إسرائيل تراقب مشاركة الجيش المصري في مناورات مع الجيش اللبناني
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إسرائيل تراقب مشاركة الجيش المصري في مناورات مع الجيش اللبناني، تراقب السلطات الأمنية والعسكرية في إسرائيل مشاركة الجيش المصري في مناورة بحرية ضخمة مع عدة دول قبالة سواحل لبنان،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إسرائيل تراقب مشاركة الجيش المصري في مناورات مع الجيش اللبناني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تراقب السلطات الأمنية والعسكرية في إسرائيل مشاركة الجيش المصري في مناورة بحرية ضخمة مع عدة دول قبالة سواحل لبنان.
وتشارك في التمرين وحدات بحرية من الأسطول الأمريكي والأسطولين الفرنسي والبريطاني، إضافة إلى أساطيل مصر والأردن والعراق، والأسطول اللبناني، الذي يستضيف التمرين.
وقالت مجلة "يسرائيل ديفينس" العسكرية الإسرائيلية التي تصدر عن الجيش الإسرائيلي، إن البحرية اللبنانية بدأت تدريبات بحرية هذا الأسبوع بالتعاون مع البحرية الأمريكية التابعة لقيادة مركز NAVCENT وعدة دول أخرى بينها مصر.
وأعلن الجيش اللبناني أن الهدف من التمرين هو تحسين التعاون مع القوات البحرية للدول الأخرى، وممارسة عمليات الإنزال، والسيطرة والمراقبة في البحر، والغوص التشغيلي، والتخلص من الألغام البحرية، والإشراف على السفن التجارية ، وعمليات الإنقاذ والإنقاذ.
وذكر المتحدث باسم القيادة البحرية للقيادة المركزية الأمريكية، القائد تيم هوكينز، أن التدريبات البحرية ستستمر 9 أيام، وسيشارك فيها ممثلون عن البحرية المصرية والأردن وفرنسا والعراق والبحرية الملكية البريطانية.
وأفادت المجلة العسكرية الإسرائيلية أن المناورة تتم في مدينة جونيا شمال لبنان، كما ستشارك فيها طائرات حربية.
ويساهم الأردن في المناورة بوحدة متخصصة في الاستيلاء على السفن في البحر، وأرسل العراق وحدة للتخلص من الألغام البحرية، وأرسلت مصر فريق غطس عملياتي والبحرية البريطانية أرسلت وحدة كوماندوز بحرية.
المصدر: الإعلام الإسرائيلي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجیش اللبنانی
إقرأ أيضاً:
عصام الأمير: الإعلام لا يزدهر إلا بحرية الرأي وحقوق الإنسان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الإعلامي عصام الأمير، وكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن هناك ارتباطًا وثيقًا بين الإعلام وحقوق الإنسان، موضحًا أن ازدهار الإعلام لا يتحقق إلا من خلال حرية الرأي والتعبير، والتي تُعد من أهم حقوق الإنسان في أي مجتمع وفي أي زمان.
وقال وكيل المجلس الاعلي لتنظيم الإعلام، خلال كلمته بمؤتمر أطلقه المجلس القومي لحقوق الانسان تحت عنوان “الإعلام وحقوق الإنسان”: إن مرحلة بناء الإنسان في ظل الجمهورية الجديدة تتطلب من الإعلام بكافة وسائله أن يساهم في نشر ثقافة حقوق الإنسان، ودعمها وترسيخها في عقول ووجدان المواطنين، مما يُعزز من قوة المواطن وبالتالي قوة الوطن نفسه.
وأضاف: أن يأتى دور الإعلام القوى فى رصد وتسليط الضوء على أى إنتهاكات لحقوق الإنسان، موضحا: أن يكون الحق فى المسائلة مبدءاً أساسياً لا حياد عنه ولا مبرر لتجاوزه بأى شكل من الأشكال ولا تحت أى ظرف مهما كان.
وأشار الى أن أهم التحديات التى تواجه الإعلام فى رسالته السامية تلك أن يكون الإعلام نفسه أداة لهذه الإنتهاكات سواء فى وسائل الإعلام التقليدية أو بالأخص من خلال وسائل الإعلام الحديثة أو وسائط التواصل الإجتماعى فى عصر الإعلام الرقمى الذى نعيش فيه .
وتابع: “كلنا يعلم مدى الإنتهاكات التى تحدث يومياً على شبكات التواصل الاجتماعى فى إنتهاك الحياة الشخصية للمواطنين أو إنتهاك للقيم والأخلاق والأسس الدينية والثقافية للمجتمع من قبل بعض الأعمال التى تبث على المنصات الإعلامية المختلفة والتى أصبحت تمثل رافداً هاماً يحظى بمتابعة كبيرة من قبل المواطنين”.
واختتم قائلا: “لن يكون الحل إلا بالإنتظار لقيم المهنية والنزاهة ومواثيق الشرف والقانون”.
والجدير بالذكر، أن المجلس القومي لحقوق الانسان، أطلق صباح اليوم مؤتمرًا بعنوان "الإعلام وحقوق الإنسان: مقاربات حول دور الإعلام في رفع الوعي وحمايتها ورصد تنفيذها".
يأتي هذا المؤتمر في إطار الجهود المستمرة للمجلس لتعزيز الحوار حول القضايا الحقوقية، وإبراز الدور المحوري للإعلام في نشر ثقافة حقوق الإنسان.
ويشارك في المؤتمر رئيس الهيئة العامة للاستعلامات ،و رؤساء المجالس والهيئة الوطنية للاعلام ونقابة الصحفيين والإعلاميين، ونخبة من الخبراء الإعلاميين، وصناع القرار، وممثلي منظمات المجتمع المدني، إلى جانب مجموعة من الأكاديميين المتخصصين في حقوق الإنسان والإعلام.