هل يجوز للشخص أن يصلي العصر قبل الأذان بـ 10 دقائق.. الشثري يجيب.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
الرياض
أجاب الشيخ الدكتور سعد بن ناصر الشثري على سؤال هل يجوز للشخص أن يصلي العصر قبل الأذان بـ 10 دقائق بسبب الانشغال في العمل.
وقال الشثري بأنه إذا لم يجوز له في الشرع الجمع فلا يصح أن يصلي العصر قبل الأذان.
وأضاف الشثري بأنه لا يجوز للإنسان أن يقدم صلاة العصر قبل سيرورة ظله.
هل يجوز للشخص أن يصلي العصر قبل الأذان بـ 10 دقائق بسبب الانشغال في العمل؟
– الشيخ د.
— قناة الرسالة (@alresalahnet) December 21, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الانشغال في العمل العصر سعد الشثري
إقرأ أيضاً:
هل يتجلى الله علينا بالعلم اللدني في هذا الزمان؟.. أستاذ شريعة بجامعة الأزهر يجيب (فيديو)
أكد د.محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، فى رده على سؤال هل يتجلى الله علينا بالعلم اللدني في هذا الزمان؟ أن العلم والمعرفة الحقيقية هي منحة إلهية، وأنه لا يوجد زمان أو مكان يقتصر فيه فضل الله أو تحجب عنه نعمه، بل يتجلى على عباده كلما كانوا مستعدين لقبول ذلك.
وقال أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "إذا كانت العلوم منحًا إلهية واختصاصات ربانية، فلا مانع أن يُؤتي الله سبحانه وتعالى آخر الزمان ما لم يُؤتِ الأولين، الله سبحانه وتعالى قادر على أن يفتح على عباده في كل وقت بما شاء".
كما أشار إلى أن العلماء قد يظنون أن العلم الذي لديهم هو نتيجة اجتهادهم فقط، ولكن في الواقع "كل شيء من عند الله"، حتى سعي الإنسان لتحقيق العلم، الذي هو بفضل الله وتوفيقه، وكل من عند الله، فحتى سعيك للحصول على العلم هو بفضل الله ورحمته، إذا أردت التوفيق، فهو من الله وحده.
وفي معرض الرد على سؤال حول ما إذا كان يمكن أن ينزل العلم والإلهام في هذا الزمن مثلما حدث في الأزمنة الماضية، أشار إلى أن هذا ممكن لأن فضل الله لا ينتهي ولا يرتبط بزمن معين، وأن الناس في كل الأزمان قد يفتح الله عليهم علمًا جديدًا وأسرارًا لم تكن موجودة من قبل، مع استمرار الفضل الذي سبقهم به الأولون.
وأكد أن هذا الفتح الإلهي ليس محصورًا في فئة معينة، بل يمكن أن يحصل عليه كل من يسعى بصدق إلى الله، مع ضرورة أن يكون هناك تواضع في الاعتراف بأن الله هو مصدر كل علم وفضل، كما استشهد بقول الشيخ محمد زكي في قصيدته عن "القطب" التي تشير إلى أن القطب ليس شخصًا غامضًا أو إلهًا، بل هو عبد لله، وأن الوصول إلى هذه المنازل لا يتم إلا بالعمل الجاد والنية الصادقة في عبادة الله.
اقرأ أيضاًالدكتور محمد مهنا: الإسلام أمرنا ببر الوالدين مهما كان تصرفهما
«مصطفى بكري»: حب مصر في جينات الشعب المصري.. ومحدش حيضحك عليه تاني