جداول امتحانات منتصف العام للمرحلة الإبتدائية 2024 في محافظة المنوفية
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
تستعد مديرية التربية والتعليم بمحافظة المنوفية لامتحانات منتصف العام 2024، والتي ستبدأ مع بداية الشهر المقبل، بعد الإعلان الرسمي عن جدول امتحانات نصف العام الدراسي للمرحلة الإبتدائية لمختلف الفصول الدراسية.
جدول امتحانات منتصف العام للمرحلة الابتدائية بالمنوفيةوأكد محمود الفولي وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بمحافظة المنوفية، أنه بعد الإعلان رسمياً عن جدول امتحانات المرحلة الابتدائية منتصف العام، 2024، تم رفع درجة الإستعدادات لاستقبال الامتحانات وتجهيز اللجان والمدراس.
وأضاف، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن جدول منتصف العام الدراسي للمرحلة الابتدائية، يبدأ من 3 يناير المقبل، وينتهي 16 يناير للمرحلة الابتدائية.
استعدادات لامتحانات المرحلة الإبتدائية في المنوفيةوكان اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون محافظ المنوفية، اعتمد جدول امتحانات الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي للمرحلة الابتدائية، كما شدد علي رفع درجة الاستعدادات بكافة المدارس والإدارات التعليمية بنطاق المحافظة.
وجاءت جداول امتحانات منتصف العام للمرحلة الابتدائية في محافظة المنوفية، وفق المعلن رسمياً من مديرية التربية والتعليم، علي النحو التالي:
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية أخبار المنوفية للمرحلة الابتدائیة التربیة والتعلیم جدول امتحانات
إقرأ أيضاً:
الراعي: لتحرير المدارس كي تتأمّن التربية والتعليم لأطفالنا وأجيالنا الطالعة
ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، قداس الأحد في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي. بعد الإنجيل المقدس ألقى البطريرك الراعي عظة تساءل خلالها "اين رأي الشعب في التمادي بعدم انتخاب رئيس للجمهورية منذ سنتين كاملتين. أين رأي الشعب بعدم انتظام المؤسسات الدستورية وفي طليعتها مجلس النواب الذي أصبح هيئة انتخابية لا تشريعية، ومجلس الوزراء المحدود الصلاحيات والذي يقاطعه عدد من الوزراء. أين رأي الشعب في الحرب المدّمرة بين حزب الله وإسرائيل، إنّه حتمًا ضدّها لأنّه هو ثمنها: ضحايا مدنيّة رجالًا ونساءً وأطفالًا، وكأنّنا أمام حرب إبادة، تُستعمل فيها أحدث الأسلحة والصواريخ، من دون شفقة ورحمة. الشعب ضدّ هذه الحرب التي دمّرت المنازل والمؤسّسات ودور العبادة، والتي هجّرت ما يزيد على المليون ونصف مهجّر. وتبدّد اقتصاده وماله وعمله ووظيفته. وفوق ذلك لا وقفًا لإطلاق النار، بل المزيد من الضحايا والتدمير والنزوح والجرحى بعشرات الألوف. فإلى متى؟ بالحرب الجميع خاسر ومنهزم ومكسور".
أضاف: " والنزوح سيكون، إذا أهمل، سببًا للمشاكل الإجتماعيّة والإقتصاديّة بين المواطنين. فيجب المزيد من الوعي، والمحافظة على الأملاك الخاصّة، وعلى العيش المشترك. وإنّنا نحيّي المبادرات الإنسانيّة الداخليّة، ونوجّه النداء إلى الدول الصديقة، شاكرينها على كرمها في إرسال المساعدات المتنوّعة، وطالبين منها مواصلة إرسال المساعدات بروح التضامن، والحسّ الإجتماعيّ، من أجل إبعاد شبح الخلافات والتصادم بين النازحين والمقيمين في مختلف المناطق. ويجب تحرير المدارس الخاصّة والرسميّة لكي تتأمّن التربية والتعليم لأطفالنا وأجيالنا الطالعة. وهذا الأمر هو في عهدة وزارة التربية والحكومة. إنّ التربية والتعليم هما عنصران أساسيّان في حياة أطفالنا وشبابنا، وهما ضروريّان كالطعام. ونوجّه النداء إلى مجلس الأمن والأسرتين العربيّة والدوليّة، التدخّل الديبلوماسيّ لإيقاف النار بين حزب الله وإسرائيل، وإيجاد الحلول اللازمة رحمةً بلبنان وشعبه".
وختم الراعي: " فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات الأحبّاء، إلى الله إله السلام كي يتدخّل بطريقته، فهو وحده سيّد التاريخ، ويمنحنا السلام العادل والشامل والدائم. له المجد والشكر، الآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين".