قوات الاحتلال تنفيذ أحزمة نارية في محور ميدان فلسطين وسط غزة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
ذكرت قناة “القاهرة الإخبارية” أن جيش الاحتلال يرتكب مجازر في بلوك 1 و 2 وسط جباليا، بينما قامت القوات بتنفيذ أحزمة نارية في محور ميدان فلسطين وسط غزة.
المقاومة تكبد الاحتلال خسائر فادحة في غزة ستجبره على الانسحاب (فيديو) د. وجدي زين الدين: موقف مصر الثابت وراء تغيير نظرة الغرب لحرب غزةيذكر أن علي المرعبي أمين عام اتحاد الصحفيين العرب في فرنسا، قال أمس إنّه عند التحليل الموضوعي المواقف السياسية الدولية مما يجري من مذابح في قطاع غزة حتى اليوم، يجب أن نأخذ الأمور بتفاصيلها كافة، فالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ما زال يردد الأقوال التي يقولها منذ بداية العدوان على قطاع غزة، وهو أنه يجب التركيز على مكافحة الإرهاب.
وأضاف "المرعبي"، في مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية": "ماكرون مازال يعتبر المقاومة الفلسطينية إرهابا، رغم أن المقاومة لم تقم بأي عمل إرهابي خارج حدود فلسطين المحتلة، ولا توجد أي دعوة لإدارة جو بايدن أي دعوة عالمية لوقف إطلاق النار، رغم أن الكيان الصهيوني سينصاع إلى الغرب وأمريكا إذا تم الضغط عليه، لأنه يعتمد عليهم في الدعم السياسي والعسكري والاقتصادي".
العمليات العسكريةوتابع أمين عام اتحاد الصحفيين العرب في فرنسا: "الموقف السياسي الرسمي للدول الغربية وأمريكا لم يتغير حتى الآن، حيث يبتدع الغرب مصطلحات جديدة آخرها تعليق العمليات العسكرية حتى لا يكون هناك إلزام لدولة الاحتلال بوقف إطلاق النار، وبالتالي فإنهم خبراء في استعمال المصطلحات والكلمات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد غزة فلسطين مصر
إقرأ أيضاً:
قيادي في “حماس”: سلاح المقاومة غير مطروح للتفاوض
#سواليف
قال القيادي في حركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس )، #طاهر_النونو، الجمعة، إن الحركة “آثرت الصمت وعدم الرد على تجاوزات السلطة منذ بدء #الحرب لكن التصريحات الأخيرة كانت صادمة للغاية”.
وأضاف النونو: “لم نتلق رسميا أي مقترحات جديدة بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في #غزة”.
وأكد أن ” #سلاح_المقاومة غير مطروح للتفاوض وسيبقى بأيدينا طالما بقي الاحتلال”.
مقالات ذات صلةوأوضح أن الحركة “تأمل أن تمارس الإدارة الأمريكية ضغطا جادا وحاسما على نتنياهو لوقف الحرب على غزة”.
وكانت حركة “حماس” أكدت الخميس، أن “مخرجات اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، الذي انعقد في رام الله يومي 23 و24 أبريل 2025، جاءت بمثابة خيبة أمل وطنية عميقة”.
وأضافت الحركة في بيان، أن مخرجات الاجتماع، “تجاهلت آمال وتطلعات شعبنا الفلسطيني في الداخل والشتات، الذي ينشد الوحدة الوطنية في مواجهة أكبر الأخطار التي تهدد وجوده وقضيته، وفي مقدّمتها حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال على غزة، والتصعيد الاستيطاني التهويدي في الضفة والقدس”.
واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.