منوعات، نجم البوب الأردنيّ عصام النجّار يطرح ألبومه القصير ويُطلق أغنية وراي بمُشاركة R3hab و منال،رام الله دنيا الوطنطرح نجم البوب الأردنيّ عصام النجّار nbsp;ألبومه القصير .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نجم البوب الأردنيّ عصام النجّار يطرح ألبومه القصير ويُطلق أغنية وراي بمُشاركة R3hab و منال ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

نجم البوب الأردنيّ عصام النجّار يطرح ألبومه القصير...
رام الله - دنيا الوطنطرح نجم البوب الأردنيّ عصام النجّار ألبومه القصير "وراي" مع شركة Universal Arabic Music وأطلق الأغنية المُصوّرة التي تحمل عنوان الألبوم إحتفالاً بصدوره.

بالعودة إلى الألبوم القصير، فهو يضمّ ستّ أغنيات منها التي سبق وأطلقها عصام النجّار مُنفردةً مثل:"أنساكي" و"TMO"  التي جمعته بالنجم المصريّ محمّد رمضان ونجم الراب والهيب هوب الكونغولي GIMS وأغنيات جديدة وهي "وراي" و"ترجعيلي" و"مو داري" و"تتذكّري".

وتابع عصام النجّار:"هذا الألبوم يُحاكي بتسلسل المراحل كافّة التي مررت بها ويصف التخبّطات العاطفيّة التي يمرّ بها الشخص بعد علاقة حقيقيّة إنتهت بشكل مُفاجىء بدءاً من أغنية " ترجعيلي" إلى "وراي" وهي الأغنية الأقرب إلى قلبي في الألبوم لأنّها تُجسّد بشكل كبير تصالحي النفسيّ مع هذه المرحلة".

لناحيته، قال "R3hab" :"لطالما أحببت الموسيقى العربيّة وكان لها مكانة خاصّة في قلبي، فأنا أستوحي دائماً من غناها وتنوّعها".

أمّا الفنّانة المغربيّة "منال" فصرّحت أنّها كانت في باريس عندما إستمعت لأغنية "وراي" للمرّة الأولى وكانت لحظة لا تُنسى، بخاصّة بعد أن تمّ إبلاغها أنّ عصام النجّار يريدها أن تكون جزءاً من هذا العمل وشعرت بحماسة كبيرة عندما لمست الطاقة الجميلة التي تبثّها الأغنية وباشرت بكتابة المقطع الخاصّ بها وسجّلته في اليوم التالي."

يُمهّد المُغني والكاتب وعازف الجيتار عصام النجار، البالغ من العمر 20 عاماً، الطريق أمام جيل جديد من الفنّانين من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للسيطرة على المشهد الموسيقيّ العالميّ. فعصام النجّار دخل عالم الشهرة من بابه الواسع، وهو أوّل فنّان أردنيّ يُحقّق إنتشاراً عالميّاً بأغنية عربيّة "حضلّ أحبّك" التي تخطّت الـ17 مليون مُشاهدة على موقع يوتيوب وتصدّرت قائمة تطبيق Spotify لأكثر 50 أغنية رائجة عالمياً وقائمة أكثر الأغاني بحثاً على تطبيق Shazam للموسيقى والأكثر تداولاً على تطبيق "تيك توك" من خلال 320 مليون مُشاهدة.

كما حصد عصام النجّار في العام 2021 جائزتي "GQ Middle East’s Men Of The Year"  و"Forbes Middle East" ضمن القائمة السنويّة للمجلّة والمعروفة بإسم "30 under  30".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ة التی

إقرأ أيضاً:

