محلل سياسي: “نتنياهو” يتعرض لانتقادات شديدة بسبب تنصله من المسؤولية عن هجوم 7 أكتوبر وإلقائه باللوم على قادة الجيش ورؤساء الأجهزة الأمنية
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أكد الكاتب والمحلل السياسي “شلومو غانور”، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” يتعرض لانتقادات لاذعة في الداخل الإسرائيلي بسب تنصله من المسؤولية عن هجوم السابع من أكتوبر.
وأضاف في تصريحات لـ “الحدث”، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية يلقي باللوم على قادة الجيش الإسرائيلي ورؤساء الأجهزة الأمنية بسبب هجوم السابع من أكتوبر.
وأشار إلى أنه يريد استمرار الحرب في قطاع غزة، خوفا من محاكمته في الداخل الإسرائيلي.
أخبار قد تهمك أستاذ في العلاقات الدولية: نرى تغيرًا في مواقف الأوساط الأمريكية ولهجة بعض الشخصيات مثل “هيلاري كلينتون” التي انتقدت قادة إسرائيل وأيدت حل الدولتين 22 ديسمبر 2023 - 12:20 مساءً كاتب سياسي: لعبة الوقت من جانب “نتنياهو” بشأن الأسرى ستؤدي في النهاية إلى الضغط عليه أكثر 22 ديسمبر 2023 - 12:16 مساءًالمحلل السياسي شلومو غانور: #نتنياهو يتعرض لانتقادات شديدة بسبب تنصله من المسؤولية عن هجوم 7 أكتوبر وإلقائه باللوم على قادة الجيش ورؤساء الأجهزة الأمنية #الحدث pic.twitter.com/spysz5jddD
— ا لـحـدث (@AlHadath) December 21, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
“عضوية الأجسام الأمنية والعدلية”.. والي سنار يصدر قرارًا بتكوين خلية أمنية
اصدر والي ولاية سنار اللواء ركن م الزبير حسن السيد قرار رقم (30) لسنة 2025م شكل بموجبه الخلية الأمنية لولاية سنار ومنحها إختصاصات تهدف إلى حفظ الأمن وتطبيق القانون وضبط وإحكام استقرار مجتمع الولاية.وتنفيذا للقرار المذكور باشرت الخلية أعمالها وعقدت إجتماعات وضعت من خلالها خطة عمل لتنفيذ المهام الموكلة إليها.من جانبه شدد رئيس الخلية الأمنية بسنار على انجاز كافة المهام الموكلة للخلية لا سيما الإسراع في تقديم الموقوفين أمنيًا للمحاكمة، كما أقرت الخلية إنشاء مراكز أمنية بكافة المحليات تعمل تحت إشراف الخلية الأمنية بالولاية وفقًا للضوابط التي تقرها الخلية بالولاية.هذا وقد قرر رئيس الخلية مواصلة اجتماعات الخلية دون انقطاع من أجل تحقيق مهامها الموكلة إليها في حفظ واستقرار الأمن بالولاية.الجدير بالذكر أن تكوين الخلية شمل عضوية الأجسام الأمنية والعدلية بالولاية.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا