شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن حصيلة ضحايا الأطفال خلال رحلات “الهجرة عبر المتوسط” في 2023، أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف أن نحو 289 طفلاً ماتوا أو اختفوا منذ بداية العام الحالي 2023، خلال رحلات عبور طريق الهجرة من شمال .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حصيلة ضحايا الأطفال خلال رحلات “الهجرة عبر المتوسط” في 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حصيلة ضحايا الأطفال خلال رحلات “الهجرة عبر المتوسط”...

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" أن نحو 289 طفلاً ماتوا أو اختفوا منذ بداية العام الحالي 2023، خلال رحلات عبور طريق الهجرة من شمال إفريقيا إلى أوروبا، عبر البحر الأبيض المتوسط.

وذكرت المنظمة الأممية في بيان، اليوم، إن هذا يعادل وفاة أو اختفاء نحو 11 طفلاً كل أسبوع.

"رحلات خطيرة"

ووصل نحو 11600 طفل إلى شواطئ إيطاليا قادمين من شمال إفريقيا، منذ بداية يناير 2023، حسب بيان "يونيسف" الذي أوضح أن "غالبية الأطفال يغادرون ليبيا وتونس، بعد أن قاموا بالفعل برحلات خطيرة من بلدان عبر إفريقيا والشرق الأوسط".

نحو 289 طفلاً ماتوا أو اختفوا منذ بداية العام الحالي 2023، خلال رحلات "الهجرة عبر المتوسط"

من جانبها، قالت المديرة التنفيذية ليونيسف كاثرين راسل، إن الكثير من الأطفال يستقلون قوارب على شواطئ البحر الأبيض المتوسط، في محاولات للعثور على الأمان، ولم شمل الأسرة، والبحث عن مستقبل أكثر تفاؤلاً، غير أنهم يفقدون حياتهم في نهاية المطاف، أو يُفقدون في الطريق.

"إنقاذ الأرواح"

واعتبرت أن ذلك يُعد "إشارة واضحة على وجوب خلق مسارات آمنة وقانونية للأطفال للحصول على اللجوء، مع تعزيز الجهود لإنقاذ الأرواح في البحر".

فيما لفتت إلى أهمية "معالجة الأسباب الجذرية التي تجعل الأطفال يخاطرون بحياتهم بحثاً عن فرص أفضل في العيش".

ومنذ عام 2018، لقي نحو 1500 طفل مصرعهم أو فُقدوا أثناء محاولتهم عبور البحر المتوسط، وفق تقديرات المنظمة الأممية.

تم نشر هذه المقالة حصيلة ضحايا الأطفال خلال رحلات “الهجرة عبر المتوسط” في 2023 للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس منذ بدایة

إقرأ أيضاً:

تيك توك تجمع توأما تفرّقا قبل 19 عاما.. إحداهما من ضحايا مافيات بيع الأطفال

ساهم تطبيق "تيك توك" بصورة مباشرة بلقاء مثير بين فتاتين تبين لاحقا أنهما شقيقتان، وأنهما ضحية مافيات الأطفال في جورجيا.

وفي التفاصيل أن الطالبة الجورجية إيلين ديسادزي، عثرت خلال تصفحها تطبيق "تيك توك" عام 2022 على ملف تعريف فتاة تشبهها بشكل لا يصدق تدعى آنا بانشوليدزي.

وبعد أشهر من الدردشة، علمت كل من الفتاتين أنهما جرى تبنيهما وقررتا العام الماضي إجراء اختبار الحمض النووي لتحدث المفاجأة ويتبين أنهما توأم متطابق.


قصة إيلين وآنا هي واحدة من عشرات الآلاف من الحوادث التي تم فيها بيع أطفال جورجيين استمرت عقودا من الزمن، وفق الصحفية الجورجية تامونا موسيريدزي وهي واحدة من ضحايا هذا الواقع المؤلم.

واكتشف صحفيون أن عمليات التبني غير القانونية حدثت على مدى أكثر من 50 عاما، وتم تنسيقها من قبل شبكة من مستشفيات الولادة والحضانات ووكالات التبني، التي تواطأت في أخذ الأطفال من ذويهم، وتزوير سجلات الميلاد، وتسليمهم لعائلات جديدة مقابل المال.

