شهدت شوارع وميادين الأردن، مسيرة حاشدة لعدد كبير من المتضامنين مع الفلسطنيين وتندد بالعدوان الإسرائيلي.

ورفع المتظاهرون في الأردن أحذيتهم في وجه السفارة الأمريكية للتعبير عن غضبهم من الدعم الأمريكي لإسرائيل في حربه على غزة.

 

وعلى جانب آخر، قُتل 3 جنود إسرائيليين وإصايب 4 آخرين نتيجة قصف واشتباكات في جنوب لبنان، وسط اشتداد المناوشات على الحدود الإسرائيلية اللبنانية.

 

وحسب العربية، أنه حدث اشتباك بين مسلحي حزب الله والجيش الإسرائيلي على الحدود، خلال عملية إخلاء المصابين من الجيش الإسرائيلي بعد إطلاق صاروخ عليهم من الجنوب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: متظاهرون يرفعون أحذيتهم وجه السفارة الامريكية بالأردن

إقرأ أيضاً:

بن غفير يطالب بالاطلاع على تفاصيل صفقة تبادل المحتجزين المطروحة

ذكر إعلام إسرائيلي، أن وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير يطالب بالإطلاع على تفاصيل صفقة تبادل المحتجزين المطروحة، وفقا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.

بن غفير يهدد نتنياهو ويدفعه لرفض مقترح وقف إطلاق النار.. تفاصيل إنها حكومة بن جفير الآن!

وفي إطار آخر،  قال مسؤولون إسرائيليون إن رفض "حزب الله" اللبناني، للاقتراح الأمريكي القاضي بنزع السلاح من جنوب لبنان، سيمنح إسرائيل "شرعية دولية" لشن الحرب.

 وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، نقلًا عن مسؤولين أمنيين وأعضاء في الحكومة الإسرائيلية، اعتقادهم أن "الأمين العام لـ"حزب الله"، حسن نصر الله، سيرفض اقتراح المبعوث الرئاسي الأمريكي آموس هوكستين".

 

 ورأى المسؤولون أن رفض الاقتراح سيمكّن إسرائيل من "اكتساب الشرعية الأمريكية والدولية" للحرب.

 

قوات النخبة في حزب الله:

 يتضمن اقتراح هوكستين نزع سلاح جنوب لبنان وإعادة قوة "الرضوان" (قوات النخبة في حزب الله) إلى مسافة لا تقل عن 10 كيلومترات من الحدود مع إسرائيل.

 إزالة الأسلحة الثقيلة لـ"حزب الله":

 كما يتضمن إزالة الأسلحة الثقيلة لـ"حزب الله"، بما في ذلك الصواريخ وقاذفات الهاون والطائرات المسيرة من المنطقة.

 وفي المقابل، توافق إسرائيل على بعض التعديلات على الحدود بين البلدين.

 يُذكر أنه في الأيام الأخيرة، صرح مسؤولون إسرائيليون بشكل متزايد بأن "إسرائيل تقترب من اتخاذ قرار بشأن المزيد من الإجراءات على الجبهة اللبنانية"، على خلفية القصف المستمر من "حزب الله" اللبناني.

وصرح الجيش الإسرائيلي، في يونيو الماضي، بأنه اعتمد خططًا قتالية لشن هجوم على لبنان.

كما توقع تقرير نشرته مجلة "بيلد" الألمانية، أن يشهد الأسبوع الثالث أو الرابع من شهر يوليو الجاري، هجومًا إسرائيليًا على جنوب لبنان.

القصف عبر الحدود بشكل شبه يومي:

 يأتي ذلك فيما يتواصل الاستهداف المتبادل جنوبي لبنان، بين "حزب الله" من جهة والجيش الإسرائيلي من جهة أخرى، منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة، في السابع من أكتوبر الأول الماضي، حيث يتبادل الجانبان القصف عبر الحدود بشكل شبه يومي.

 وتمثل الأعمال القتالية أسوأ صراع بين الجانبين، منذ حرب 2006، ما يؤجج المخاوف من خوض مواجهة أكبر

 

 

مقالات مشابهة

  • «تكالة» يُهنئ السفارة الأمريكية بعيد الاستقلال
  • مستشار سابق للبنتاغون يحذر من حرب داخلية أمريكية
  • بن غفير يطالب بالاطلاع على تفاصيل صفقة تبادل المحتجزين المطروحة
  • بحضور حمزة والنمروش.. الحداد يلتقي القائم بأعمال السفارة الأمريكية والملحق العسكري الأمريكي
  • إجابات امتحان علوم الحاسوب توجيهي 2024 بالأردن – حل امتحان علوم الحاسوب
  • برنت: النساء الليبيات يلعبن دوراً جوهرياً في تعزيز الاستقرار
  • مشعوذ بالأردن يفضح زبائنه
  • من أيّ مسافات يشنّ الحزب هجماته على المواقع الإسرائيليّة؟
  • الخارجية الروسية: بيان البنتاجون الذي يسمح لأوكرانيا بضرب شبه جزيرة القرم بالأسلحة الأمريكية قد يوسع الصراع
  • «الطرابلسي» يستقبل القائم بالأعمال في السفارة الأمريكية