أعلن توجيه المكتبات بالإسماعيلية فوز الطالب أحمد خالد علي امبابي ، بالصف الثالث الثانوي بمدرسة البعالوة الثانوية بالتل الكبير التعليمية ، بالمركز الثالث على مستوى الجمهورية فى مسابقة فرسان القراءة بالمصرى والتى أقيمت تصفياتها النهائية قبل أيام

جدير بالذكر أن الطالب قد  تم تصعيده ممثلا لمحافظة الإسماعيلية للتصفية على مستوى الجمهورية نوفمبر الماضي برعاية ودعم  محمد بحيرى  وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسماعيلية و سامى فضل وكيل المديرية  وولاء جمعة مدير عام الشئون التنفيذية  و انتصار مسعد  موجه عام المكتبات .

و من جانبه تقدم ، أحمد سعيد كيلاني  مدير إدارة التل الكبير التعليمية و محمد عبد الرؤوف  وكيل الإدارة و شيماء نصر مدير الخدمات التربوية بالادارة  بأرق التهانى للطالب أحمد خالد امبابي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تعليم الإسماعيلية فوز مركز ثالث التل الكبير

إقرأ أيضاً:

رحيل فنان الطنبور السوداني الكبير صديق أحمد

جاء رحيل فنان الطنبور الشهير صديق أحمد في صمت، وبعد معاناة طويلة مع المرض الذي أقعده في الفترة الأخيرة من عمره.

كريمة: التغيير

غيب الموت فنان الطنبور السوداني الكبير صديق أحمد، الذي حدثت وفاته بمستشفى كريمة شمالي السودان، بعد أن ترك بصمته الخاصة في الساحة الفنية السودانية، وشهد منزل الراحل بكريمة توافد الكثيرين لتقديم واجب العزاء.

الفنان صديق أحمد، الذي وُلد في عام 1951م في منطقة أرقي شرق الدبة، بدأ مسيرته الفنية في عام 1968م بترديد أغاني الفنان الموسيقار محمد وردي. وتوالت أعماله الفنية، وجمعت بينه وبين الشاعر عبد الله محمد خير ثنائية ناجحة.

ورغم ما قدمه الفنان صديق أحمد للساحة الفنية، إلا أنه عانى من إهمال الدولة والاتحاد الفني، ولم يحصل على أي تكريم أو دعم خلال مسيرته الفنية، ليرحل في صمت بعد سنوات من العطاء.

الراحل صديق أحمد حياته ومسيرته الفنية

عمل الراحل صديق أحمد بمهنة التمريض في مستشفيات الدبة وكريمة، بوظيفة ممرض بوزارة الصحة، كما تغنى بالأوركسترا، ويعتبر الغناء بالأوركسترا أسهل من الغناء بالطنبور.

ويعتبر الراحل أحد أشهر فناني الطنبور الذين نقلوا هذا الفن من خصوصية جغرافية محددة إلى أرجاء السودان وجذبوا الكثير من الجماهير لمحبة هذا النوع من الفن التقليدي.

معاناته مع المرض والإهمال

في نهاية حياته، كان الفنان صديق أحمد يعاني من مرض شديد، ولم يكن يستطيع الحركة إلا عبر “مشاية” في حدود منزله. رغم ذلك، ظل يحمل رسالة حب وصدق للجميع، متمثلاً أحد مقاطع أغنيته التي تقول: “يا زمان بالله أشهد كم كتمت الشوق وكت جواي عربد واختنق في قلبي زي الغيم وارعد يا زمان بالله أشهد”.

رسالته الأخيرة

في رسالته الأخيرة، قال الفنان صديق أحمد: “رسالتي للذين كانوا بقربي عندما كنت مغنياً في المسارح بصحتي وعافيتي وتركوني وانفضوا من حولي بعد أن مرضت (شكرا)”.

رحل الفنان صديق أحمد، تاركًا وراءه تراثًا فنيًا غنيًا، ورسالة حب وصدق للجميع، وبرحيله فقد الفن السوداني عموماً والطنبور خصوصاً ركنا من أركانه الأساسية.

الوسومأرقي الدبة السودان الشاعر عبد الله محمد خير الشمالية الفنان صديق أحمد الموسيقار محمد وردي فن الطنبور كريمة

مقالات مشابهة

  • مفتي الجمهورية يستقبل مدير المركز المسيحي الإسلامي للتهنئة بعيد الفطر
  • وكيل الأوقاف يوضح الفرق بين اسمي محمد وأحمد للنبي الكريم
  • المخرج أحمد خالد موسي في حوار لـ"البوابة نيوز": أنا ضد فكرة التكرار لكن توليفة العتاولة لم تقدم من قبل .. ولم أظلم فريدة سيف النصر.. ولا نية لتقديم جزء ثالث
  • لماذا سُمي النبي بـ محمد وأحمد.. وكيل الأوقاف يوضح
  • مسرح 23 يوليو بالمحلة يستضيف ختام مسابقة «جمال تلاوة القرآن الكريم»
  • ضرب مدير عيادة النصر بحلوان.. وزير الصحة: لا تسامح مع الاعتداء على الفرق الطبية
  • قائد شرطة الشارقة يدشن المكتبات الحديثة في المؤسسة العقابية
  • الفيوم الثالث والثامن على مستوى الجمهورية في مسابقة مصر في عيون أبنائها
  • تكريم الفائزين بالمركز الأول على مستوى الجمهورية في مسابقة أوائل الطلبة
  • رحيل فنان الطنبور السوداني الكبير صديق أحمد