JN.1.. الدول الأكثر إصابة بالمتحور الجديد
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
JN.1.. كشفت منظمة الصحة العالمية، سرعة انتشار المتحور الجديد لفيروس كورونا "JN.1"، حيث يخترق المتحور الجديد JN.1 أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقًا لموقع الجمعية الطبية الأمريكية.
مونديال الأندية.. ديانج يعود لتشكيل الأهلي المتوقع في مباراة أوراوا اليابانيوقد صنفته منظمة الصحة العالمية متحور فيروس كورونا الجديد JN.
اكتشف JN.1 في 11 دولة أخرى بعد اكتشافه لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر 2023، بحسب مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة.
وتم اكتشاف أول حالة تم الإبلاغ عنها لـ JN.1 في الهند في ولاية كيرالا، فيما تم الإبلاغ عن حالة وفاة واحدة من هذه السلالة شديدة الطفرة، وأصبح ارتداء الأقنعة إلزاميًا في ولاية كارناتاكا.
وفي ضوء تحديد حالات فيروس كورونا المتغير JN1 في ولاية كيرالا وتاميل نادو، تم إصدار تحذير احترازي للمقيمين في الولاية.
وخلال الشهر الماضي، زادت نسبة فيروسات JN.1 بسرعة، حيث ارتفعت من 3.3% في أوائل نوفمبر إلى 27.1% بحلول أوائل ديسمبر، وتشمل البلدان التي سجلت أعلى النسب فرنسا والولايات المتحدة وسنغافورة وكندا والمملكة المتحدة.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن منطقة غرب المحيط الهادئ شهدت أكبر قفزة في نسب الإصابة بمتحور كورونا الجديد JN.1.
أعراض فيروس كورونابعض أعراض متحور كورونا JN.1 هي: السعال، والتهاب الحلق، والاحتقان، وسيلان الأنف، والعطس، والتعب، والصداع، وآلام العضلات، وتغيير حاسة الشم والتذوق، وهذه العلامات تشبه إلى حد كبير أعراض الأنفلونزا الموسمية، لذا يجب توخي الحذر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المتحور الجديد JN 1 سرعة انتشار المتحور الجديد فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة (فيديو)
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
الصحة العالمية: قلق عميق إزاء توقف نظام الأكسجين في مستشفى كمال عدوان تسجيل أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القرود بالولايات المتحدة.. منظمة الصحة العالمية تحذروأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكريةوتابعت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
وأردفت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».