شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مقابر جماعية الجنائية الدولية تعود مجددا إلى السودان، كريم خان مجلس الأمن الدولي إنه فتح تحقيقا بشأن الأحداث التي وقعت في إطار الأعمال القتالية الراهنة . السودان منذ 15 أبريل دوامة من .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقابر جماعية.

. الجنائية الدولية تعود مجددا إلى السودان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مقابر جماعية.. الجنائية الدولية تعود مجددا إلى...

كريم خان مجلس الأمن الدولي إنه "فتح تحقيقا بشأن الأحداث التي وقعت في إطار الأعمال القتالية الراهنة".

السودان منذ 15 أبريل دوامة من المعارك بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، فشلت معها كل محاولات التهدئة، وزادت من معاناة سكان البلاد..

وكان مجلس الأمن الدولي أوكل في العام 2005 المحكمة، ومقرها في مدينة لاهاي الهولندية، التحقيق في الأوضاع في إقليم دارفور بغرب السودان على خلفية النزاع الذي بدأ فيه عام 2003.

وأصدرت المحكمة مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق عمر البشير بعد اتهامه بارتكاب جرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب.

وقال خان "الحقيقة هي أننا نواجه، في هذا المجلس وفي العالم(...) السماح بتكرار التاريخ، التاريخ المروع نفسه" الذي أدى إلى فتح التحقيق الأول في دارفور قبل نحو عقدين من الزمن.

وأشار الى أن "الوضع الأمني الحالي في السودان وتصاعد العنف خلال الأعمال القتالية الراهنة هو مبعث قلق كبير".

هل يعيد التاريخ نفسه في السودان بشأن تلك التحقيقات؟

دارفور قبل 20 عاما، فقد بدأت نفس القضية حينها بمجرد اتهامات بسيطة وبعد ذلك تطورت وتدحرجت كرة الثلج لتشمل حتى الرئيس المعزول عمر البشير حينها، تحت طائلة الاتهام ومطلوبا للمحكمة الجنائية الدولية.

وأضاف ميرغني في حديث لـ" سكاي نيوز عربية": "هذه المرة يبدو أن الأمر قد بدأ بصورة أسرع مما كان عليه في الماضي، بمعنى أن المحكمة بدأت في التحقيق وتوصلت إلى خيوط مبدأية توكد أن هناك جرائم ارتكبت ضد الإنسانية، وأنها تحمل تطهيرا عرقيا، واستخدام العنف الجنسي بصورة ممنهجة.. كل ذلك أصبح معلوما الآن بأدلة قاطعة، لأن هناك شهودا من الأرض قدموا هذه الشهادات.. فستبدأ المحكمة من نقطة أسرع وأقوى مما كان عليه في الماضي حيث احتاجت قضية دارفور لسنوات لتصل إلى مرحلة الاتهام".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أنظمة أسلحة فرنسية تنتهك الحظر الذي تفرضه الأمم المتحدة في السودان

 

قالت الأمينة العامة للمنظمة غير الحكومية أنييس كالامار في بيان “تظهر بحوثنا أن أنظمة أسلحة مصممة ومصنعة في فرنسا تُستخدم في ساحة المعركة في السودان”

التغيير: وكالات

أفادت منظمة العفو الدولية الخميس إن معدات عسكرية فرنسية تستخدم في مركبات مدرّعة إماراتية في السودان في “انتهاك لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة” على منطقة دارفور.

وقالت الأمينة العامة للمنظمة غير الحكومية أنييس كالامار في بيان “تظهر بحوثنا أن أنظمة أسلحة مصممة ومصنعة في فرنسا تُستخدم في ساحة المعركة في السودان”، وفقا “سويس إنفو”.

وأضافت المنظمة أن ناقلات جند من طراز “نمر عجبان” التي تصنعها المجموعة الوطنية الإماراتية “إيدج” تستخدمها قوات الدعم السريع “في السودان، وربما في دارفور”.

وقالت إن هذه المدرّعات مجهزة بنظام الحماية الذاتية “غاليكس” الذي تصممه شركتا “كا إن دي إس” و”لاكراو” الفرنسيتان، وفقا لصور مركبات مدمرة نشرتها منظمة العفو الدولية.

وفي الأسابيع الأخيرة، تصاعدت الحرب المستمرة بين الجيش بقيادة البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو منذ أبريل 2023.

 

واتُهم الجانبان بارتكاب جرائم حرب فيما أُجبر أكثر من 11 مليون شخص على ترك منازلهم في ما تعتبره الأمم المتحدة أسوأ أزمة نزوح في العالم.

وتقول شركة “لاكروا” على موقعها الإلكتروني إن نظام غاليكس يتكون من أجهزة استشعار متصلة ببطارية قاذفات يمكن تحميلها بذخيرة مثل الدخان أو الأفخاخ الخداعية أو المقذوفات.

وتوضح أن “نظام غاليكس ليس فقط لغرض الدفاع عن النفس بل أيضا يستخدم لتحييد الأفراد المعادين بشكل فعال”.

وقالت كالامار إن “أي استخدام (لنظام غاليكس) في دارفور سيكون بمثابة انتهاك لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة”، داعية باريس إلى “التوقف فورا عن توريد هذا النظام إلى الإمارات” من جانب الشركتين المصنعتين.

وقالت هيئة SGDSN الفرنسية التي تراقب صادرات الأسلحة لوكالة فرانس برس إنها لم تطّلع على تقرير منظمة العفو الدولية وامتنعت عن التعليق. كما رفضت “كا إن دي إس” و”لاكراو” التعليق.

وتفرض الأمم المتحدة حظر أسلحة على دارفور منذ العام 2004. وحضت منظمة العفو الدولية على توسيع الحظر ليشمل البلاد برمّتها.

 

 

الوسوماسلحة فرنسية السودان العفو الدولية حظر السلاح في دارفور

مقالات مشابهة

  • فصل دارفور !
  • عبد العزيز عشر: عودة الظهور وأبعاد سياسية في مشهد الصراع السوداني
  • فورد برونكو "ستاندرد" 2025 تعود مجددا .. وهذا سعرها
  • هل كان كيكل من دارفور أو كردفان؟ هل صديق موية من دارفور أو كردفان؟
  • الحملة العنصرية تجاه حركات دارفور ينبغي أن تتوقف الآن
  • أنظمة أسلحة فرنسية في السودان تنتهك الحظر الأممي  
  • أنظمة أسلحة فرنسية تنتهك الحظر الذي تفرضه الأمم المتحدة في السودان
  • السودان يمدد فتح معبر أدري الحدودي مع تشاد لإيصال المساعدات
  • وصول أدوية إلى شرق دارفور بعد انقطاع لأكثر من عام
  • إسرائيل تشكك بحيادية قاضية في المحكمة الجنائية الدولية