أكد النائب أحمد عاشور المقرر المساعد للجنة القضية السكانية بالحوار الوطنى، أن دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى لعودة جلسات الحوار الوطنى لطاولة المناقشات تؤكد حرصة على جمع شمل المصريين، وتعزيز مناخ التشاركية، من خلال تفعيل مبدأ العمل المشترك فى إطار بناء الجمهورية الجديدة. 
 

وأوضح المقرر المساعد للجنة القضية السكانية في تصريحات له، أن الرئيس السيسي هو الداعم الأكبر للحوار الوطني وكل مرة يتم رفع توصيات كان يوافق عليها الرئيس.


وأوضح أن عودة الحوار الوطنى خطوة من خطوات إثراء الحياة السياسية فى مصر التى تشهد زخما كبيرا الآن بعد المشهد المشرف والحضارى الذى أنتجته الانتخابات الرئاسية، مشيرا إلى أن الحوار ساهم كثيرا فى تداول وتبادل الأفكار والرؤى المختلفة فى الكثير من القضايا المتعلقة بالوطن والمواطنين.
 

وقال "عاشور" أن الحوار الوطنى هو الطاولة التى جلس عليها كافة أبناء الشعب الوطنى بكافة طوائفهم لمناقشة القضايا الحياتية التى تهم الوطن والمواطن، مثمنا المكاسب الذى حققها الحوار الوطني، من خلال اتاحة الفرصة للقوى السياسية بممارسة مبدأ التعددية السياسية، وخلق مناح يسمح بحرية التعبير واحترام وجهات النظر المختلفة وهو ما يعزز المناخ الديمقراطي الذى يصب في مصلحة الوطن.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أجندة الحوار الوطني الحوار الوطنى

إقرأ أيضاً:

«الغاوي».. أكشن ودراما شعبية في حواري الجمالية (ملف خاص)

خطوة جريئة لا تقل إثارة وتشويقاً عن تجاربه السابقة على مدار مشواره الفنى، تركيبة مختلفة جعلت منه نجماً من طراز خاص لا يشبه أحداً، انتقل من مساحته الآمنة التى تألق فيها وأصبح واحداً من أهم أسمائها متّجهاً إلى تجربة جديدة فى عالم الدراما الشعبية والأكشن، ليرفع أحمد مكى سقف التحدى هذا العام، ويقدّم شخصية مختلفة هى ابن الحارة الشعبية الذى ينتصر لمبادئه ويُقرّر الوقوف بجانب الحق والمظلومين.

كما جرت العادة، تحضّر الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لجمهورها فى رمضان مائدة درامية عامرة بالأعمال المتنوعة التى تناسب كل الأذواق والفئات العمرية، لتصبح بمثابة لوحة متكاملة تجمع بين الكوميديا والدراما الاجتماعية الصعيدية والشعبية، وتناقش قضايا المرأة والمشكلات الاجتماعية، وأمام تلك الوجبة الدسمة التى تتضمّن 21 عملاً، ينتظر الجمهور مسلسل «الغاوى» ليكون واحداً من أهم الأعمال التى يضعونها على قائمة اهتماماتهم فى رمضان 2025.

 نورهان نصراللهحليق الرأس مفتول العضلات يرتدى جاكيت من الجلد الأسود يناسب هيئته الخارجية القاسية، بينما تقف على كفيه حمامتان تمنحه إحداهما الإذن بالاقتراب منها وإطعامها من فمه، فى وداعة شديدة تعكس الرقة داخله، مما يكشف حجم التناقض داخل الشخصية، هل هو «الغاوى» البلطجى الخارج عن القانون أم «شمس» الإنسان المرهف الذى يهوى تربية الحمام ويمتلك مهارة كبير

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يلتقي مدير الشؤون السياسية بوزارة الخارجية البريطانية
  • توصية للشيوخ بإصدار تشريع جديد بإنشاء المجلس الوطني لريادة الأعمال في مصر
  • توصية للشيوخ بإنشاء المجلس الوطني لريادة الأعمال لتنسيق السياسات والتشريعات
  • النائب علاء عابد يكتب: الرئيس السيسي.. وموقفه التاريخي من القضية الفلسطينية
  • مكي «الجريء» (بروفايل)
  • «الغاوي».. أكشن ودراما شعبية في حواري الجمالية (ملف خاص)
  • أحمد تيسير :الرئيس السيسي صمام الأمان في الدفاع عن القضايا العربية
  • محمد عبدالجواد يكتب: سفينة نوح.. وبرميل البارود!
  • عودة مظاهر الحياة إلى شوارع دمشق وسط أجواء من التفاؤل
  • الحديث عن على قاقارين لاينتهى