رؤيا الأخباري:
2025-03-11@14:08:27 GMT

الفيصلي يُقرر تأسيس فريق كرة قدم رديف

تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT

الفيصلي يُقرر تأسيس فريق كرة قدم رديف

تعكس هذه الخطوة استراتيجية النادي في تعزيز هيكل النادي الكروي وتطوير اللاعبين

أعلن نادي الفيصلي عن تشكيل فريق رديف جديد يخدم فريق كرة القدم الرئيسي، وجاء الإعلان عبر بيان رسمي صادر عن المجلس الإداري للنادي.

اقرأ أيضاً : استدعاء 27 لاعبًا لصفوف المنتخب الأولمبي استعدادًا لكأس آسيا

أكد البيان أن قرار تشكيل الفريق الرديف جاء بهدف توفير تدعيم قوي وفعّال للفريق الأول، وأشار إلى أن تسمية اللاعبين الذين سيشكلون الفريق الرديف ستتم بتنسيب من المدير الفني أحمد هايل، بالتنسيق مع موافقة مجلس الإدارة.

وتعكس هذه الخطوة استراتيجية النادي في تعزيز هيكل النادي الكروي وتطوير اللاعبين من خلال إقامة فريق رديف قوي يسهم في تطوير المواهب وتحضيرها للمشاركة في المنافسات الرسمية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الفيصلي فريق الفيصلي

إقرأ أيضاً:

مأدبة رمضانية بطعم سياسي: هل هي بداية العودة الصدرية؟

9 مارس، 2025

بغداد/المسلة: في حدث لفت الأنظار، استضاف زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، نحو 200 من نوابه السابقين في البرلمان العراقي بمأدبة رمضانية.

هؤلاء النواب يمثلون مختلف الدورات الانتخابية منذ تأسيس البرلمان بعد 2003، بدءًا من 2005 وصولاً إلى 2018.

وتبدو الخطوة اجتماعية في ظاهرها، أثارت تساؤلات عميقة حول النوايا السياسية الكامنة وراءها، خاصة مع اقتراب الانتخابات التشريعية المقبلة .

اجتماع هذا العدد الكبير من الشخصيات التي شكلت يومًا قوة برلمانية مؤثرة، والتي كانت تملك 73 مقعدًا في انتخابات 2021 (أي حوالي 22% من إجمالي المقاعد البالغة 329)، يوحي بمحاولة لاستعادة الزخم الشعبي والتنظيمي للتيار الصدري.

ويرى محللون أن الصدر يسعى من خلال هذه الخطوة إلى إعادة توحيد صفوف أنصاره وإرسال رسالة إلى خصومه بأن قاعدته لا تزال متماسكة وقادرة على العودة بقوة.

وتأتي هذه المأدبة بعد أسابيع من دعوة الصدر لأنصاره لتحديث بياناتهم الانتخابية في فبراير 2025، وهي خطوة فسرها البعض كإشارة مبكرة للاستعداد لخوض الانتخابات المقبلة.

مصادر  أكدت أن الصدر يتبع استراتيجية “الخطوة خطوة”، محافظًا على غموض موقفه لتجنب ردود فعل مبكرة من جمهوره أو خصومه.

وهذا النهج يتماشى مع تاريخه السياسي الذي شهد انسحابات متكررة وعودات مفاجئة، كما في 2022 عندما سحب نوابه من البرلمان احتجاجًا على الفساد، لكنه عاد لاحقًا ليؤكد حضوره الشعبي عبر التظاهرات.

تزامن الحدث مع تراجع ملحوظ لنفوذ القوى الشيعية الموالية لإيران، المتمثلة في “الإطار التنسيقي”، والتي خسرت حليفًا رئيسيًا مثل الاتحاد الوطني الكردستاني (البارتي) مؤخرًا . هذا التراجع، يمنح الصدر فرصة لاستعادة دوره.

وأبدى سياسيون في الإطار التنسيقي حذرين من عودة الصدر وبدأوا بإرسال إشارات للتقارب مع التيار الصدري، بهدف تشكيل تحالف شيعي قوي.

ويبدو أن الصدر يراهن على قوته الشعبية التي حافظ عليها رغم انسحابه من العملية السياسية في 2022 لكن نجاحه المستقبلي يعتمد على قدرته على تقديم رؤية جديدة تتجاوز الشعارات الشعبوية، خاصة مع استمرار التحديات الاقتصادية والبنية التحتية التي تعاني منها البلاد.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مجاهدة الذات
  • نادي الشرطة يتعاقد مع مؤمن سليمان لقيادة فريقه الكروي بدلاً من مواطنه عظيمة
  • أداة ذكاء اصطناعي خارقة تساعد الأندية على إيجاد أنسب اللاعبين
  • رابط تسجيل استمارة الدبلومات الفنية 2025
  • جورج سيدهم وصفه بـمزيكة الحي الكروي.. مصطفى يونس يرد بكلمات مؤثرة
  • أحمد هيكل: مصر وجهة استثمارية واعدة.. وعلينا تسريع وتيرته لدفع عجلة الاقتصاد
  • طريقتين لتحضير السوبيا في المنزل.. تعرف عليهما
  • اليمن واحد من اللاعبين الكبار
  • مأدبة رمضانية بطعم سياسي: هل هي بداية العودة الصدرية؟
  • تأجيل مباراة برشلونة وأوساسونا بعد وفاة طبيب النادي الكاتالوني