منوعات محمد هنيدي يكشف تفاصيل خلافه مع عادل إمام
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
منوعات، محمد هنيدي يكشف تفاصيل خلافه مع عادل إمام،الفنان المصري محمد هنيدي أرشيف الجمعة 14 يوليو 2023 15 56 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد هنيدي يكشف تفاصيل خلافه مع عادل إمام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الفنان المصري محمد هنيدي (أرشيف)
الجمعة 14 يوليو 2023 / 15:56
كشف الفنان المصري محمد هنيدي حقيقة خلافه مع مواطنه النجم عادل إمام، الذي يعود إلى سنوات، لاسيما بعد رفضه المشاركة في أحد أفلام الزعيم.
وأكد هنيدي خلال حلوله ضيفاً على برنامج "حبر سري" للإعلامية أسما إبراهيم، رفضه دوراً في فيلم "بخيت وعديلة" مع عادل إمام، نظراً لعدم إعجاب هنيدي بالدور الذي أُسند إليه في الفيلم.
وقال هنيدي: "حصل فعلاً إن بعد مشاركتي في فيلم بخيت وعديلة كان في دور، لكن لم يكن يعجبني".
وأضاف: "الناس كلها استغربت وسألتني هتعمل إيه مع أستاذ عادل"، كاشفاً كواليس اللقاء وبساطته في إخبار هنيدي للزعيم، رفضه الدور، مشيراً إلى أنه ذهب إليه، وسأله: هل تؤدي الدور إذا لم تكن تحبه؟، فأجاب بالنفي، فأخبره باعتذاره عن الدور.
ورداً على سؤال عن طبيعة علاقته بـ عادل إمام بعد ذلك الموقف، قال هنيدي: "زي الفل، ودائماً أتمنى المشاركة في عيد ميلاده".
وتابع: "عم عادل أستاذنا وكلنا خرجنا من أفلامه، والدور في بخيت وعديلة كان صغير لكن فيه شقاوة وممكن أعمل فيه حاجة".
كما كشف هنيدي خلال اللقاء سبب ضعف إيرادات فيلمه "صاحب صاحبه"، الذي شاركه فيه مواطنه الفنان أشرف عبدالباقي، موضحاً السبب في طرح فيلمهما بالتزامن مع طرح فيلم محمد سعد "اللمبي".
من جهة أخرى، ينتظر هنيدي طرح أحدث أفلامه "مرعي البريمو" في دور العرض السينمائي بتاريخ 2 أغسطس (آب) المقبل، وطرح هنيدي بوستر الفيلم ومن قبله انتشر فيديو ترويجي، حيث يجسد فيه هنيدي شخصية بائع بطيخ، يتعرض للسرقة في السوق، لكنه يضبط اللص، ويلقنه درساً.
[embedded content]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قصة عادل إمام وفتاة الحلمية في عيد الحب.. بدأت بـ«كولونيا» وانتهت بـ«بالوعة»
لم يصبح عادل إمام زعيمًا في عالم الفن فقط، بل أيضا امتدت «زعامته» إلى عالم الحب وقصص الغرام التي تشبه حكايات السينما التي قدم بطولتها، ففي الحلمية حيث نشأ كانت له قصص غرامية غريبة رواها في سلسلة حوارات نادرة عن الحب والفن مع الكاتب الراحل عمرو عبدالسميع، دوَّنها الأخير في كتاب باسم «حوارات الفن والحب والحرية»، نعرض بعضها مع اقتراب الاحتفال بعيد الحب في مصر الـ4 نوفمبر الجاري.
قصة حب عادل إمام وفتاة الحلميةفي حوار قديم مع الكاتب الصحفي عمرو عبد السميع، كشف عادل إمام عن إحدى قصص الحب في حياته وأكثرها تشبهًا بالأفلام السينمائية، عندما سأله عبد السميع عن كيف كان تخيله لفتاة أحلامه وقصص الحب في منطقته الحلمية، وكانت إجابة «الزعيم» التي ذكرها عمرو عبد السميع في كتابه «حوارات الفن والحب والحرية»، وقال لم أكن متفرغًا لأتخيل شكل فتاة أحلامي لكن كنت أحب دائما وأعيش قصص حب حقيقية متلاحقة موضحًا: «أنا أحسن مَن يحب في العالم، في الحلمية خططت طويلا لألفت نظر إحدى بنات الحي وكنت مبهورًا بها وهنا ارتديت كل ما على الحبل واهتممت بتصفيف شعري ولا بأس من رشة كولونيا أمام المرآة وانطلقت إلى الشارع مصفرًا بفمي».
وأضاف عادل إمام عن الحكاية التي استمرت لأيام بشكل سينمائي بنفس الطريقة التي وصفها وقال: «في طريقي لها شعرت أنني أكاد أطير من على الأرض سعادة وصوت تغريد العصافير يداعب أذني ثم أبصرتها من نافذة بيتها وبدأت فورا الحركات والابتسام والإشارات وهيئ لي أنها تبادلني نفس الإشارات».
انتهاء القصة بسبب بالوعةلم تستمر قصة حب الزعيم، وفي أحد الأيام التي اعتاد فيها عادل إمام الذهاب أمام منزل حبيبته في الحلمية، فجأة وجد نفسه يسقط في إحدى البالوعات في الحي قائلًا: «فجأة شعرت بالأرض تهوي أسفل قدمي وأظلمت الدنيا فجأة واختفى عبير الكولونيا لتحل محله رائحة بشعة، وأفقت على رجال الحي يلتفون حولي واكتشفت أني سقطت في بالوعة ورأيت فتاة الأحلام مسخسخة من الضحك في شرفتها وكانت هذه النهاية».
وأضاف عادل إمام قائلًا: «عدلت عن هذه الفتاة ونقلت مشاعري دفعة واحدة إلى فتاة أخرى من النوع الوقور، لا تتسم بهذه الخفة التي تدفع الفتاة للضحك لمجرد أنها رأت روميو يسقط في بالوعة، كانت الحبيبة الجديدة وقورة وجميلة للغاية تحفة فنية وتصورت أنها آخر المطاف وأن حياتي يمكن أن تتوقف بدونها، وفي أحد الأيام اكتشفت أن أهلها تركوا الحي وعشت أكثر من عشر سنوات وطيفها يداعب خيالي من وقت لآخر، وبعد سنوات رأيتها وقد تغيرت كثيرًا وابتسمت لي وغادرت ولم أتحدث».