والد المعلمة المقتولة في جدة طعنًا على يد زوجها يكشف تفاصيل الواقعة .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن والد المعلمة المقتولة في جدة طعنًا على يد زوجها يكشف تفاصيل الواقعة فيديو، كشف والد المعلمة المقتولة منذ 10 أشهر بجدة على يد زوجها طعنًا بالسكين تفاصيل القضية التي لم يظهر حينها أحد من ذوي المقتولة في الإعلام ليتحدث .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات والد المعلمة المقتولة في جدة طعنًا على يد زوجها يكشف تفاصيل الواقعة .
كشف والد المعلمة المقتولة منذ 10 أشهر بجدة على يد زوجها طعنًا بالسكين تفاصيل القضية التي لم يظهر حينها أحد من ذوي المقتولة في الإعلام ليتحدث عنها.
وتعود تفاصيل الواقعة عندما أقدم رجل على قتل زوجته المعلمة بجدة طعنًا بالسكين بسبب خلافات بينهم.
وروى والد المعلمة وفاء تفاصيل الواقعة قائلاً:” حينها اتصل أحد أولادي وقال لي وفاء حدث معها مشكلة مع زوجها وتبغاك”، لافتًا أنه على الفور قام وأسرع إلى جدة .
وأضاف:” ملابسات الحادث هي أنها حدث بينها وبين زوجها نقاش واشتكت، وثاني يوم جاها اتصال من الشرطة فتفاجأ زوجها وتعصب ومن ثم دخل المطبخ وكسر الباب وطعنها .”
وقالت ابنة وفاء :” كنت أدري بكل شيء وأعلم أن هناك مشكلة ستحدث، وعندها أخذت أخوتي ووضعتهم في غرفة بعيدة عن الشجار.”
وأفاد والدها بأنها تحملت الضرب من أجل أبنائها، ولكن عند أول شكوى رسمية قابلها زوجها بطعنات الموت، مؤكدًا أنها تحملت ظروفه المادية وتزوجته وهو لديه طفلين .
وتابعت ابنة وفاء :” والدتي كانت تصرف علينا وعليه، هو لا يصرف أي شيء، أمي كانت مرة حنونة وما ترضى الغلط، كانت حسنة البيت وهو السيء “، لافتة أن شكوتها قبل الحادث كانت بسبب ضربه المبرح لها الذي زاد عن الحد .
وأعربت ابنة وفاء عن الألم الذي حل بها بعد وفاة والدتها، إلى جانب المعاناة التي كانت تتحملها من تصرفات أبيها، مُشيرة إلى أنها دخلت في صدمة ولكنها كانت تخشى أن تفصح عنها لإخوانها .
واختتم صالح الغامدي شقيق وفاء :” أن أبناء أخته لا ينقصهم شيء ولكن وضعهم نفسيًا متدمر بالإضافة إلى وضعهم.”
وأشار إلى أن أبناء وفاء شقيقته أصبحوا من التفوق دراسيًا إلى درجات متدنية ولغة الدموع تعبر عن ذلك.
فيديو | تحملت الضرب من أجل أبنائها ومن أول شكوى رسمية قابلها زوجها بطعنات الموت.. ابنة #المعلمة_وفاء_الغامدي تروي تفاصيل ما قبل حادثة القتل https://t.co/ZzfdlOslPj#كيف#الإخبارية2 pic.twitter.com/ux66LhhZJz
— الإخبارية 2 (@ekhbariya2) July 14, 2023
فيديو | أبناء #المعلمة_وفاء_الغامدي من التفوق دراسيا إلى درجات متدنية ولغة الدموع تجيب عن السؤال الأخيرhttps://t.co/ZzfdlOslPj#كيف#الإخبارية2 pic.twitter.com/OMZw4Ss7EJ
— الإخبارية 2 (@ekhbariya2) July 14, 2023
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تفاصیل الواقعة
إقرأ أيضاً:
جنايات المنصورة تؤجل محاكمة المتهمة بإنهاء حياة زوجها لجلسة 18 يناير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت الدائرة الثالثة بمحكمة جنايات المنصورة، تأجيل محاكمة المتهمة بالتخلص من زوجها بمشاركة عشيقها، لجلسة 18 يناير المقبل، لحضور محامي المتهمة الأصيل، كما قررت تغريمه مبلغ 3 آلاف جنيه لعدم الحضور.
وعقدت الجلسة برئاسة المستشار أحمد فؤاد الشافعي، وعضوية المستشارين خالد عبدالحميد السعدني، والدكتور شعبان إبراهيم غالب، وأدهم عبدالعزيز حلمي، وسكرتارية أحمد عاشور الدريني، وسامح إبراهيم الموافي، والحاجب محمود عبدالكريم، وذلك في القضية رقم 7408 لسنة 2024 جنايات الستاموني، والمقيدة برقم 2812 لسنة 2024 كلي شمال المنصورة.
وشهدت الجلسة مطالبة المتهمة بحضور المحامي الأصيل لها، وقررت المحكمة تغريمه 3 آلاف جنيه لعدم الحضور، وتأجيل الجلسة.
وكان المستشار عمرو ضيف، المحامي العام لنيابة شمال المنصورة الكلية، قد أحال كل من: فاطمة مسعد محمد أحمد، محبوسة، 35 سنة، ربة منزل، ومقيمة بقرية أبو نور الدين مركز الستاموني، ومحمد عماد إبراهيم أبو زاهر، محبوس، 19 سنة، عامل زراعي، ومقيم بقرية أبو نور الدين مركز الستاموني، لأنهما في يوم 2 /10 /2024، بدائرة مركز الستاموني - محافظة الدقهلية، قتلا المجني عليه السيد عبد الباري حامد علي الجريدي، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله، وأعدا لذلك الغرض سلاح أبيض سكين وأداتين فاس وحجر، وكمنا له بالمكان الذي أيقنا سلفا تواجده به، وما إن ظفرا به حتى قام الثاني بمباغتته بضربة بأداة حجر استقرت برأسه، ولاستغاثته بالأولى عاجلته هي بعدة طعنات استقرت بالظهر، باستخدام السلاح الأبيض سكين، حتى سقط أرضا مخضبا بدمائه، ولتأكدهما من تمام جريمتهما ومفارقته للحياة، عاجلوه بعدة ضربات باستخدام أداة فاس، قاصدين من ذلك قتله، فأحدثا به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياته، على النحو المبين بالتحقيقات.
كما حازا وأحرزا بغير ترخيص سلاح أبيض سكين وأدوات فأس وحجر، دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية.
وأدلت الشاهدة الأولى السيدة يوسف محمد الجريدي، 87 سنة، ربة منزل، ومقيمة أبو نور الدين مركز الستاموني، بأنها حال تواجدها بمسكنها الملاصق لمسكن المجني عليه نجلها، نهى إلى سمعها أصوات استغاثة، فانتقلت وآخرين لاستبيان الأمر، وأبصرته ملقى أرضا مضرجًا بدمائه مهشمة رأسه وبه عدة طعنات بالظهر، وأضافت بإتهامها للمتهمين بارتكاب الواقعة، وعزت قصدهم إلى إزهاق روح المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار والترصد.
وشهدت الشاهدة الثالثة أسماء السيد عبد الباري حامد، 17 سنة، ربة منزل، ومقيمة أبو نور الدين مركز الستاموني، بأنه حال تواجدها بمسكنها وبتاريخ الواقعة، استيقظت هي وشقيقها - الشاهد الرابع - على أصوات صياح والدتها المتهمة الأولى واستغاثتها بهما، فهرولا لمكان الواقعة لاستبيان الأمر، فأبصرت والدها المجني عليها ملقى أرضًا مضرجًا بدمائه مهشمة رأسه، وبه عدة طعنات بالظهر، وبجوار جثمانه أداة فأس، وأضافت باتهامها المتهمين بارتكاب الواقعة، وعزت قصدهم إلى إزهاق روح والدها المجني عليه عمدا مع سبق الإصرار والترصد.
فيما دلت تحريات ضباط وحدة المباحث، على صحة ارتكاب المتهمين للواقعة، وذلك على إثر وجود علاقة آئمة فيما بينهما منذ فترة، ولاكتشاف المجني عليه قررا بالتخلص منه، وأعدا لذلك الغرض الأسلحة البيضاء والأدوات سكين وفاس وحجر، التي تم ضبطها بمكان الواقعة، وكمنا له بمكان الواقعة، وما أن ظفرا به حتى انهالا عليه بالضرب باستخدام الأسلحة البيضاء والأدوات آنفة البيان، محدثين إصاباته الموصوفة بتقرير الطب الشرعي، حتى فاضت روحه لبارئها قاصدين إزهاق روحه.
فيما أكد تقرير الطب الشرعي، أنه بفحص وتشريح جثة المتوفى السيد عبد الباري حامد، تبين من الآثار الإصابية الحيوية الحديثة الظاهرة، وجود إصابات جرحية رضية بالرأس والوجه، مصحوبة بكسور متفتته بعظام الجمجمة وتهتك بأنسجة المخ مقابلها، وكل منها يحدث من المصادمة بجسم أو أجسام صلبة راضة أيا كان نوعها، وهي جائزة الحدوث من مثل التعدي على المذكور بقالب الطوب أو الفأس، وكذا جروح طعنية بالظهر وجرح قطعي بالخنصر الأيمن، وكل منها يحدث من الإصابة بنصل صلب حاد أي كان نوعه، وهي جائزة الحدوث من مثل التعدي على المذكور، وبتشريح الجثة فإننا نرى أن الوفاة إصابية وتعزى إلى الإصابة الجرحية الرضية بالرأس، وما نجم عنها من تهتك بأنسجة المخ وفشل بالمراكز الحيوية به، أدى إلى فشل بعملية التنفس وهبوط حاد بالدورة الدموية التنفسية انتهى بالوفاة.