عاجل.. إعلام إسرائيلي: انطلاق 24 صاروخا من لبنان تجاه المستوطنات
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أفاد إعلام إسرائيلي، في نبأ عاجل نقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، بانطلاق 24 صاروخا من لبنان تجاه المستوطنات.
الأرصاد تكشف تفاصيل أول أيام شتاء 2024: الغطاء السحابي مستمر مصر في 24 ساعة| تفاصيل مفاوضات سد النهضة.. وملامح شتاء 2024 الموقع الجغرافي لمصر والتحدياتأكد الدكتور أحمد يوسف أحمد، أستاذ العلوم السياسية، أن مصر واجهت مخطط إسرائيل لتفريغ القضية الفلسطينية من خلال مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من غزة إلى سيناء والذي رفضته مصر.
وقال "أحمد" في حواره مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد"، إن عملية طوفان الأقصى، في السابع من أكتوبر، أعادت إحياء القضية الفلسطينية من جديد، مبينا أنها أكدت أهمية الالتفاف من جديد حولها.
ومن ناحية أخرى أكد أن هناك أهمية كبيرة للموقع الجغرافي لمصر فهي قلب المنطقة، مشيرا إلى أن المسألة ليست جغرافيا فقط ولكن إمكانيات أيضا والسيطرة على كل ذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إعلام إسرائيلي قناة القاهرة الإخبارية لبنان المستوطنات مصر القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.