الى الرعايا العرب والأجانب... بيانٌ هامّ من الأمن العام!
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الى الرعايا العرب والأجانب . بيانٌ هامّ من الأمن العام!، صدر عن مكتب شؤون الإعلام في المديرية العامة للأمن العام بيانٌ جاء، إلحاقاً لتعميمها السابق، تعلن المديرية العامة للأمن العام مباشر ة العمل بشعبة .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الى الرعايا العرب والأجانب.
صدر عن مكتب شؤون الإعلام في المديرية العامة للأمن العام بيانٌ جاء، "إلحاقاً لتعميمها السابق، تعلن المديرية العامة للأمن العام مباشرة العمل بشعبة التسويات للعرب والأجانب المخالفين الراغبين بتسوية أوضاعهم قبل المغادرة لدى دائرة أمن عام مطار رفيق الحريري الدولي مباشرة، وذلك اعتبارا من تاريخ 10/07/2023 الساعة الثامنة صباحاً".وأضاف، "على الرعايا العرب والأجانب المخالفين لنظام الإقامة الراغبين بتسوية أوضاعهم لدى الشعبة المذكورة، التواجد في المطار قبل أربع ساعات من موعد المغادرة على الأقل، لإجراء التسوية وتسديد الرسوم المتوجبة وبدل خدمات مأجورة، وذلك لدى شعبة التسويات المتمركزة في قاعة الوصول الخارجية المخصصة قبل الدخول إلى قاعة المسافرين".وتابع، "للاستفسار والاطلاع على التفاصيل زيارة موقع المديرية العامة للأمن العام على الإنترنت: www.general-security.gov.lb أو مراجعة Call Center على الرقم 1717".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الأمن
إقرأ أيضاً:
تعين رئيس جديد للاستخبارات في سوريا.. من هو أنس خطاب؟
أعلنت القيادة العامة للإدارة الجديدة في سوريا، الخميس، تعيين أنس خطاب رئيسا جديدا لجهاز الاستخبارات العامة في البلاد.
خطاب – المعروف باسم أبو أحمد حدود، بحسب وسائل إعلام محلية، من مدينة جيرود في ريف دمشق، وهو الأمير الأمني العام في إدلب وهيئة تحرير الشام.
وتولى مهمة الإشراف على جهاز الأمن العام الذي انتشر في معظم المحافظات التي سيطرت عليها الهيئة، وبدأ يتولى فيها مهمات تثبيت الأمن وجمع المعلومات، وبناء شبكات استعلام (تجسس) عن أبناء كل منطقة.
على لائحة الإرهاب
أُدرج اسم أنس حسن خطَاب في قائمة الإرهاب في سبتمبر 2014، لارتباطه بتنظيم القاعدة.
أصبح أنس حسن خطاب الأمير الإداري لجبهة النصرة لأهل الشام في مطلع عام 2014. وفق تقرير لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي.
وكان في أواخر عام 2013 أحد قادة جبهة النصرة والأمير الإداري العام لهذه الجماعة، كما أصبح خطاب أيضا عضوا في مجلس الشورى التابع لجبهة النصرة.
وكان خطاب يجري اتصالات بشكل دوري مع قيادة تنظيم القاعدة في العراق، لتلقي المساعدات المالية والمادية، وقد ساعد على تيسير التمويل والأسلحة لجبهة النصرة، بحسب تقرير مجلس الأمن.