شبكة انباء العراق ..

كشف مدير عام تربية ميسان “جواد كاظم سلطان الصگري ” خلال لقائه الإدارات المدرسية التابعة الى ناحية المشرح عن أسباب عقد الاجتماعات المتتالية مع مديري المدارس قائلا: “ان الوصول الى الحالة التعليمية المّثلى لا يتم الا من خلال الإحاطة والمعرفة بكل ما يخص المنظومة التربوية من الاحتياجات والمعوقات والمناقشات المباشرة لنُحقق من خلالها فائدة حقيقية وملموسة تساهم في بناء الهرم التربوي”، وتجدر الإشارة إلى أن الاجتماع جرى في قاعة المخيم الكشفي بحضور مديري قسم الاشراف التربوي وقسم التعليم العام و الملاك واعضاء لجنة التسوية والمشاور القانوني في شعبة تحقيقات الإبتدائي للخروج بنتائج إيجابية مُرضية تصب في خدمة العملية التربوية بجميع مفاصلها.

user

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

بعد واقعة حضانة الغربية|تربوي يكشف أسباب تكرار وقائع عنف المعلمين مع الطلاب

كشف الدكتور عاصم حجازي، الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة، عن أسباب تكرار وقائع تعامل المعلمين بعنف مع الطلاب مؤخرا، والتي كان آخرها واقعة اعتداء مدرسة على تلميذة في إحدى الحضانات التي أثارت موجة من ردود الفعل الغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة على “فيسبوك”.

وقال الدكتور عاصم حجازي إن هناك أسبابا كثيرة تقف خلف سلوك العنف الصادر من المعلم نحو الطالب، ومنها على سبيل المثال:

التحاق عدد كبير من غير المؤهلين للعمل بمجال التعليم، خاصة التعليم الموازي (دور الحضانة غير الرسمية والدروس الخصوصية).

 

اضطرار المعلمين للتعامل مع عدد كبير من الطلاب يجعلهم يرغبون في الاستجابة السريعة من الطالب حتى يستطيعون متابعة غيره.

 

عدم الوعي من قبل مستخدمي العنف بطبيعة عملية التعلم وطبيعة الفروق الفردية بين الطلاب في التعليم.

 

عدم الاهتمام بتوظيف المستحدثات التكنولوجية لتيسير التعلم ومواجهة الفروق الفردية أو عدم الإيمان بأهميتها.

 

عدم الإلمام والوعي الكافي بأساليب العقاب التربوية وعدم الوعي بمخاطر العقاب البدني.

 

غياب التعاون والدعم والمتابعة من قبل الأسرة.

 

عدم مراعاة استقرار الحالة النفسية والثبات الانفعالي عند اختيار المعلمين والتركيز فقط على الجانب الأكاديمي.

 

تنصل المعلمين من مسئولية تقويم سلوك الطالب وإلقاء اللوم على الأسرة وحدها عندما يخطئ الطالب.

 

عدم وجود خطط واضحة لتقويم السلوك السلبي للطلاب.

 

عدم وجود خطط واضحة لدعم الطلاب الذين يعانون من تدني مستوى التحصيل أو صعوبات التعلم وإلقاء المسؤولية كاملة على المعلم وحده.

 

كثافة الفصول وضغط المناهج وكثرة المسئوليات الملقاة على عاتق المعلم.

 

ضعف بعض المعلمين في المادة التي يقوم بتدريسها أو عدم إلمامه الكافي بالمبادئ والأساليب التربوية وطرق التدريس الحديثة.

جدير بالذكر أن الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أصدرت قرارًا بإغلاق حضانة الرحاب الواقعة بقرية تطاي في مركز السنطة بمحافظة الغربية. 

جاء هذا القرار بعد أن شهدت الحضانة اعتداءً من قبل مدرسة على تلميذة، ما أثار موجة من ردود الفعل الغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة على “فيسبوك”.

مقالات مشابهة

  • خبير تربوي يكشف أسباب سلوك العنف الصادر من المعلم نحو الطالب
  • بعد واقعة حضانة الغربية|تربوي يكشف أسباب تكرار وقائع عنف المعلمين مع الطلاب
  • جدة.. تفاصيل اجتماع المشغل التربوي للمدارس الخضراء بدول الخليج
  • جمال الغندور: هدف بوتسوانا في شباك مصر صحيح.. والكرة لم تلمس يد المهاجم
  • الصحة: الاحتلال يواصل استهداف المنظومة الطبية بشكل كامل في القطاع
  • وزير التربية يوجه رسالة للفرق التربوية المشاركة في التعداد: انتم كما عهدناكم أهلٌ للعمل الدؤوب
  • لطيفة بنت محمد تفتتح مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة
  • جمال الغندور: هدف بوتسوانا في شباك مصر صحيح والكرة لم تلمس يد المهاجم
  • وزير التربية والتعليم يعقد اجتماعًا مع مديري المديريات التعليمية
  • لطيفة بنت محمد تفتتح مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة في دبي