نوادر دار الكتب وإصدارات بخصم 25% بأول معرض بممشى " أهل مصر"
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
افتتح الدكتور أسامة طلعت، رئيس الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، معرِضًا لأهم إصدارات الهيئة في مشاركة هي الأولى ضمن بازار ممشى "أهل مصر".
حيث تشارك دار الكتب والوثائق بحوالي ٢٥٠ عنوانًا من بينها: "وثائق المسرح المصري"، "رحلات بشارة تقلا"، "مصر وجامعة الدول العربية"، "مصر والصراع حول القرن الإفريقي"، "مصر وفلسطين"، "التطور الدستوري في مصر"، "الحركة الطلابية في مصر:، "الإفتاء المصري في القرن التاسع عشر"، "مصر وفرنسا.
كما تتيح دار الكتب والوثائق القومية عددًا من مستنسخات عالية الجودة من بعض مقتنياتها النادرة للبيع بأسعار رمزية، وتشمل تلك المستنسخات نماذج من المخطوطات الفارسية والهندية، وعددًا من الصور الفوتوغرافية النادرة.
ومن المقرر أن يستمر المعرض حتى ٧ يناير ٢٠٢٤، وذلك بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي، ووزارة الشباب والرياضة، ومؤسسة مجدي يعقوب للقلب، ومستشفى أهل مصر، ويستقبل المعرض الزوار يوميًا من الثانية عشرة ظهرًا وحتى منتصف الليل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق اهل مصر
إقرأ أيضاً:
افتتاح «خليجي 26».. «الخامس جماهيرياً» في القرن الحالي!
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلة بيتزي يواجه «المجهول» في «خليجي 26»! منتخب الإمارات بطل «خليجي الكريكيت» خليجي 26 تابع التغطية كاملة
شهد افتتاح بطولة «خليجي 26» والمباراة الأولى بين «المستضيف»، الكويت، وشقيقه العُماني، حضوراً جماهيرياً بلغ 42445 متفرج، ليحتل ملعب جابر الأحمد الدولي المرتبة الخامسة في تاريخ الحضور الجماهيري الغفير لافتتاح نُسخ الكأس الخليجية، منذ بداية القرن الحالي، والمثير أن نفس الملعب، جابر الأحمد، احتل المركز الرابع أيضاً، بحضور أكبر بلغ 60 ألفاً، عندما استضاف افتتاح «خليجي 23» نهاية عام 2017، وشهد هذا العدد الغفير خسارة «الأزرق» أمام «الأخضر» السعودي بنتيجة 1-2 آنذاك.
ويُعد افتتاح النُسخة الإماراتية من كأس الخليج، عام 2007، أحد أغزر حفلات الافتتاح حضوراً جماهيرياً في تلك القائمة، إذ قُدّر عدد الجماهير وقتها بما يزيد على 60000 متفرج، زيّنوا ملعب مدينة زايد الرياضية، وشهدوا مباراة «الأبيض» و«الأحمر» العُماني، في حين أن افتتاح «خليجي 25» في ملعب جذع النخلة بمدينة البصرة، أثار جدلاً واسعاً وقتها بسبب الزحام الجماهيري «الهائل» الذي تردد أنه بلغ 65 ألفاً، حضروا مباراة العراق وعُمان، التي انتهت بالتعادل 0-0.
وفي سنوات مُبكرة مطلع القرن الحالي، كانت مُدرجات الملاعب العربية تكتظ بالجماهير، التي قد تتجاوز أعدادها السعة الرسمية لتلك الملاعب، وذكرت عشرات من وسائل الإعلام قبل 22 عاماً، وتحديداً في 2002، أن ملعب الملك فهد الدولي قد شهد حضور 75000 متفرج، خلال افتتاح «خليجي 15» ثم المباراة الأولى بين «الأخضر» السعودي و«الأزرق» الكويتي، التي انتهت بالتعادل 1-1، ليكون افتتاح البطولة الخليجية في السعودية عام 2002، صاحب الرقم القياسي من حيث الحضور الجماهيري في هذا القرن.
والطريف أن نفس الملعب، الملك فهد، قد احتل مرتبة متأخرة جداً في تلك القائمة، بعد 12 عاماً من ذلك التاريخ، إذ استضافت السعودية نُسخة «خليجي 22» عام 2014، لكن الحضور الجماهيري لحفل الافتتاح والمباراة الأولى بين السعودية وقطر، كان «ضعيفاً جداً»، حيث بدا المدرجات خاوية بعد حضور 20 ألفاً فقط من إجمالي 58398، التي تُمثّل السعة الرسمية «الحديثة» للمُلعب، حيث جاء افتتاح تلك النُسخة في المركز قبل الأخير، نظرياً، لأن ملعب جاسم بن محمد الذي استضاف «ضربة البداية» في كأس الخليج عام 2004، لم يكن يتسع وقتها عملياً إلا لـ12000 متفرج وقتها.
وتراوحت أعداد الحضور في افتتاح بطولات الخليج أعوام 2009 و2013 و2019، في عُمان والبحرين وقطر على الترتيب، بين 35 و38 ألف مُتفرج، حيث حضر 37890 افتتاح «خليجي 24» في ملعب خليفة الدولي، بينما شهد ملعب 22 مايو في اليمن حضور 29 ألفاً افتتاح «خليجي 20» عام 2010، بينما بلغ العدد 25 ألفاً في افتتاح النسخة الكويتية عام 2003.