منال الشرقاوي تكتب: هل النص السينمائي لبنة أولى أم كيان مكتمل؟

تُعَدُّ الكتابة السينمائية نقطة الانطلاق لأي فيلم، فهي بمكانة البنية التحتية التي ينبني عليها العمل الفني. غير أنّ هذا النص الأولي، مهما بلغ من الإحكام والإبداع، يظلّ قابلاً للتحولات الجذرية التي قد تعيد تشكيل معناه ورسائله خلال عملية الإنتاج. 
إن النص السينمائي في جوهره ليس منتجاً نهائياً، بل هو أشبه بمخطط معماري مفتوح على التأويل والتطوير. حيث يبدأ الكاتب بتشكيل العالم السينمائي ورسم الشخصيات وتحديد الحبكة، إلا أنّ هذه المكونات تظلّ عرضة للتأويل من قِبَل المخرج، كما أنها تستجيب للتغيرات التي تفرضها اعتبارات الإنتاج، كذلك الأداء التمثيلي والمونتاج والمؤثرات السمعية والبصرية. 
هنا يكمن السؤال المحوري: هل تُصان رسالة الفيلم كما رُسمت في النص، أم أن النص ذاته يصبح نقطة انطلاق لتحولات إبداعية مشتركة، تُعيد صياغة الرسالة بما يخدم الرؤية الجماعية للفريق السينمائي؟
في البداية دعنا نتفق؛ لا شك أن المخرج هو القائد المحوري في عملية تحويل النص المكتوب إلى عمل بصري. فالرؤية الإخراجية قد تضيف مستويات جديدة من العمق أو تُعيد صياغة رمزية العمل بأكمله. على سبيل المثال، قد يُضفي المخرج عبر اختياراته في زوايا التصوير، والإضاءة، والمونتاج، أبعاداً رمزية أو فلسفية لم تكن واضحة في النص الأصلي.
فيلم "Blade Runner" (1982)، للمخرج "ريدلي سكوت"، مثالٌ بارز على ذلك. حيث بدأ الفيلم كقصة خيال علمي مستوحاة من رواية " Do Androids Dream "of Electric Sheep? "هل تحلم الروبوتات بخرفان كهربائية؟" للكاتب "فيليب ك. ديك"، إلا أنّ سكوت أعاد تشكيله ليصبح عملاً فلسفياً يستكشف قضايا عميقة مثل الإنسانية، والهوية، والوجود. وقد تطورت رسالته بشكل ملحوظ عبر النسخ المختلفة، مثل النسخة المسرحية، ونسخة المخرج (Director's Cut)، ونسخة الإصدار النهائي (Final Cut). إلى جانب ذلك، أُدرج الفيلم في السجل الوطني للأفلام بالولايات المتحدة عام 1993، اعترافاً بأهميته الثقافية والجمالية والتاريخية. لم يقتصر تأثيره على تلك الحقبة فقط، بل أصبح بمكانة حجر أساس لأفلام الخيال العلمي التي جاءت بعده، حيث أسهم في ترسيخ توجه بصري ومعنوي جديد يتسم بالديستوبيا والتأملات الفلسفية. فمن أبرز الأعمال التي تأثرت به أفلام مثل "The Matrix" و"Ghost in the Shell".
من العناصر الأخرى، التي تسهم في تحوّل النص المكتوب إلى تجربة سينمائية حية أداء الممثلين، حيث يصبح النص أداة مرنة تتشكل بتفاعلهم معه. فالأداء العاطفي للممثل يمكن أن يعيد صياغة فهم الجمهور للشخصيات، وقد يحمل الفيلم نحو سياقات دلالية لم تكن واردة في النص الأصلي. خذ مثلاً أداء "هيث ليدجر" في دور الجوكر بفيلم "The Dark Knight"، حيث تجاوز النص ليُقدّم شخصية تحمل رؤى فلسفية واجتماعية أعمق، مما عزز الرسائل النقدية للفيلم.
وبالمثل، يبرز أداء أحمد زكي في فيلم "ناصر 56" ، الذي أخرجه محمد فاضل وكتبه محفوظ عبد الرحمن، وصدر عام 1996، كأحد الأمثلة البارزة التي توضح كيف يمكن للممثل أن يعيد صياغة النص المكتوب إلى تجربة درامية مؤثرة. في تجسيده لشخصية الرئيس "جمال عبد الناصر"، حيث تجاوز زكي حدود النص ليضفي على الشخصية بُعداً إنسانياً آخر، مكّن الجمهور من معايشة الصراعات النفسية والسياسية للقائد التاريخي في لحظة فارقة من التاريخ العربي. أداء زكي أضاف لمسات من المشاعر جعلت الفيلم يتجاوز كونه مجرد تأريخ لحدث سياسي، ليصبح تأملاً درامياً في شخصية تحمل أعباء أمة بأكملها.
بهذا، يتضح أن أداء الممثل ليس مجرد تنفيذ للنص، بل هو إعادة خلق للفيلم بما يفتح أبعادا ورؤى جديدة أمام الرسائل التي يمكن أن يحملها العمل السينمائي.
استكمالاً لما سبق عن دور التحولات الإبداعية في إعادة تشكيل النص السينمائي، نجد أمثلة تُبرز هذه الجدلية بوضوح. فيلم "Joker"، على سبيل المثال، بدأ كنص يعكس قضايا الصحة النفسية والهامشية الاجتماعية، لكنه تحوّل إلى عمل فلسفي عميق يستكشف قضايا العنف والعدالة، بفضل البنية السردية المتطورة والجوانب البصرية المؤثرة. كذلك، سلسلة "Harry Potter" شهدت تحولات لافتة خلال انتقالها من النصوص الروائية إلى الشاشة، حيث أضافت الرؤية الجماعية للعمل السينمائي أبعاداً بصرية ودرامية عززت الرسائل الأخلاقية والسحرية. كذلك، فيلم "إسماعيلية رايح جاي" (1997)،الذي كتبه أحمد البيه وأخرجه كريم ضياء الدين. بدأ كنص بسيط عن شاب بسيط يحاول تحقيق حلمه في أن يصبح مغنياً. لكن مع انتقال النص إلى الشاشة، تحوّل الفيلم إلى تجربة تمزج بين الكوميديا، الدراما، والأداء الموسيقي، مما أعطى العمل أبعاداً اجتماعية وشبابية أكثر تفاعلاً مع الجمهور.الأداء العفوي لأبطال الفيلم، مثل محمد فؤاد ومحمد هنيدي، أضفى روحاً خفيفة وجاذبية على النص، مما جعله علامة فارقة في السينما الكوميدية المصرية. كذلك، أسهمت  الموسيقى والأغاني في تعزيز أبعاد درامية لم تكن واضحة بالنص الأصلي، مما جعل الفيلم يخرج عن إطار قصته الأساسية ليعكس تطلعات جيل بأكمله.

