إطلاق نار يخلف 39 ضحية في العاصمة التشيكية
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
شفق نيوز/ أعلن رئيس الشرطة التشيكية، مارتن فوندراسيك، يوم الجمعة، بلوغ عدد ضحايا عملية إطلاق النار التي جرت في إحدى جامعات العاصمة براغ، 15 قتيلا و24 جريحا.
وذكرت الشرطة التشيكية، أن "المسلح كان طالبًا يبلغ من العمر 24 عامًا، في كلية الآداب بجامعة تشارلز الواقعة وسط براغ"، لافتة إلى أن "منفذ إطلاق النار كان يعيش في قرية على بعد 21 كلم خارج براغ، وتم العثور على والده ميتا في وقت سابق اليوم".
ونقلاً عن النتائج الأولية، قال رئيس الشرطة إن "المشتبه به استلهم أفكاره من حوادث مماثلة وقعت في الخارج، ولم يكن على صلة بأي منظمة إرهابية"، مؤكداً "العثور على جثة المسلح في كلية الآداب بالجامعة، حيث انتحر بعد تبادل لإطلاق النار مع الشرطة".
واستنادا إلى تحقيق أجري على مواقع التواصل الاجتماعي، أشار فوندراسيك إلى أن مطلق النار كان استوحى من "قضية مماثلة حدثت في روسيا هذا الخريف" دون الخوض في التفاصيل"، مردفاً بالقول: "في الوقت الحالي لا شيء يشير إلى وجود خطر وشيك آخر".
وخلص فوندراسيك، إلى القول إن "أيا من رجال الشرطة لم يصب الخميس ولم تبدأ الشرطة بعد تحديد هوية القتلى حتى الساعة 17,00 ت.غ، لأن خبراء المتفجرات ما يزالون في المبنى".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اطلاق نار جمهورية التشيك
إقرأ أيضاً:
مواجهات بين مؤيدي عمران خان وقوات الأمن في إسلام آباد
دارت مواجهات في إسلام أباد الثلاثاء بين آلاف المتظاهرين المؤيدين لرئيس الوزراء السابق عمران خان، وقوات الأمن التي استخدمت القوة لتفريهم بعدما اخترقوا حواجزها ودخلوا العاصمة في الصباح الباكر، للمطالبة بإطلاق سراح زعيمهم.
وشاهد مراسلون المتظاهرين من جهة وعناصر الشرطة والقوات شبه العسكرية من جهة أخرى وهم يتبادلون قنابل الغاز المسيل للدموع، في حين أطلقت الشرطة باتجاه المتظاهرين الرصاص المطاطي، بينما انقطعت خدمة الإنترنت عن مناطق عدة.وهاجم متظاهرون مسلّحون بهراوات ومقلاعات عناصر الشرطة في غرب إسلام آباد، على بُعد أقلّ من 10 كيلومترات من الموقع الذي يريدون الوصول إليه، وهو مجمّع مبان حكومية يريدون احتلاله.
???????????? IMRAN KHAN SUPPORTERS CLASH WITH POLICE IN ISLAMABAD
Khan supporters broke through Islamabad’s lockdown, battling police and facing tear gas.
One person died, dozens were injured—including journalists attacked by protesters.
Interior Minister Mohsin Naqvi threatened, "If… pic.twitter.com/1Ffzq56UWy
وأفادت السلطات بمقتل شرطي وإصابة 9 آخرين بجروح خطرة، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
وكان آلاف من مناصري خان شاركوا فجر الثلاثاء في مسيرات إلى مداخل إسلام أباد حيث نشرت السلطات منذ الأحد أكثر من 20 ألفاً من أفراد قوات الأمن لمنعهم من دخول العاصمة.
وفي مطلع الأسبوع فعّلت السلطات في إسلام أباد لمدة شهرين "المادة 144" التي تحظر أي تجمع يزيد عدد المشاركين فيه على أربعة أشخاص.
ولبى المتظاهرون دعوة أطلقت الأحد وانطلقوا من الإقليمين المتاخمين للعاصمة: البنجاب في الشرق وخيبر بختونخوا، معقل حركة إنصاف، حزب خان المعارض، في الغرب.
*BREAKING*
New clashes broke out Tuesday between security forces and thousands of supporters of former Pakistan Prime Minister Imran Khan, who marched on the capital Islamabad to demand his release from jail, reports AFP pic.twitter.com/HeDddnSJId
واستغرق المتظاهرين أكثر من 48 ساعة للوصول إلى مداخل إسلام أباد، العاصمة الإدارية لخامس أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان وحيث مقار كل المؤسسات السياسية والسجن الذي يقبع فيه عمران خان البالغ 72 عاماً.
وكان محسن نقوي وزير الداخلية زار ليل الإثنين-الثلاثاء دي-تشوك، الموقع الذي يريد مناصرو بطل الكريكيت السابق الوصول إليه بقصد احتلاله، وقال "سيتم اعتقال أولئك الذين يأتون إلى هنا".