إعلان نتائج بطولة الإسكواش للجامعات والمعاهد العليا المصرية
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
نظم الاتحاد الرياضي المصري للجامعات فعاليات بطولة الجامعات والمعاهد العليا المصرية للإسكواش بدورة الشهيد الرفاعي (٥١) ، و برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، بالتعاون مع الجامعة الأمريكية بالقاهرة، والاتحاد المصري للإسكواش، وذلك على ملاعب الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وبمشاركة (١٠٠) طالب وطالبة من (٢٢) جامعة مصرية و(٣٠) مشرفًا ومشرفة.
وقد أسفرت نتائج البطولة عن التالي:
** نتائج الفردى للسيدات:
- المركز الأول: سنا محمود إبراهيم (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري).
- المركز الثاني: ناردين سامح (الجامعة الأمريكية بالقاهرة)
- المركز الثالث: سلمى الطيب ( الجامعة الأمريكية بالقاهرة)
- المركز الثالث مكرر: لوجين الجوهرى (جامعة القاهرة)
**نتائج فردى للرجال:
- المركز الأول: يحيى النواساني (الجامعة الأمريكية بالقاهرة)
- المركز الثاني: محمد ناصر (جامعة هيرتفوردشاير)
- المركز الثالث: كريم التركي (الجامعة الأمريكية)
- المركز الثالث مكرر: سيف تامر (الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري)
** نتائج الفرق:
- المركز الأول: الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
- المركز الثاني: الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري.
- المركز الثالث: جامعة حلوان.
- المركز الثالث مكرر: الجامعة الألمانية.
4B9063DE-1104-4390-BF8E-261F3EB70CD0 B39AA0F1-213F-4AF6-BE4E-31F4B77A068A 1B0C693C-BD77-4741-8785-6054DFA4998A 5CC43FCE-B961-4396-AF17-BA4F4EBE2373 E6D1641E-628A-4B75-8ED7-F4BD82432F81 3823259B-71DD-48B2-AB2E-C0AE1C548499
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الرياضي المصري أشرف صبحى وزير الشباب التعليم العالي والبحث العلمي الجامعات والمعاهد العليا الجامعة الامريكية بالقاهرة الجامعة الأمریکیة بالقاهرة المرکز الثالث
إقرأ أيضاً:
بالتعاون مع وزارة الآثار.. الجامعة الأمريكية بالقاهرة ترمم قصرها التاريخي بحرم ميدان التحرير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأت الجامعة الأمريكية بالقاهرة، بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار المصرية، في ترميم واجهة قصرها التاريخي بحرم الجامعة في ميدان التحرير.
يُعد هذا المبنى الأيقوني أقدم مبنى في الحرم الجامعي ويمتد تاريخه إلى أكثر من 150 عامًا. وقد علّق الدكتور خالد طرابيه، المهندس المعماري للجامعة والأستاذ المشارك للتصميم المستدام على هذا المشروع قائلاً: "شهد القصر تطور الجامعة ونموها على مر الزمن، فضلًا عن أحداث محورية منذ تأسيسها في عام 1919.وبمرور الوقت، تدهورت العديد من أجزاء الواجهة الرئيسية وفقدت مظهرها الأصلي وألوان طلاءها. يهدف المشروع إلى ترميم واجهة القصر والنوافذ والطلاء وإصلاح أي مناطق متضررة بالتعاون مع استشاريين ومقاولين متخصصين وبالتنسيق مع وزارة السياحة والآثار المصرية."
كان هذا المبنى التاريخي القديم - الذي بُني في الأصل كقصر لخيري باشا في الفترة من منتصف إلى أواخر القرن التاسع عشر – قد تم استخدامه مقراً لوزارة المعارف أثناء جهود التحديث في فترة حكم الخديوي إسماعيل، وتم إدراجه في السجل القومي للمباني التراثية في مصر منذ عام 2007. وتتميز واجهاته المعقدة وديكوراته الداخلية الفخمة بدمج الطرز المعمارية الأوروبية والمحلية التي اشتهرت بها مساكن النخبة في القرن التاسع عشر.
يشير طرابية أن مشروع الترميم يشمل إصلاح الواجهات الخارجية المطلة على الشوارع يليها بقية الواجهات. "على مدار العقود، تعرضت الواجهة لتدهور مثل وجود فراغات وفجوات على السطح تتطلب حشواً مناسباً، واختفاء الألوان والمواد الأصلية للمبنى، مثل الزخارف الإطارية المصنوعة من الفسيفساء التي دفنت تحت طبقات من الطلاء، بالإضافة إلى الزخارف المكسورة التي يتم ترميمها باحترافية."
كما يجري حاليًا تحليل أنماط الطلاء والحجر المستخدم في الواجهة باستخدام صور فوتوغرافية تاريخية لإعادة القصر إلى حالته الأصلية، مصحوبًا بعملية توثيق إلكترونية شاملة هي الأولى من نوعها للمبنى.
وقد صرّحت الدكتورة دليلة الكرداني، المهندس الاستشاري للمشروع والأستاذ بجامعة القاهرة والأستاذ غير المتفرغ بقسم العمارة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة: "يُعرف قصر خيري باشا ليس فقط بقيمته المعمارية ولكن أيضًا بأهميته التاريخية والرمزية"، وأضافت: "لعب القصر دورًا محوريًا في تاريخ التعليم في مصر، ويعتبر رمزًا لدمج الطرز المعمارية الأوروبية والمحلية في القرن التاسع عشر".
وأكّدت الكرداني على الصلات التاريخية للقصر بقطاع التعليم، مشيرة إلى أنه كان مقرًا لوزارة المعارف، ومصنعًا للسجائر، ثم مكانًا لاستضافة الدروس في أول جامعة بمصر، والتي أصبحت الآن جامعة القاهرة.
وأضافت: "وهكذا، ارتبط قصر خيري باشا دائمًا بالمراحل الأولى من حركة التعليم العالي في مصر. ومع انضمامه لاحقًا إلى الجامعة الأمريكية، حافظ القصر على إرثه التاريخي كمركز للتعليم والتبادل الفكري، استمراراً لتقاليد الجامعة كمركز للتميز الأكاديمي".
لمزيد من المعلومات عن قصر خيري باشا التاريخي، يرجى زيارة صفحة قصر الجامعة التاريخي.