بسبب المواجهات.. ولاية الجزيرة ملاذ آمن للسودانيين
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن بسبب المواجهات ولاية الجزيرة ملاذ آمن للسودانيين، استقبلت ولاية الجزيرة وسط السودان أعدادا كبيرة من الفارين نتيجة الحرب الدائرة بين الجيش وقوات الدعم السريع بالخرطوم. وقد أقامت سلطات الولاية مراكز .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بسبب المواجهات.
استقبلت ولاية الجزيرة وسط السودان أعدادا كبيرة من الفارين نتيجة الحرب الدائرة بين الجيش وقوات الدعم السريع بالخرطوم. وقد أقامت سلطات الولاية مراكز لإيواء الأسر النازحة داخل ود مدني وفي منطقة حنتوب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السودان: وصول أكثر من «400» أسرة نازحة لولاية كسلا
زار حاكم الولاية (المُكلف) الصادق محمد الأزرق الخميس، مركز إيواء النازحين بالمدرسة الصناعية بكسلا، حيث استمع لتنوير من القائمين على توفيق أوضاع النازحين.
كسلا: التغيير
أعلنت ولاية كسلا شرقي السودان عن وصول 403 أسرة نازحة من ولايتي سنار والنيل الأبيض بحسب آخر إحصائية.
وزار حاكم الولاية (المُكلف) الصادق محمد الأزرق الخميس، مركز إيواء النازحين بالمدرسة الصناعية بكسلا، حيث استمع لتنوير من القائمين على توفيق أوضاع النازحين بالمركز وشكل الخدمات والاحتياجات المقدمة لهم، فضلا عن دور المبادرات المجتمعية في دعم النازحين.
كما وقف حاكم الولاية والوفد المرافق له على المطبخ المركزي لتقديم الوجبات للنازحين والدعم المقدم للمركز من مجتمع كسلا بصورة عامة.
من جانبه استعرض مفوض العون الإنساني بالولاية إدريس علي، حجم العمل المُنفذ لمقابلة أعداد الاسر الوافدة وترتيبات ايوائهم بصورة مستقرة، مشيدا بكافة الخيرين واصحاب المبادرات في تقديم الدعم اللازم للاسر الوافدة.
فيما أعرب حاكم الولاية عن ترحيبهم بالأسر الوافدة إلى كسلا، وقال إن ولاية كسلا عبر اللجنة العليا للطؤاريء ستبذل قصارى جهدها لتقديم كل مايلزم تقديمه للاسر الوافدة.
فيما وجّه بانشاء (جملونات) بالمدرسة الصناعية للرجال والنساء في إطار ترتيب الأوضاع داخل المدرسة، مبينا المساعي المبذولة الخاصة بالمركز البديل لترحيل النازحين بمصنع البصل لتفريغ المدارس بمحلية كسلا بنسبة 60٪ حتى تشرع المحلية في الانتظام في العام الدراسي.
وكانت منسقية الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية قد ذكرت بأن أكثر من 55 ألف شخص فرّوا خلال اليومين الماضيين إلى ولايات القضارف وكسلا شرقي البلاد، والنيل الأبيض والنيل الأزرق جنوبي البلاد.
وتأتي موجة النزوح الجديدة بعد امتداد القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع إلى مدينة سِنجة عاصمة ولاية سنّار، جنوب شرقي السودان.
الوسومآثار الحرب في السودان أوضاع النازحين حرب الجيش والدعم السريع ولاية سنار ولاية كسلا