إن تحولات الكتابة ليست مجرد تغييرات عرضية؛ بل هي عملية هامة تُعيد تشكيل العمل الفني وتجعله أكثر ديناميكية وثراءً. وبينما قد تُغيّر هذه التحولات الرسائل الأصلية، فإنها في الوقت ذاته تضيف قيمة جديدة تمنح الفيلم روح تتجاوز حدود النص المكتوب.  هذه الجدلية بين النص والإنتاج تظلّ واحدة من أبرز تجليات الإبداع السينمائي، وهي التي تجعل كل فيلم عملاً فريداً يستحق التحليل والتأمل.

مقالات مشابهة

  • مصادر تكشف أسباب شحوط سفينة شحن أمام سواحل القصير
  • شحوط سفينة شحن أمام سواحل القصير بالبحر الأحمر
  • حفل لـ منوعات الزمن الجميل على مسرح الجمهورية.. الليلة
  • تايلور سويفت تنضم إلى كيندريك لامار بأغنية جديدة في ألبومه القادم
  • د. منال علام تختتم فعاليات الورشة التدريبية "قياس أثر الأنشطة والخدمات الثقافية"
  • قافلة رياضية شاملة بنادي المستعمرة في القصير ضمن مبادرة «بداية»
  • "السعودي للاستثمار" يطرح صكوكا بقيمة 750 مليون دولار
  • منال الشرقاوي تكتب: هل النص السينمائي لبنة أولى أم كيان مكتمل؟
  • حفل ساهر لـ منوعات الزمن الجميل على مسرح الجمهورية
  • انفصال شريف سلامة وداليا مصطفى.. منال سلامة تحسم الجدل