10 معلومات عن لواء جولاني الإسرائيلي بعد انسحابه من القتال في غزة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
خلال الساعات الماضية، تصدر نبأ انسحاب لواء جولاني بجيش الاحتلال الإسرائيلي، من القتال في قطاع غزة، إثر خسائر فادحة تكبدها في أكثر من 60 يوما من القتال برياً داخل القطاع، اهتمامات متابعي الشأن الفلسطيني، وأيضا وسائل الإعلام.
وتقول القناة الإسرائيلية «13»، إن لواء جولاني فقد ربع قوته تقريباً من المشاركين في عمليات غزة، منذ 7 أكتوبر الماضي، عندما شنت الفصائل الفلسطينية عملية طوفان الأقصى داخل مستوطنات قطاع غزة، في ضربة مباغتة للاحتلال الإسرائيلي.
وترصد «الوطن»، أهم المعلومات عن لواء جولاني، بعد الهزائم التي لحقت به.
1- تأسس عام 1948، أي قبل قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي، بحسب تقرير لشبكة «سكاي نيوز».
2- تعود بدايته إلى العصابات الصهيونية التي قدمت إلى فلسطين، كما كان يضم سكان المستوطنات ومجندين من عدة مناطق.
3- يتكون من عدة كتائب مهمتها الأساسية العمليات خلف خطوط العدو، فضلاً عن قتال المدن والشوارع وجمع المعلومات والاستطلاع كذلك.
تسمية لواء جولاني ومقره4- تعود تسميه جولاني إلى بدايات تمركزه في منطقة الجليل الأدنى، إذ اشتق اسمه نسبة إلى تلك المنطقة.
5- مقره الحالي يقع ضمن معسكر في منطقة بين عكا ونهاريا.
6- يوصف هذا اللواء بأنه نخبة جيش الاحتلال الإسرائيلي.
7- يتلقى عناصره تدريبات قاسية وشاقة ومتنوعة مثل نصب الأكمنة والتمويه والاستطلاع.
8- يتميز جميع المنتمين للواء بالقدرات البدنية والقتالية ذات الكفاءة العالية.
9- يرمز له بشجرة زيتون خضراء اللون على خلفية صفراء، أما رايته فتتكون من مثلثين صفراوين.
10- من المعروف أنه خاض عديداً من المعارك ضد الجيوش العربية منها الجبهة السورية في حرب أكتوبر 1973.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لواء جولاني انسحاب لواء جولاني غزة لواء جولانی
إقرأ أيضاً:
الأونروا: الاحتلال الإسرائيلي يستخدم المساعدات ورقة مساومة ضد غزة
الثورة نت/
اتهمت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” الاحتلال الإسرائيلي باستخدام المساعدات الإنسانية “ورقة مساومة وسلاح حرب” ضد قطاع غزة، بتعريض مليوني فلسطيني معظمهم نساء وأطفال لعقاب جماعي .
وقال مفوض عام “الأونروا” فيليب لازاريني، في منشور على منصة “إكس”، اليوم الثلاثاء: “كم من الوقت تحتاج كلمات الإدانة الجوفاء حتى تتحول إلى أفعال لرفع الحصار واستئناف وقف إطلاق النار، وإنقاذ ما تبقى من الإنسانية؟”.
وأضاف: “مر 50 يوما على الحصار الذي تفرضه السلطات الإسرائيلية على غزة، فالجوع ينتشر ويتفاقم، وهو متعمد ومن صنع الإنسان. تحولت غزة إلى أرض يأس”.
وتابع: “مليونا إنسان أغلبيتهم من النساء والأطفال يتعرضون لعقاب جماعي، والجرحى والمرضى وكبار السن محرومون من الأدوية والرعاية الصحية”.
ولفت لازاريني، إلى أن المنظمات الدولية لديها مساعدات جاهزة لإدخالها إلى غزة، بما في ذلك ما يقارب 3 آلاف شاحنة من المساعدات المنقذة للحياة التابعة لـ”الأونروا”.
وحذر المسؤول الأممي من أن المواد الأساسية المخصصة للأشخاص المحتاجين شارفت على انتهاء صلاحيتها”، وبين أن “المساعدات الإنسانية تستخدم ورقة مساومة وسلاحا في هذه الحرب”.
وشدد على أنه “يجب رفع الحصار، وإدخال الإمدادات فورا، واستئناف وقف إطلاق النار”.