عاجلٌ جداً.. كمين لـحزب الله يوقع قتلى وجرحى إسرائيليين!
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أفادت قناة "العربية"، اليوم الجمعة، عن وقوع حادث أمني عند الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة، أسفر عن مقتل وإصابة عددٍ من الجنود الإسرائيليين.
وذكرت القناة أن إشتباكاً وقصفاً حصل عند الحدود أدى إلى مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة 4 آخرين.
إلى ذلك، قالت معلومات "لبنان24" إنَّ قوة إسرائيلية حاولت التقدم لزرع جهاز عند الحدود، إلا أنها تعرّضت لكمين مباشر من "حزب الله"، الأمر الذي أدى إلى وقوع إشتباكات بين الطرفين.
وفي وقتٍ سابق، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن التحقيق قائم بحدثٍ أمني مُحتمل عند الحدود مع لبنان.
ولفتت التقارير الإسرائيليّة إلى أنهُ تم فرض رقابة عسكرية على الحدث المحتمل، من دون الكشف عن المزيد من التفاصيل بشأنه.
وتزامناً مع الحادثة، أعلنَ الجيش الإسرائيليّ، أنه لن يُطلب من الوحدات الإحتياطيّة في المستوطنات القريبة من الحدود مع لبنان، إعادة الأسلحة الموجودة بحوزتها، كما لن يتم إجراء أي تغييرات ضمنها.
بدورها، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنّ إعلان الجيش الإسرائيلي بشأن الأمر المذكور يأتي في أعقاب انتقاداتٍ كبيرة برزت مؤخراً حول الطلب من الوحدات الإحتياطية في المستوطنات الشمالية المحاذية للبنان، إعادة الأسلحة التي تلقوها بعد الحرب.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: عند الحدود
إقرأ أيضاً:
تصعيد جديد بين فرنسا والجزائر.. هجوم يوقع قتلى ومصابون
في تصعيد جديد للتوترات بين فرنسا والجزائر المستمرة منذ أشهر، وجهت الحكومة الفرنسية انتقادات حادة للجزائر بسبب الهجوم في الذي وقع السبت في إقليم ألزاس وأسفر عن سقوط قتلى وإصابات.
وأكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو في تصريح لقناة “تي إف 1” التلفزيونية أن الجزائر لم تستعد الجاني المزعوم الذي قام بالهجوم في إقليم ألزاس، وأشار إلى أن “الأمر لن يمر مرور الكرام”.
ووفقا للوزير الفرنسي فإن “الجاني المزعوم من أصل جزائري، وكان يجب أن يغادر فرنسا لكن الجزائر لم تستقبله”.
وأضاف “أن وزارة الداخلية حاولن التواصل مع القنصلية الجزائرية 10 مرات لكنه لم ينجح”.
وحذر ريتايو من أن فرنسا يجب أن تغير أسلوبها في مواجهة قضايا مثل التأشيرات ودخول الجزائريين بدون تأشيرة.
وصرح بأن الحكومة الفرنسية كانت مرنة لغاية لكنها يجب أن تحقق توازنا الآن.
وكانت أفادت وسائل إعلام فرنسية، مساء السبت، بأن رجلا يبلغ من العمر 37 عاما مدرج على قائمة الإرهاب، طعن شخصا خلال مظاهرة في مولهاوس حتى الموت وأصاب 5 عناصر من الشرطة بجروح خطيرة.
وقال المدعي العام في مولهاوس نيكولا هيتس الذي توجه إلى مكان الحادث، “إن المشتبه به مسجل في ملف معالجة التقارير للوقاية من التطرف الإرهابي”.
وذكر نيكولا هيتس أن عنصرين من الشرطة البلدية أصيبا في عملية الطعن أحدهما في الشريان السباتي والآخر في الصدر. وأشار إلى أن ثلاثة ضباط آخرين من الشرطة البلدية أصيبوا بجروح طفيفة.
وصرح مصدر نقابي بأن الرجل المولود في الجزائر يوجد حاليا تحت المراقبة القضائية وهو ملزم بمغادرة الأراضي الفرنسية.