وديالي والأنبار وبابل وصلاح الدين.
وأشار إلى أنه قدم مساعدة لأكثر من 1800 امرأة حامل ومرضعة، ومساعدات نقدية لأطفال تتراوح أعمارهم بين 6-24 شهرًا في محافظة المثنى لتحقيق أمنهم الغذائي الأساسي والاحتياجات الغذائية.
ولفت إلى أن هناك 1.2 مليون نازح داخليا و2.5 مليون شخص بحاجة إلى المساعدة الإنسانية، نتيجة انعدام الأمن، انعدام سبل العيش، وتدمير المساكن أو إتلافها ما يعيق قدرة الناس على العودة إلى ديارهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: برنامج الأغذية العالمي الأغذیة العالمی
إقرأ أيضاً:
أوتشا باليمن: نحو 10 مليون طفل بحاجة إلى مساعدات إنسانية
أعلنت الأمم المتحدة، الأربعاء، أن 9.8 ملايين طفل يمني بحاجة إلى مساعدة إنسانية.
جاء ذلك في بيان صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) باليمن، تزامنا مع اليوم العالمي للطفل الموافق 20 نوفمبر /تشرين الثاني من كل عام.
وقال البيان "في اليمن، يحتاج 9.8 ملايين طفل إلى شكل أو أكثر من أشكال المساعدة الإنسانية".
وأضاف: "في عامها العاشر من الصراع، لا تزال اليمن تواجه أزمة حماية وإنسانية كبرى، حيث يدفع الأطفال الثمن الأغلى".
ولفت البيان الأممي إلى أن "الأطفال أكثر عرضة للعيش في فقر، وغير مسجلين في المدارس الابتدائية، وهم معرضون بشكل خاص للأمراض وسوء التغذية والعنف".
وأمس الثلاثاء، أعلن صندوق "التعليم لا ينتظر" التابع للأمم المتحدة، تقديم منحة بقيمة 5 ملايين دولار لدعم التعليم في اليمن.
وأضاف في بيان أن "التحديات المتفاقمة المرتبطة بالنزاع وتغير المناخ والنزوح القسري أدت إلى وجود 4.5 ملايين طفل يمني خارج مقاعد الدراسة".
وأكثر من مرة، سبق أن شكت الأمم المتحدة من تراجع التمويل الإنساني في اليمن، ما أدى إلى تقليص حجم المساعدات وتضرر مختلف فئات المجتمع، خصوصا الأطفال.
ومنذ أكثر من عامين، يشهد اليمن تهدئة من حرب بدأت قبل نحو 10 سنوات بين القوات الموالية للحكومة الشرعية وقوات جماعة الحوثي المسيطرة على محافظات ومدن بينها العاصمة صنعاء (شمال)، منذ 21 سبتمبر/ أيلول 2014.
ودمرت الحرب معظم القطاعات في اليمن، وتسببت في إحدى أكثر الأزمات الإنسانية كارثية في العالم، حسب الأمم المتحدة.