في اليوم الـ 77 للعدوان .. عشرات الشهداء والجرحى في حرب الإبادة على قطاع غزة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
في اليوم الـ 77 من العدوان على قطاع غزة، واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، غاراتها وقصفها على عدة مناطق في القطاع، ما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات من المواطنين، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
واستشهد شاب في قصف طائرات استطلاع إسرائيلية لدراجة هوائية كان يقودها في خان يونس، جنوب القطاع، فيما استشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون جراء قصف مدفعي إسرائيلي مكثف استهدف جباليا شمال القطاع.
وقد تمكن مواطنون وطواقم إنقاذ من انتشال 16 شهيدا وأكثر من 50 جريحا من عائلة البرش، بعد استهداف الاحتلال منزلهم في شارع غزة القديم بجباليا البلد.
كما شن طيران الاحتلال عدة غارات على بلوك 1 و2 في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، في حين قصفت مدفعية الاحتلال المناطق الشرقية من مخيم البريج وسط القطاع.
وأسفر العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي عن استشهاد أكثر من 20 ألف مواطن، 70% منهم من النساء والأطفال، في حصيلة غير نهائية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إصابة العشرات الاحتلال الإسرائيلي العدوان على قطاع غزة طائرات استطلاع شمال قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
16 شهيدًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على غزة منذ الفجر
كشفت وسائل إعلام فلسطينية، عن استشهاد 16 فلسطينيًا في القصف والغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ فجر اليوم الأربعاء.
وذكرت وسائل الإعلام أن 12 منهم استشهدوا وسط القطاع المحاصر بالتجويع والقوة من قبل الاحتلال.
في الوقت نفسه، مارس الاحتلال هوايته بقصف مركز على قطاع غزة حيث شنت الطائرات الإسرائيلية منذ الفجر عددًا من الغارات على مناطق متفرقة في القطاع.
وقصفت عددًا من المنازل وخيام النازحين، بينما يواجه السكان خطر الموت الجماعي جوعا، مع استمرار منع قوات الاحتلال إدخال المواد الغذائية الأساسية، منذ بداية مارس الماضي.
وبدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانًا على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، أسفر عن استشهاد 52.365 مواطنًا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 117.905 آخرين في حصيلة غير نهائية، تفتقد إلى أرقام أخرى بأكثر من 10 آلاف مفقود.
ولا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا