بطولة سلطان بن زايد للبولو.. لامار وبن دري يتنافسان على "اللقب الذهبي"
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
تختتم غداً السبت منافسات بطولة كأس سلطان بن زايد للبولو 2023، بالمباراة النهائية على اللقب الذهبي بين فريقي لامار بولو وبن دري بولو، وذلك على ملعب سلطان بن زايد في نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو.
تقام البطولة التي ينظمها النادي برعاية رئيس نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو، الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان، وبدعم من مجلس أبوظبي الرياضي، بالتنسيق مع اتحاد البولو.
ويقود فريق بن دري بولو، محمد بن دري، وخالد بن دري، ومارتن، وماركوس، فيما يقود فريق لامار بولو، ريان العجاجي، سلمان بن هيف، ريكاردو، وسانتوس، ويدير المباراة الطاقم الدولي المكون من ريوز وتارغوين وسانتياغو.
وتقام أيضاً على هامش الحفل الختامي للبطولة مباراة نهائي الترضية للفرق التي لم تبلغ المربع الذهبي للبطولة الرئيسية، والمقررة على كأس شركة غنتوت لتجهيزات الفروسية للبولو، والتي تجمع بين فريقي الإمارات بولو بقيادة الشيخة ميثاء بنت محمد بن راشد آل مكتوم، وفريق AM بولو بقيادة الشيخة علياء آل مكتوم في مواجهة هي الأولى بين الفريقين المتأهلين لهذه المرحلة.
وأعلنت اللجنة المنظمة إقامة مراسم تتويج الفائزين بعد المباراة النهائية، بالإضافة إلى تكريم الحكام والجهات المساهمة، بجانب العديد من الفقرات الترفيهية والتراثية في أجواء احتفالية، كما تم تخصيص جوائز قيمة للجمهور.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات بن زاید بن دری
إقرأ أيضاً:
مصطفى محمد: أتعلم من حسام حسن.. وأحلم بقيادة مصر للفوز بكأس العالم
في حوار صريح مع الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، فتح مصطفى محمد، مهاجم نادي نانت الفرنسي والمنتخب المصري، قلبه للحديث عن مسيرته الدولية، علاقته بالمدير الفني حسام حسن، وطموحاته المستقبلية، وعلى رأسها حلم التأهل لكأس العالم 2026.
لا فرق بين نانت ومنتخب مصر.. فقط عدد الجماهير!قال مصطفى محمد: "التسجيل سواء مع نانت أو منتخب مصر يحمل نفس الشعور بالنسبة لي، لأنه ببساطة عملي. ولكن الفرق في حجم السعادة، ففي نانت أسعد 40 ألف مشجع، أما مع مصر، فأُسعد 100 مليون شخص".
وأضاف: "أحب اللعب لمنتخب مصر، وأشعر بأنني محظوظ بارتداء قميصه. لا أعتبر الأمر واجبًا فقط، بل شرفًا أقاتل من أجله في كل مباراة".
وعن رأيه في المدير الفني للمنتخب حسام حسن، قال: "والدي كان دائمًا يحلم أن ألتقي بحسام حسن، ويؤمن أنه سيعلمني الكثير لأنه كان أعظم مهاجم في تاريخ مصر. وبعد لقائي به، اتصلت بأبي وقلت له إن حلمه تحقق".
وأضاف: "أنا أتعلم من حسام حسن يوميًا، يمنحني نصائح عن التحركات داخل منطقة الجزاء، طرق التسديد، وحتى تفاصيل دقيقة في التعامل مع الكرة. أتحدث معه باستمرار وأحاول أن أطور نفسي من خلاله".
وعن احتفاله الشهير مع نجله بعد أحد أهدافه مع نانت، قال مصطفى: "وعدته بالاحتفال معه عندما أسجل، رغم أنه صغير ولا يدرك تمامًا ما يحدث، لكنه يعشق الكرة. بعد المباراة احتفلنا سويًا، وحتى الآن يشاهد الفيديو ويطلب تكرار الرقصة".
طموح المونديال.. أحلم بالفوز وليس فقط المشاركةمصطفى لم يخفِ طموحه الكبير قائلًا: "إذا تأهلنا إلى كأس العالم 2026، أريد أن أصل إلى النهائي، أريد أن اتوج بالبطولة. نعم نحتاج للحظ، لكن لا مستحيل في كرة القدم".
وتابع: "أتابع كأس العالم بشغف منذ الصغر، وأفضل ذكرى لي هي نهائي 2022 بين الأرجنتين وفرنسا، كانت مباراة أسطورية، كما لا أنسى هدف زيدان في نهائي 2006، تلك اللحظات خالدة في ذاكرتي".
وعن النجوم الذين ألهموه في طفولته، قال: "كنت معجبًا بعمرو زكي، وخاصة خلال فترته مع ويجان الإنجليزي، وأحببت محمد زيدان أيضًا. وعلى الصعيد العالمي، كنت أتابع واين روني، ديدييه دروجبا وصامويل إيتو ".