قالت آنا، وهي طالبة تدرس اللغة الإنجليزية في الجامعة لوكالة "فرانس برس": "لقد كانت طفولتي سعيدة، ولكن الآن أصبح ماضي بأكمله بمثابة خداع".

وأضافت: "لقد واجهت صعوبة في استيعاب المعلومات، وقبول الواقع الجديد، فالأشخاص الذين قاموا بتربيتي لمدة 18 عاما ليسوا والدي. لكنني لا أشعر بأي غضب على الإطلاق، فقط أشعر بالامتنان الشديد للأشخاص الذين ربوني، والفرح بالعثور على لحمي ودمي".

من جهتها، قالت إيلين التي تدرس علم النفس: "أصبحنا صديقتين دون أن نشك في أننا قد نكون أختين، لكننا شعرنا بوجود رابط خاص بيننا".

وتم ترتيب اختبار إيلين وآنا بمساعدة الصحفية الجورجية تامونا موسيريدزي، التي تدير مجموعة على "فيسبوك" مخصصة لإعادة الأطفال المسروقين من والديهم.

ويبلغ عدد أعضاء المجموعة أكثر من 200 ألف عضو، بما في ذلك الأمهات اللاتي أخبرهن موظفو المستشفى أن أطفالهن ماتوا بعد وقت قصير من ولادتهم، ثم اكتشفوا بعد سنوات أنهم ربما ما زالوا على قيد الحياة.

وأسست موسيريدزي المجموعة في عام 2021، في محاولة للعثور على عائلتها بعد أن علمت أنها متبناة. وسرعان ما اكتشفت عملية بيع الأطفال بالجملة.

وقالت موسيريدزي: "تم إخبار الأمهات بأن أطفالهن ماتوا بعد وقت قصير من الولادة وتم دفنهم في مقبرة المستشفى. في الواقع، لم تكن المستشفيات تحتوي على مقابر، وكان يتم نقل الأطفال سرا وبيعهم لآبائهم بالتبني".

في كثير من الأحيان، لم يكن الآباء الجدد على علم بأن التبني غير قانوني، وكانوا يخبرون قصصا ملفقة.


وأضافت موسيريدزي لوكالة "فرانس برس" أن "بعض الأشخاص اختاروا عمدا التحايل على القانون وشراء طفل"، لتجنب قوائم الانتظار التي قد تستمر لعقود من الزمن.

وتقول إنها تمتلك أدلة على أن ما لا يقل عن 120 ألف طفل "سرقوا وبيعوا" بين عامي 1950 و2006، عندما أدت إجراءات مكافحة الاتجار بالبشر التي اتخذها الرئيس ميخائيل ساكاشفيلي في نهاية المطاف إلى إلغاء هذه الخطة.

وفي جورجيا، يدفع الآباء الجدد ما يعادل راتب عدة أشهر من العمل لترتيب عملية التبني، بينما يتم بيع الأطفال الذين يتم تهريبهم إلى الخارج مقابل ما يصل إلى 30 ألف دولار، بحسب ما ذكرته موسيريدزي.

مقالات مشابهة

  • صحيفة اسبانية: هذه هي أهمية عقد منتدى الهجرة عبر المتوسط في طرابلس
  • مأساة المتوسط.. وفاة 399 مهاجرا منذ بداية العام
  • الدبيبة يبحثان رفع حظر الطيران الليبي في أوروبا
  • إندونيسيا: ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار أرضي إلى 23 قتيلا و35 مفقودا
  • إندونيسيا: ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار أرضي إلى 23 قتيلًا و35 مفقودًا
  • ارتفاع حصيلة ضحايا بيريل في تكساس الأميركية
  • اللافي يبحث سُبل تعزيز التعاون بين حكومة تصريف الأعمال والأمم المتحدة
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني الأمريكي على قطاع غزة الى 38193 شهيد
  • إيطاليا: إنقاذ 60 مهاجرًا في منطقة وسط البحر المتوسط
  • تيك توك تجمع توأما تفرّقا قبل 19 عاما.. إحداهما من ضحايا مافيات بيع الأطفال