مشهد يفطر القلوب لردة فعل شاب مع فتاة فلسطينية في غزة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
مقطع فيديو لشاب تعامل مع طفلة بكل حنية في غزة يثير مواقع التواصل
أثار رد فعل شاب مع طفلة فلسطينية تبيع زجاجات مياه للنازحين في قطاع غزة ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
اقرأ أيضاً : مراسل "رؤيا" في غزة يفوز بجائزة دولية للمراسلين الحربيين - فيديو
الفيديو الذي يجسد "جبر الخواطر" وإصرار الفلسطينيين على الوقوف الكتف بالكتف، يظهر كمية الدفء والتجانس الذي يتمتع به أهل غزة لبعضهم البعض، في ظل الحرب المستعرة التي يشنها جيش الاحتلال على القطاع.
الشاب الذي لم تُعرف حتى اللحظة هويته، اقترب من أمام طفلة فلسطينية ترتعش بردا وتبيع زجاجات مياه، وعند استفساره منها عن سبب وجودها قالت إنها تبيع المياه لعدم توفر الطعام أو النقود.
وعندما سألها عن ثمن الزجاجة الواحدة قالت إنها تبيعها بشيكلين اثنين (40 قرشا)، فما كان منه إلا أن سألها عن عدد الزجاجات التي تملكها فردت بأن لديها 13 تبلغ قيمتها جميعا 26 شيكلا، ليُخرج من جيبه 50 شيكلا ويعطيها للفتاة، مقابل أن تذهب إلى مقر خيمتها وتحصل على الدفء بدلا من بيع زجاجات المياه وسط الأجواء الباردة جدا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة الفلسطينيون حرب غزة
إقرأ أيضاً:
أميركا.. كلب يطلق النار من مسدس ويصيب صاحبه
#سواليف
أعلنت #الشرطة_الأميركية، إصابة شخص بطلق ناري بعدما قفز كلبه من على سريره وشغل مسدسا محشوا بالصدفة.
وكان الرجل، وهو من مدينة ممفيس بولاية تينيسي، نائما بجانب شريكته عندما أطلق عليه #النار، صباح الإثنين، لكن إصابته اقتصرت على جرح في الفخذ الأيسر تمت معالجته في المستشفى.
وأفاد تقرير الشرطة بأن #الكلب المدعو “أوريو” – وهو من فصيلة بيتبول وعمره عام – “علق مخلبه في واقي الزناد وانتهى به الأمر بالضغط على #الزناد”.
مقالات ذات صلةولم يحدد التقرير نوع السلاح الذي أُطلقت منه النار، وسجل الحادثة على أنها “إصابة عرضية”.
ورغم انتشار العنف المسلح بكثرة في الولايات المتحدة، فإن حالات إطلاق الحيوانات النار على البشر نادرة.
وقبل عامين، أطلق كلب من نوع الراعي الألماني النار على رجل يبلغ 30 عاما في كانساس وقتله بعد أن داس على بندقية صيد.
وفي عام 2018، أصيب رجل يبلغ 51 عاما من ولاية أيوا برصاصة في ساقه من كلبه المهجّن من فصيلتي بيتبول ولابرادور.
ونقلت قناة “فوكس 13 ممفيس” الإخبارية المحلية عن صديقة الضحية في تينيسي، التي لم يُكشف عن اسمها، قولها إنها كانت نائمة عندما انطلقت الرصاصة.
ونُقل عنها قولها “الكلب حيوان مرح، ويحب القفز وما شابه ذلك من أمور، وانطلقت الرصاصة فجأة”.
وقالت إنها تعلّمت من هذه الحادثة ضرورة “الإبقاء على مفتاح الأمان في السلاح أو استخدام قفل الزناد”.