أسيرة سابقة بغزة: خفت الموت بقصف طائراتنا وليس بسبب حماس (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
كشفت ساهار كالديرون وهي إسرائيلية، كانت محتجزة في غزة، أنها خوفها من القتل هناك لم يكن من حماس، بل بسبب إسرائيل.
وقالت في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز، "خاطبت نفسي مرات عديدة، بأنني سأموت في النهاية بسبب الصواريخ الإسرائيلية، وليس بسبب حماس".
وأضافت، أن الغارات الإسرائيلية على غزة، والتي قصفت فيها المناطق ليلة بعد ليلة، من أكثر الحملات كثافة في هذا القرن.
وتابعت: "كنت أسأل نفسي، هل سأرى عائلتي، أو أعود لحياتي الطبيعية، ولن أقتل؟.. إنه عجز دائم".
وقالت إنها كانت لا تعلم من احتجز معها، وكانت تظن أنها وحدها، وأن الجميع نسيها في غزة، مشيرة إلى أنها خرجت من الأسر مع شقيقها وبقي والدها خلفها في غزة.
تغطية صحفية: المحتجزة الإسرائيلية المفرج عنها ساهر كالديرون لـ "نيويورك تايمز": "خلال الاحتجاز قلت لنفسي مرات عديدة أنني سـأمـوت هنا في النهاية بسبب الصـ،ـواريــخ الإسرائيلية وليس بسبب حــ،ـمــ،ـاس". pic.twitter.com/qMuZqTQYyN — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) December 21, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة غزة صفقة تبادل اسيرة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
99% من الفيروسات الحالية كانت معروفة قبل جائحة كورونا |فيديو
صرح الدكتور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، أن غالبية الفيروسات التي يتم الحديث عنها اليوم، بما فيها الفيروسات والبكتيريا، كانت موجودة ومعروفة قبل تفشي جائحة فيروس كورونا.
وأوضح عودة، خلال استضافته في برنامج "90 دقيقة" على قناة المحور، أن فيروس "الراوي البشري" يعد من الأمثلة على ذلك، حيث تم تسجيل أول حالة إصابة به في هولندا عام 2001، مشيرًا إلى أن الفيروس شهد 44 طفرة متحورة منذ ذلك الحين.
وأضاف أن الصين شهدت مؤخرًا ارتفاعًا ملحوظًا في الحالات المصابة بالفيروس، حيث سجلت زيادة بنسبة 33% في الإصابات، مع دخول 12% من الحالات إلى المستشفيات.